لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نيرودا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,085

نيرودا
6.00$
الكمية:
نيرودا
تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن روبين داريو وبابلو نيرودا هما دون شك، أكثر كاتبين تركا أثراً في الشعر الناطق بالإسبانية في هذا القرن. ولكن الشاعر التشيلي "نيرودا" فاق النيكاراغوي "داريو" فيما يتعلق بانتشار أعماله. ويمكننا التأكيد بأنه-منذ تزمنتيس-لم يحرز شاعر ناطق بالإسبانية شعبية تضاهي شعبية نيرودا. فترجماته تعد بالمئات-بدءاً من اللغات الأوروبية كلها، ...وانتهاء بلغات لا يمكن تصورها كالأوزبكية والأوردية، والبنغالية- وطبعات كتبه تعد بالآلاف، وعدد النسخ التي تحمل اسمه على غلافها في طول العالم وعرضه، تعد بعشرات الملايين.
وقد تلقى في حياته جميع الجوائز وكل التكريم الذي يصبوا إليه كاتب، حتى وصل إلى جائزة نوبل منحت له عام 1971، وكان مرشحاً لها قبل ذلك بعشرين سنة-وكانت حياته محطاً لجوائز أخرى لا حصر لها، ولدرجات دكتوراه فخرية من عدة جامعات أميركية وأوروبية..
إضافة إلى العوامل غير الشعرية التي ساهمت في شعبية نيرودا المذهلة، ليس ثمة شك-لأن يؤس أعدائه فقط هو الذي يناقش أمراً كهذا- بأنه يجب البحث عن السبب الأول والأخير لشعبيته في طبيعة شعره حتماً. وتبقى مهمة هذا الكتاب-بعد مراجعة سريعة لشاعرية نيرودا ومآثره الشخصية-محاولة لتحليل تلك الطبيعة العميقة، والعناصر السياسية التي حركها الشاعر للوصول إلى هذه الطبيعة، والوصول في الوقت نفسه التي هذا الجمهور العالمي الواسع المتحمس.
نبذة الناشر:بدأ نيرودا كتابة الشعر قبل أن يكمل الخامسة عشرة من عمره، واختار لنفسه اسماً أدبيّاً هو (بابلو نيرودا)، درس الأدب في سنتياغو، ونشر عدّة أعمال تجريبيّة، ثمّ عيّن سفيراً لبلاده في عدّة دول آخرها الأرجنتين، وسرعان ما ذاع صيته في كلّ أرجاء المعمورة ليغدو أكثر الشعراء شهرة في أمريكا اللاتينيّة في القرن العشرين.
انتسب إلى الحزب الشيوعيّ التشيليّ، وأصبح عضواً في البرلمان ومرشحاً لرئاسة الجمهوريّة، ظلّ متمسّكاً بنهجه العقديّ والسياسيّ، ولذلك استقال من العمل الدبلوماسيّ، وفي عام 1971 فاز بجائزة نوبل للآداب، واستقبل باحتفال حاشد في ستاد سنتياغو كان على رأسه الرئيس سلفادور ألليندي.
وعندما أطاح الجنرال بينوشيه بالحكومة الإشتراكيّة الّتي يرأسها ألليندي، هاجم العسكر بيت نيرودا، فسألهم: عمّ تفتّشون؟ قالوا: تفتّش عن سلاح تخفيه في بيتك، فردّ قائلاً: "الشعر هو سلاحي الوحيد".
بعدها بأيّام توفي نيرودا في عام 1973 متأثّراً بسرطان البروستات وبإحباطه من إنقلاب العسكر الذين قال عنهم: لقد عادوا ليخونوا تشيلي مرّة أخرى!...

إقرأ المزيد
نيرودا
نيرودا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,085

تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن روبين داريو وبابلو نيرودا هما دون شك، أكثر كاتبين تركا أثراً في الشعر الناطق بالإسبانية في هذا القرن. ولكن الشاعر التشيلي "نيرودا" فاق النيكاراغوي "داريو" فيما يتعلق بانتشار أعماله. ويمكننا التأكيد بأنه-منذ تزمنتيس-لم يحرز شاعر ناطق بالإسبانية شعبية تضاهي شعبية نيرودا. فترجماته تعد بالمئات-بدءاً من اللغات الأوروبية كلها، ...وانتهاء بلغات لا يمكن تصورها كالأوزبكية والأوردية، والبنغالية- وطبعات كتبه تعد بالآلاف، وعدد النسخ التي تحمل اسمه على غلافها في طول العالم وعرضه، تعد بعشرات الملايين.
وقد تلقى في حياته جميع الجوائز وكل التكريم الذي يصبوا إليه كاتب، حتى وصل إلى جائزة نوبل منحت له عام 1971، وكان مرشحاً لها قبل ذلك بعشرين سنة-وكانت حياته محطاً لجوائز أخرى لا حصر لها، ولدرجات دكتوراه فخرية من عدة جامعات أميركية وأوروبية..
إضافة إلى العوامل غير الشعرية التي ساهمت في شعبية نيرودا المذهلة، ليس ثمة شك-لأن يؤس أعدائه فقط هو الذي يناقش أمراً كهذا- بأنه يجب البحث عن السبب الأول والأخير لشعبيته في طبيعة شعره حتماً. وتبقى مهمة هذا الكتاب-بعد مراجعة سريعة لشاعرية نيرودا ومآثره الشخصية-محاولة لتحليل تلك الطبيعة العميقة، والعناصر السياسية التي حركها الشاعر للوصول إلى هذه الطبيعة، والوصول في الوقت نفسه التي هذا الجمهور العالمي الواسع المتحمس.
نبذة الناشر:بدأ نيرودا كتابة الشعر قبل أن يكمل الخامسة عشرة من عمره، واختار لنفسه اسماً أدبيّاً هو (بابلو نيرودا)، درس الأدب في سنتياغو، ونشر عدّة أعمال تجريبيّة، ثمّ عيّن سفيراً لبلاده في عدّة دول آخرها الأرجنتين، وسرعان ما ذاع صيته في كلّ أرجاء المعمورة ليغدو أكثر الشعراء شهرة في أمريكا اللاتينيّة في القرن العشرين.
انتسب إلى الحزب الشيوعيّ التشيليّ، وأصبح عضواً في البرلمان ومرشحاً لرئاسة الجمهوريّة، ظلّ متمسّكاً بنهجه العقديّ والسياسيّ، ولذلك استقال من العمل الدبلوماسيّ، وفي عام 1971 فاز بجائزة نوبل للآداب، واستقبل باحتفال حاشد في ستاد سنتياغو كان على رأسه الرئيس سلفادور ألليندي.
وعندما أطاح الجنرال بينوشيه بالحكومة الإشتراكيّة الّتي يرأسها ألليندي، هاجم العسكر بيت نيرودا، فسألهم: عمّ تفتّشون؟ قالوا: تفتّش عن سلاح تخفيه في بيتك، فردّ قائلاً: "الشعر هو سلاحي الوحيد".
بعدها بأيّام توفي نيرودا في عام 1973 متأثّراً بسرطان البروستات وبإحباطه من إنقلاب العسكر الذين قال عنهم: لقد عادوا ليخونوا تشيلي مرّة أخرى!...

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
نيرودا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: صالح علماني
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9786144860892

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين