لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 435,470

بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس
تاريخ النشر: 02/03/2025
الناشر: أوراق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الجزء السادس من سلسلة (أشهر لصوص الآثار المصرية) وهي سلسلة تضم مشاهير من اهتموا بالآثار المصرية وغالبيتهم مشاهير علماء المصريات، لكن للأسف ساهموا في نهب وتهريب الآثار المصرية.
وطبقا للتسلسل التاريخي، موعدنا الأن مع ""واليس بادج"" (. Wallis Budge؛ 1857م-1935م) وهو عالم المصريات البريطاني الشهير.
واليس بادج ...شخصية مثيرة للجدل في تاريخ علم المصريات.
فمن ناحية، هو عالم عبقري ساهم في اكتشاف وتوثيق العديد من الآثار الهامة، ومن ناحية أخرى، فهو متورط في ممارسات استعمارية مثيرة للجدل كتهريب الآثار المصرية للخارج.
فهو واحد من أبرز ناهبي آثار مصر، ومن أشدهم جشعا خلال القرن التاسع عشر، بدأ حياته الوظيفية بالمتحف البريطاني عام 1883م؛ حيث تولى وظيفة مساعد أمين جناح الآثار المصرية، وأرسله المتحف في مهمات رسمية عديدة إلى مصر من أجل جلب قطع الآثار الثمينة، فنجح في ذلك نجاحا باهرا، كما نجح أيضا في نهب آثار العراق والسودان!
لبادج بصمات واضحة في التاريخ المصري القديم، فقد اكتشف بادج العديد من القطع الأثرية الهامة، بما في ذلك بردية آني الشهيرة وعثر على أقدم مومياوات مصرية في وادي النيل (جبلين).
وقام بتوثيق الآثار المصرية القديمة بدقة متناهية.
وساهم بادج في نشر المعرفة حول الحضارة المصرية القديمة من خلال كتبه ومقالاته العديدة.
وكان له الكثير من الاكتشافات الأثرية، لكنه كان يستخدم فيها وسائل فجة وغير مستساغة، مما أغضب بعض موظفي الحكومتين الإنجليزية والفرنسية بمصر، ولكن بادج لم يعبأ بذلك كله بدعوى ولائه للمتحف البريطاني والسعي لتحقيق أهدافه.
تمكن بادج من إنشاء شبكة علاقات وطيدة مع الأهالي في كل من الأقصر والقاهرة؛ وكثير من تجار ومهربي الأثار المصرية ففُتحت له المقابر وبيعت له درر الأثار المصرية وساعده في مهمته عديد من كبار العسكريين البريطانيين في تجميع مئات قطع الأثرية وأرسالها إلى بريطانيا.
واستطاع بادج أن يعود إلى المتحف البريطاني في أول مهمة حاملا معه 24 صندوقا مليئا بقطع الآثار النادرة، وبعد أكثر من 15 مهمة في مصر (خلال السنوات 1886م-1913م)، تجاوزت تهريباته أكثر من عشرة آلاف قطعة أثرية مصرية مثلت 10% من مجمل الأثار المصرية بالمتحف البريطاني وحظي بالتكريم وبلقب فارس عام 1920م.
ناقشنا في هذا الكتاب سيرته الشخصية وإنجازاته وحماقاته في مصر، بل عرجنا على العلاقات المصرية البريطانية والمتحف البريطاني والأثار المصرية هناك خاصة حجر رشيد ومدى إمكانية عودة الآثار المنهوبة.

إقرأ المزيد
بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس
بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 435,470

تاريخ النشر: 02/03/2025
الناشر: أوراق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الجزء السادس من سلسلة (أشهر لصوص الآثار المصرية) وهي سلسلة تضم مشاهير من اهتموا بالآثار المصرية وغالبيتهم مشاهير علماء المصريات، لكن للأسف ساهموا في نهب وتهريب الآثار المصرية.
وطبقا للتسلسل التاريخي، موعدنا الأن مع ""واليس بادج"" (. Wallis Budge؛ 1857م-1935م) وهو عالم المصريات البريطاني الشهير.
واليس بادج ...شخصية مثيرة للجدل في تاريخ علم المصريات.
فمن ناحية، هو عالم عبقري ساهم في اكتشاف وتوثيق العديد من الآثار الهامة، ومن ناحية أخرى، فهو متورط في ممارسات استعمارية مثيرة للجدل كتهريب الآثار المصرية للخارج.
فهو واحد من أبرز ناهبي آثار مصر، ومن أشدهم جشعا خلال القرن التاسع عشر، بدأ حياته الوظيفية بالمتحف البريطاني عام 1883م؛ حيث تولى وظيفة مساعد أمين جناح الآثار المصرية، وأرسله المتحف في مهمات رسمية عديدة إلى مصر من أجل جلب قطع الآثار الثمينة، فنجح في ذلك نجاحا باهرا، كما نجح أيضا في نهب آثار العراق والسودان!
لبادج بصمات واضحة في التاريخ المصري القديم، فقد اكتشف بادج العديد من القطع الأثرية الهامة، بما في ذلك بردية آني الشهيرة وعثر على أقدم مومياوات مصرية في وادي النيل (جبلين).
وقام بتوثيق الآثار المصرية القديمة بدقة متناهية.
وساهم بادج في نشر المعرفة حول الحضارة المصرية القديمة من خلال كتبه ومقالاته العديدة.
وكان له الكثير من الاكتشافات الأثرية، لكنه كان يستخدم فيها وسائل فجة وغير مستساغة، مما أغضب بعض موظفي الحكومتين الإنجليزية والفرنسية بمصر، ولكن بادج لم يعبأ بذلك كله بدعوى ولائه للمتحف البريطاني والسعي لتحقيق أهدافه.
تمكن بادج من إنشاء شبكة علاقات وطيدة مع الأهالي في كل من الأقصر والقاهرة؛ وكثير من تجار ومهربي الأثار المصرية ففُتحت له المقابر وبيعت له درر الأثار المصرية وساعده في مهمته عديد من كبار العسكريين البريطانيين في تجميع مئات قطع الأثرية وأرسالها إلى بريطانيا.
واستطاع بادج أن يعود إلى المتحف البريطاني في أول مهمة حاملا معه 24 صندوقا مليئا بقطع الآثار النادرة، وبعد أكثر من 15 مهمة في مصر (خلال السنوات 1886م-1913م)، تجاوزت تهريباته أكثر من عشرة آلاف قطعة أثرية مصرية مثلت 10% من مجمل الأثار المصرية بالمتحف البريطاني وحظي بالتكريم وبلقب فارس عام 1920م.
ناقشنا في هذا الكتاب سيرته الشخصية وإنجازاته وحماقاته في مصر، بل عرجنا على العلاقات المصرية البريطانية والمتحف البريطاني والأثار المصرية هناك خاصة حجر رشيد ومدى إمكانية عودة الآثار المنهوبة.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
بادج ؛ لصوص وأيضاً عنصرية ؛ الجزء السادس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 389
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين