تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: الترجمان للترجمة والنشر
نبذة الناشر:بيفا مغرمة بأوسكار، كلما رأته تشعر بالتوترِ الشديد، تتمنى كل يوم أن يطلب صداقتها أو أن يضع رسالة في صندوقها، لكنه لم يفعل، عندما أحضرت أدوات التريكو معها إلى المدرسة لتنسج كوفية جاءها أوسكار، أعجبه نسجها، وأراد أن يتعلم التريكو، وذات يوم وصل إلى بيفا طرد في صندوق البريد، طرد ...من أوسكار... لكن مريم أخبرتها بعد أيام أن أوسكار لم يعد يريد صداقتها، وبعد لعبة الذئب، انتهى الأمر، لم يعد ممتعًا." بيفا مغرمة بأوسكار، كلما رأته تشعرُ بالتوترِ الشديد، تتمنى كل يوم أن يطلب صداقتها أو أن يضع رسالة في صندوقها، لكنه لم يفعل، عندما أحضرت أدوات التريكو معها إلى المدرسة لتنسج كوفية جاءها أوسكار، أعجبه نسجها، وأراد أن يتعلم التريكو، وذات يوم وصل إلى بيفا طرد في صندوق البريد، طرد من أوسكار... لكن مريم أخبرتها بعد أيام أن أوسكار لم يعد يريد صداقتها، وبعد لعبة الذئب، انتهى الأمر، لم يعد ممتعًا.
قصة حب قصيرة ومؤثرة برسوم عاطفية للرسامة السويدية جونا جراس، كتبتها المخضرمة مونيكا زاك التي جمعت من رحلاتها الطويلة حول العالم ذخيرةً متميزةً للكتابة عن الأطفال إلى الأطفال.
المؤلفة
ولدت المؤلفة السويدية المخضرمة مونيكا زاك في دريسدن بألمانيا عام 1939، لأم من السويد وأب من تشيكوسلوفاكيا، وهي تخاطب في كتبها إلى الأطفال والشبيبة من جميع أنحاء العالم وتروي قصصهم بطريقة آسرة.
نشأت في مدينة أوريبرو بالسويد، في عام 1965 أخذت إجازة من عملها بالصحافة للإبحار إلى أمريكا اللاتينية، كانت أولى محطات رحلتها بالسفينة الشراعية (Amfitrite) هي جزر الكناري، وهناك اشترت هي وزوجها مركبا شراعيا قديما بدون محرك، وأبحرا في المحيط " بيفا مغرمة بأوسكار، كلما رأته تشعر بالتوترِ الشديد، تتمنى كل يوم أن يطلب صداقتها أو أن يضع رسالة في صندوقها، لكنه لم يفعل، عندما أحضرت أدوات التريكو معها إلى المدرسة لتنسج كوفية جاءها أوسكار، أعجبه نسجها، وأراد أن يتعلم التريكو، وذات يوم وصل إلى بيفا طرد في صندوق البريد، طرد من أوسكار... لكن مريم أخبرتها بعد أيام أن أوسكار لم يعد يريد صداقتها، وبعد لعبة الذئب، انتهى الأمر، لم يعد ممتعًا.
قصة حب قصيرة ومؤثرة برسوم عاطفية للرسامة السويدية جونا جراس، كتبتها المخضرمة مونيكا زاك التي جمعت من رحلاتها الطويلة حول العالم ذخيرةً متميزةً للكتابة عن الأطفال إلى الأطفال.
المؤلفة
ولدت المؤلفة السويدية المخضرمة مونيكا زاك في دريسدن بألمانيا عام 1939، لأم من السويد وأب من تشيكوسلوفاكيا، وهي تخاطب في كتبها إلى الأطفال والشبيبة من جميع أنحاء العالم وتروي قصصهم بطريقة آسرة.
نشأت في مدينة أوريبرو بالسويد، في عام 1965 أخذت إجازة من عملها بالصحافة للإبحار إلى أمريكا اللاتينية، كانت أولى محطات رحلتها بالسفينة الشراعية (Amfitrite) هي جزر الكناري، وهناك اشترت هي وزوجها مركبا شراعيا قديما بدون محرك، وأبحرا في المحيط الأطلطني، وفي جزيرة توباجو ولد ابنها كريستوفر، وبعد أسبوع استمروا في الإبحار، كان من المفترض أن تستغرق الرحلة عامًا، لكنهم اختفوا ستة أعوام، وخلال تلك الفترة وغيرها من الرحلات الأخرى حول العالم جمعت مونيكا ذخيرة لمقالاتها وكتبها وأفلامها الوثائقية، وهي ترى أن الكتابة عن الأطفال للأطفال هي أهم شيء في حياتها وأكثرها متعة. إقرأ المزيد