لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

طفولة في بغداد على ضفاف دجلة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,742

طفولة في بغداد على ضفاف دجلة
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
طفولة في بغداد على ضفاف دجلة
تاريخ النشر: 29/10/2008
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:أولاد عائلة سبعة ولدوا في بغداد، وترعرعوا بالقرب من نهر دجلة، وتوزع وقتهم بين النشأة الصارمة في البيت وعند "الملآ" وفي المدرسة النظامية، وبين اللعب في الطرق والأزقة فيما وسائل لهوهم حصى الشواطئ وخرق الشوارع وصندوق العجائب.
لم ينعموا طويلاً بحنان أمهم التي قضت الكهرباء عليها فجأة في دارها وهي ...بعمر 39 عاماً. وبقي الأب دون زواج ثان حرصاً على راحة أولاده، مضحياً هو براحته حتى وفاته بعد أقل من 6 سنوات من قدر زوجته، وكان بعمر 55 عاماً. وخلال تلك الفترة كان الأورد منشطرين، الصغار عند والدهم، فيما الكبار عند خالهم. وبعد وفاة الوالد تجمع الأولاد السبعة مرة أخرى تحت سقف واحد، ليهب الأخ الأكبر بدور الأب، ولتنهض الأخت الكبرى بدور الأم، ورعياً سويا الآخرين بكل صبر وعناية، حتى توفق الجميع بمستقبل جيد.
في هذا الكتاب سجل أحد الأولاد السبعة مسيرة حياته أيام الطفولة والصبا، في النصف الأول من القرن العشرين، بتقاليدها وجمالها وطرافتها، بجسرها الخشبي العائم والترامواي "الكاري" في النهار، وصفير "الجرخجية" ونقارة "المسحرجية" في الليل، والمناداة في الأزقة والشوارع لمن فقد صبياً أو حيواناً، أو لترويج مهنة تنتظرها ربات البيوت، مروراً بمشاركته الوالدة في أشغالها البيتية، الطريفة منها والمضنية، ومرافقة الوالد في سفراته المثيرة ليلاً في المناطق القروية والريفية.
كل ذلك، إلى جانب مئات الأحدات والمشاهدات والمفارقات، دونها بأسلوب يجمع بين تثبيت تاريخ تلك الحقبة والعرض القصصي الطريف، مستخدماً مفردات اللهجة العامية حيث تقضي الضرورة للحفاظ على الرواية روحاً ومضموناً.
ذلك الابن هو الدكتور فخري قدوري.

إقرأ المزيد
طفولة في بغداد على ضفاف دجلة
طفولة في بغداد على ضفاف دجلة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,742

تاريخ النشر: 29/10/2008
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:أولاد عائلة سبعة ولدوا في بغداد، وترعرعوا بالقرب من نهر دجلة، وتوزع وقتهم بين النشأة الصارمة في البيت وعند "الملآ" وفي المدرسة النظامية، وبين اللعب في الطرق والأزقة فيما وسائل لهوهم حصى الشواطئ وخرق الشوارع وصندوق العجائب.
لم ينعموا طويلاً بحنان أمهم التي قضت الكهرباء عليها فجأة في دارها وهي ...بعمر 39 عاماً. وبقي الأب دون زواج ثان حرصاً على راحة أولاده، مضحياً هو براحته حتى وفاته بعد أقل من 6 سنوات من قدر زوجته، وكان بعمر 55 عاماً. وخلال تلك الفترة كان الأورد منشطرين، الصغار عند والدهم، فيما الكبار عند خالهم. وبعد وفاة الوالد تجمع الأولاد السبعة مرة أخرى تحت سقف واحد، ليهب الأخ الأكبر بدور الأب، ولتنهض الأخت الكبرى بدور الأم، ورعياً سويا الآخرين بكل صبر وعناية، حتى توفق الجميع بمستقبل جيد.
في هذا الكتاب سجل أحد الأولاد السبعة مسيرة حياته أيام الطفولة والصبا، في النصف الأول من القرن العشرين، بتقاليدها وجمالها وطرافتها، بجسرها الخشبي العائم والترامواي "الكاري" في النهار، وصفير "الجرخجية" ونقارة "المسحرجية" في الليل، والمناداة في الأزقة والشوارع لمن فقد صبياً أو حيواناً، أو لترويج مهنة تنتظرها ربات البيوت، مروراً بمشاركته الوالدة في أشغالها البيتية، الطريفة منها والمضنية، ومرافقة الوالد في سفراته المثيرة ليلاً في المناطق القروية والريفية.
كل ذلك، إلى جانب مئات الأحدات والمشاهدات والمفارقات، دونها بأسلوب يجمع بين تثبيت تاريخ تلك الحقبة والعرض القصصي الطريف، مستخدماً مفردات اللهجة العامية حيث تقضي الضرورة للحفاظ على الرواية روحاً ومضموناً.
ذلك الابن هو الدكتور فخري قدوري.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
طفولة في بغداد على ضفاف دجلة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 203
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 1904923542

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين