لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,431

الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: دار الحداثة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذه دراسة جعلت في ثلاثة أبواب، وقسم كل باب إلى فصول عدة: الباب الأول ويضم فصلين: قرأ البحث في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها، واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين، والشعر، وتناول الفصل الأول الدين والشعر في المجتمع القديم، من خلال النصوص ...المتأثرة بالوثنية والحنيفة، كذلك عرض البحث الشعر في الكتاب المقدس، والعلاقة الإشكالية بين القرآن والشعر.. وخصص الفصل الثاني للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية-المسيحية-، والإسلام.
أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول: حاول أن يبحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانباً لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي. الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث ولاسيما من خلال تأثير "الأرض الخراب" لـ.ت.س. إليوت. وركز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل هاوي. كذلك حاول البحث تقديم قراءة في دور مجلة شعر، لا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور "الآخر" فيها.
أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضم فصلين: الفصل الأول بحث في خدوش الثالوت: الأسطورة، الصوفية، الغرب، كذلك حاول أن يقرأ سعي الشعراء العرب المعاصرين لإيجاد صيغة جديدة للشعر، لامست في طروحاتها النظرية والتطبيقية، أن تكون ديناً شعرياً حديثاً، إذا صح القول. وقد بحث هذا الجانب في الشاعر-النبي، وحضور الله في الشهر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية. ولم ينس أن يبحث في محاولاتهم لاقتراف النظام الشعري المتوارث.
الفصل الثاني حاول تناول حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث لاسيما من خلال فاعلية الحضور والتحول، واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر، كما بحث هذا الفصل في جوانب أكثر تحديداً في مفاصل فاعلية التأثير الديني في الشعر، فتناول سعي الشاعر لأن يكون مسيح العصر الجديد كذلك بحث في أبعاد دينية متنوعة ومختلفة في الشعر، ولاسيما حضور الخبز أو العشاء الأخير، توظيف لعازر ويهوذا والأم ونوح والماء وأنبياء، كذلك حاول أن يتناول عدداً من الأماكن والإشارات الدينية في الشعر العربي المعاصر.
نبذة الناشر:لم يستخدم الشعر العربي الحديث في بعض نماذجه التي تناولها البحث، الرمز الديني المقدس بشكل عابر أو بسيط، بل صهر هذه الرموز ضمن حدس واع يتوسد الرؤيا الاستشرافية والاستيعاب النقدي للماضي، ولعل من هنا، ارتبط الشعر بالنبوءة، لأنه كالنبوءة، قوامه الرؤيا التي تنفذ عبر مظاهر الواقع إلى الحقائق الجوهرية للوجود، وتعبر عن نفسها تعبيراً مجازياً يصل ذروته بالنموذج الأصلي والقصص الأسطورية.
انقلبت المعادلة مع الشعر الحداثي بين: الإلهي /المقدس والشعري/ الإنساني، وانفلت الشاعر من سطوة النص الإلهي وسلطته، وتعامل معه بحرية، بل حاول إنتاج نص شعري مواز لهذا النص الإلهي، يعكس فيه آلام الإنسان، وعذابه الوجودي، واحتجاجاته الأخلاقية على الظلم والاضطهاد.
سعى الشاعر الحديث جاهداً -من خلال بناء عالم قصيدته- إلى أن يكون مركزها الإنسان/ الإله المتعين، وسعى للتعبير عن وضعه المأساوي السوداوي إزاء اشتراطات اجتماعية وسياسية قاسية، وللتعبير عن غربته وضياعه في هذا العالم، فبعد أن كانت القصيدة في السابق تتمحور حول "الأعلى" وتدور في فلكه، أو تهرب من الواقع نحو الطبيعة والسكينة والرتابة، جاء الشاعر الحديث ليعكس الاتجاه، وبدل أن يتجه من الأسفل إلى الأعلى، أو من الذات إلى الأمام- الوراء، بات الاتجاه من الأعلى إلى الأسفل، ومن الأمام إلى الذات- الـ "نحن".

إقرأ المزيد
الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,431

تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: دار الحداثة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذه دراسة جعلت في ثلاثة أبواب، وقسم كل باب إلى فصول عدة: الباب الأول ويضم فصلين: قرأ البحث في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها، واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين، والشعر، وتناول الفصل الأول الدين والشعر في المجتمع القديم، من خلال النصوص ...المتأثرة بالوثنية والحنيفة، كذلك عرض البحث الشعر في الكتاب المقدس، والعلاقة الإشكالية بين القرآن والشعر.. وخصص الفصل الثاني للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية-المسيحية-، والإسلام.
أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول: حاول أن يبحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانباً لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي. الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث ولاسيما من خلال تأثير "الأرض الخراب" لـ.ت.س. إليوت. وركز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل هاوي. كذلك حاول البحث تقديم قراءة في دور مجلة شعر، لا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور "الآخر" فيها.
أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضم فصلين: الفصل الأول بحث في خدوش الثالوت: الأسطورة، الصوفية، الغرب، كذلك حاول أن يقرأ سعي الشعراء العرب المعاصرين لإيجاد صيغة جديدة للشعر، لامست في طروحاتها النظرية والتطبيقية، أن تكون ديناً شعرياً حديثاً، إذا صح القول. وقد بحث هذا الجانب في الشاعر-النبي، وحضور الله في الشهر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية. ولم ينس أن يبحث في محاولاتهم لاقتراف النظام الشعري المتوارث.
الفصل الثاني حاول تناول حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث لاسيما من خلال فاعلية الحضور والتحول، واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر، كما بحث هذا الفصل في جوانب أكثر تحديداً في مفاصل فاعلية التأثير الديني في الشعر، فتناول سعي الشاعر لأن يكون مسيح العصر الجديد كذلك بحث في أبعاد دينية متنوعة ومختلفة في الشعر، ولاسيما حضور الخبز أو العشاء الأخير، توظيف لعازر ويهوذا والأم ونوح والماء وأنبياء، كذلك حاول أن يتناول عدداً من الأماكن والإشارات الدينية في الشعر العربي المعاصر.
نبذة الناشر:لم يستخدم الشعر العربي الحديث في بعض نماذجه التي تناولها البحث، الرمز الديني المقدس بشكل عابر أو بسيط، بل صهر هذه الرموز ضمن حدس واع يتوسد الرؤيا الاستشرافية والاستيعاب النقدي للماضي، ولعل من هنا، ارتبط الشعر بالنبوءة، لأنه كالنبوءة، قوامه الرؤيا التي تنفذ عبر مظاهر الواقع إلى الحقائق الجوهرية للوجود، وتعبر عن نفسها تعبيراً مجازياً يصل ذروته بالنموذج الأصلي والقصص الأسطورية.
انقلبت المعادلة مع الشعر الحداثي بين: الإلهي /المقدس والشعري/ الإنساني، وانفلت الشاعر من سطوة النص الإلهي وسلطته، وتعامل معه بحرية، بل حاول إنتاج نص شعري مواز لهذا النص الإلهي، يعكس فيه آلام الإنسان، وعذابه الوجودي، واحتجاجاته الأخلاقية على الظلم والاضطهاد.
سعى الشاعر الحديث جاهداً -من خلال بناء عالم قصيدته- إلى أن يكون مركزها الإنسان/ الإله المتعين، وسعى للتعبير عن وضعه المأساوي السوداوي إزاء اشتراطات اجتماعية وسياسية قاسية، وللتعبير عن غربته وضياعه في هذا العالم، فبعد أن كانت القصيدة في السابق تتمحور حول "الأعلى" وتدور في فلكه، أو تهرب من الواقع نحو الطبيعة والسكينة والرتابة، جاء الشاعر الحديث ليعكس الاتجاه، وبدل أن يتجه من الأسفل إلى الأعلى، أو من الذات إلى الأمام- الوراء، بات الاتجاه من الأعلى إلى الأسفل، ومن الأمام إلى الذات- الـ "نحن".

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الشعر والدين ؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين