لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ديوان البر والبحر
لـ إبراهيم الكوني
وطني صحراء كبرى
لـ إبراهيم الكوني
يحسن أفلاطون بهم الظن إلى حد لم يجد معه حرجاً في أن يتوجهم على لسان سقراط بـ"الأنا الثانية"، ويسيء بهم تلميذه أرسطو الظن إلى حدّ لم يجد معه حرجاً في أن يصرخ فيهم بعبارته الذائعة الصيت: "أيها الأصدقاء،...إقرأ المزيد »
رسول السماوات السبع
لـ إبراهيم الكوني
"رسول السماوات السبع" رواية واقعية تحكي عن الجماعات التي تعيش في قالب إيديولوجي مغلق، يتخذ من الأسلاف نموذجاً للحاية، ولكنه ضحية مفاهيم مغلوطة عن حقيقة الدين، حيث أن معايير هذه الجماعات ومقاييسها وطري...إقرأ المزيد »
من أنت أيها الملاك؟
لـ إبراهيم الكوني
قدّم الروائي "إبراهيم الكوني" هذه الرواية الجديدة والتي لا تشذّ عن سابقاتها في اهتمامها بعالم الصحراء، لما فيه من صفات الحرية والانفلات من قيود عالم المدنية الذي صنعه البشر، وللإلتحام بمفاهيم شمولية ت...إقرأ المزيد »
يوسف بلا أخوته
لـ إبراهيم الكوني
"يستطيع الإنسان أن يبيع لنفسه كل شيء، يا مولاي، ما ظلّ يستظل بمظلة الدولة. ولكن الإسنان لا يملك إلا أن يهيم على وجهه في الخلاء إذا فقد هذه المظلة. !" لعل هذه العبارة التي وردت على لسان أحد الرعايا لمو...إقرأ المزيد »
الورم
لـ إبراهيم الكوني
"وجد الرسول نفسه في قبو تحت الأرض تدب في أرجائه مخلوقات مشؤومة في عرف أهل الصحراء هي الأرانب. كانت تجوس في ظلمات المكان الليل كله، تدق الأرض بأرجلها، وتطلق أصواتاً مكتومة، ولكنها كئيبة كأنها نبوءات سو...إقرأ المزيد »
في مكان نسكنه في زمان يسكننا
لـ إبراهيم الكوني
"تسكع في أرض البستان . في جيبه ترقد الرقعة كأنها ثعبان. مدّ يده ليستخرجها أكثر من مرة. ولكنه أعاد القرطاس إلى الرقعة في كل مرة. أعاد الرقعة إلى جيبه في كل مرة. لم يتخلص منها حتى عندما ذهب إلى مكتبه لي...إقرأ المزيد »
يعقوب وأبناؤه
لـ إبراهيم الكوني
"لم تصدق الحسناء ما رأت. لم تصدق فقررت أن تبحث عن سبب الكارثة في المرآة. فتشت عن المرايا ولكنها لم تجد في القصر المرايا. ذهبت إلى البستان ووقفت على مستودع المياه. هناك على مرآة الماء، رأت عدواً ولم تر...إقرأ المزيد »
نداء ما كان بعيداً
لـ إبراهيم الكوني
"لم يصدق الفوز بالنجاة. لم يصدق إلى حدّ أنه أبى إلاّ أن يمكث في الأرض. تسكع هنا وهناك وهو يفرك عينيه، يتفحص الحضيض بإمعان شديد كأنه لا يصدق خلو الترباء من جيوش الحيّات. سار خطوات شرقاً، ثم عاد على عقب...إقرأ المزيد »
في هذا الجزء الذي هو السابع في بيان لغة اللاهوت والثالث في ملحمة المفاهيم التي يكشف إبراهيم الكوني من خلالها لغز الطوارق الذي يكشف لغزي الفراعنة وسومر، في هذا الجزء يستهل الكوني بحرف الزاي المقابل لكل...إقرأ المزيد »