لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
صديقان.. وشيء ما! - 219
كانت جازلين تعلم أنها لن تتزوج أبداً... وهذا لا يعني أنها تكره الرجال، لكن الحد الأقصى لصداقتها مع أي رجل عادة، هو ثلاثة مواعيد بعدها تدير ظهرها وتبتعد...

وهذا الأمر ناسب هولدن هاتاواي، فهو يريد...إقرأ المزيد »

طيف بلا اسم - 273
لـ بيني جوردان
لم تصدّق آني ادعاء دومنيك كارلايل.. فكيف يمكن أن يكون زوجها؟ ولماذا خرجت من حياته؟ ولِمَ نسيت كل شيء عن زواجهما؟.

حتى تعود ذاكرتها إليها، أصرّ دومنيك عليها أن تنتقل للعيش معه، ووجدت آني نفسها مج...إقرأ المزيد »

عروس الوقت الضائع - 261
لـ رينيه روزيل
عندما مات جدّها مات معه السبب الذي دفع كالي إلى القبول بالزواج بنيكولاس فاروس. وقررت أن تلغي هذا الزواج في صبيحة الحرس...
-سيد فاروس... لا يمكن أن أتزوج بك... تصرف كما تشاء واغضب كما تشاء! أنا ...إقرأ المزيد »
الإنهيار
لـ أحمد النعمان
"قدح الأفق ببريق خاطف. فخيل لأهل القرية البسطاء أن ذيول الغيوم في سماء أكتوبر الصباحية الداكنة، بدأت تحترق. وما هي إلا لحظات حتى دوّى صوت رعد هائل. ففزت الكلاب نابحة نحو السماء! فلينقذنا الرب. قالت إح...إقرأ المزيد »
أنوار
لـ طاهر العدوان
"عندما نزلت من الطائرة كانت أنوار سليم الياسميني ترتدي فستاناً أسود ضيق الخصر يرتفع فوق الركبة بقليل، على صدره تلألأت كلف ذهبية انعكس عليها لون شعرها الكستنائي، شبابها المتدفق لم ينسجم مع شيخوخة زوجها...إقرأ المزيد »
رجال ومدينة
لـ رواية لكاتبها
"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »
وجهة البوصلة
لـ نورة الغامدي
""فضة" كأنك تقولين: كلهم متشابهون.. كلهم يسمعون ولا يعون، كلهم رجال شرقيون.. جراء ترضع من كلاب.. لتكون في عنفوانها كلاباً. لكن لا يا فضة.. الحنجرة.. لا.. إنها تملأ جوف السمكة ببراكين تنزحين تثور بفرح ...إقرأ المزيد »
أنوبيس
لـ إبراهيم الكوني
"ألا يحق للسلف أن ينعم برفقة الخلف ليلة؟ رمقني باستنكار. ويبدو أنه لم يفهم فتشبث بالصمت. كان عليّ أن أقرأ في استنكاره خطراً فأتوقف، ولكني وجدت نفسي أقطع شوطاً أبعد في سبيل إماطة اللثام عن سري: هل تقضي...إقرأ المزيد »
مريم الحكايا
لـ علوية صبح
"من الذي كتب ذلك، هي أم زهير، لم يكن الخط الذي تقرأه في صفحات الرواية أمامها واضحاً... صارت تقرأ الحكاية من أولها إلى آخرها. كانت الحكايات تتداخل، وأسماء ابتسام ومريم وياسمين وزهير و"أبو طلال"، وكريم ...إقرأ المزيد »
الحفائر تتنفس
لـ عبد الله التعزي
"كدت أجن. ثلاثة أشهر من غير أن أعرف كيف قضيتها. بعدها، لم أعد أحسب الأيام. نبت شعر لحيتي وطال إلى أن أصبحت معالم وجهي غريبة عني. منذ ذلك الوقت وأنا أتحاشى النظر في المرآة. كنت أقوم بدور مساعد له في تل...إقرأ المزيد »