لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الحصار
لـ فوزية رشيد
"الدماء المحتقنة في الوجوه لم تنزّ بعد، حاول الجميع أن يمتلكوا رباطة جأشهم حتى آخر لحظة. وبينما هم يكتمون أنفاسهم، خرج منصور ناكساً رأسه. علّه فعل ذلك خوفاً من البطش الذي يعرفه جيداً حيث يلمّ بحشد كام...إقرأ المزيد »
رأس بيروت
لـ ياسين رفاعية
عاش الكاتب السوري ياسين رفاعية مأساة الحرب الأهلية في لبنان منذ بدايتها، وتركت في قلبه جرحاً لا يندمل، وكان واحداً من المتضررين منها رغم أنه لم يكن له فيها أي دخل.

واستطاع الكاتب من خلال الحي ال...إقرأ المزيد »

دار المتعة
لـ وليد إخلاصي
بلغته السهلة والمتينة، وبأسلوب مبتكر جذاب، يقدم لنا وليد إخلاصي روايته "دار المتعة".

من خلال فصولها -بلا سطورها- ينتقل بك من وصف دقيق للمدينة والدار إلى وصف للناس والحكام، فيضعك في الموقع الذي ت...إقرأ المزيد »

مراثي الأيام 'ثلاث حكايات عن الموت'
لـ حيدر حيدر
"قال الراوي المعاصر: ورأيت فيما يرى النائم أن روحي غادرت جسدي خارجة من تلك الممالك والصحارى والبلدان (في ذلك الزمن كنت أهجس بالهجرة والرحيل إلى جزيرة بعيدة تشبه جزيرة حي بن يقظان وفي رأسي سؤال سأطرحه ...إقرأ المزيد »
1952
لـ جميل عطية ابراهيم
1952، الرواية الموحية العنوان، هي رابعة روايات جميل عطية إبراهيم التي تأتي بعد روايته "النزول إلى البحر"، التي أثارت جدلاً واسع النطاق بين النقاد والقراء لتبرز موهبة الكاتب في أروع صورها، فهو يقدم لنا...إقرأ المزيد »
جسر بنات يعقوب
لـ حسن حميد
"كن يركضن في المقبرة كالمذعورات، ويبكين بصمت شديد أولادهن الذين لم يركضوا فوق الجسر-والذين لم يلعبوا فوق المروج النجيلية الخضراء الواسعة، والذين لم يندفعوا ركضاً إلى أحضانهن، والذين لم يقطنوا الزهور، ...إقرأ المزيد »
نجران تحت الصفر
لـ يحيى يخلف
توقف الرجال في حقول القصب عن العمل، وحلف أحدهم أنه شاهد (أبو شنان) بالبنتلون والقميص في سيارة الروفر وبجانبه حرمه رأسها مكشوف... صار يعمل مع بو طالب، مثله مثل العسعس... وأكثر... أزاحت الغطاء عن رأسها،...إقرأ المزيد »
الرجع البعيد
لـ فؤاد التكرلي
"سارتا بخطوات وئيدة، عابرتي شارع الكيلاني وأشعة الشمس الحمراء والظلال الطويلة، وأخذتا بارتقاء الطريق الترابي، كلّمت أم مدحت حفيدتها: لا تمشين بسرعة عيني سناء، نعم بيبي. كان الشارع، قبيل الغروب، صافياً...إقرأ المزيد »
الحي اللاتيني
لـ سهيل ادريس
الحيّ اللاتيني، كانت صورته المتخيلة تملأ أفكاره ومشاعره، فتضرب دون كل ما سواها غشاوة كثيفة، ولقد مرّ بشوارع مرسيليا، ولكنه لم يرها، وقضى فيها يومه كاملاً، ولكنه لم يحسها، وأنفق أربع عشرة ساعة في القطا...إقرأ المزيد »