الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

مهاجرو القارب

لـ شارون بالا

هذه حكاية لاجئين أفلحوا في عبور المحيط ومخاطره ليجدوا أنفسهم في مواجهة تهمة الإرهاب في الأرض الجديدة.

حين رست باخرة الشحن الصدئة في فانكوفر، وعلى منتها ماهيندان وخمسمئة بسريلانكا، اعتقد الأب الش...إقرأ المزيد »

أميليا ؛ قلب في المنفى

لـ ماري - برناديت دوبوي

ماري - برناديت دوبوي كاتبة وروائية فرنسية غزيرة الإنتاج ضربت أعمالها، ولا تزال تضرب، أرقاماً قياسية في الرواج والمبيع، لا سيما بفضل أسلوبها المشّوق والمتقن....إقرأ المزيد »

رسائل ماريا السبع

لـ أحمد الغماز

هذه هي الرواية الاولى التي تناولت التنمية البشرية من خلال الفضاء الروائي، هي قصة الحب بين ماريا التي تدرس في باريس دراسات عليا في كلية التربية وبين حبيبها زياد الذي قست عليه الظروف فجاءت رسائلها لتنقذ...إقرأ المزيد »

وداد من حلب

لـ قحطان مهنا

دبُّ الحياة في سوق المدينة في حلب رويداً رويداً.. وهي تبدأ بعد صلاة الفجر بقليل, كان أبو محمود أوَّل من يفتح محلَّهُ هو وصانعه, أما جاره أبو أحمد فقد كان آخر القادمين.
كان محلُّ أبو محمود متواض...إقرأ المزيد »

كيف هنا عليكم ؟!

لـ أمينة شينلك أوغلو

"النجدة يا أبي!... النجدة!... فلاحَ الأب بيجامته أمام الباب وقد أصابه الذهول في ظلام الليل المرعب... وسار نحو ابنته منوجساً، وسألها: صغيرتي! رابعتي: ما الذي حدث؟... ماذا بك؟... ابنتي، ابنتي رابعة!... ...إقرأ المزيد »

رسالة سلمى

لـ أمينة شينلك أوغلو

"الليل قد أرضى ستارته، والثلج لا يزال يتساقط... قد غططت في نومٍ عميق، وأنا جالسة أراقب هطله بسرور منبهرة بجماله وبهاء منظره، ولا يستطيع الناظر أن يتخلص من أسر سحره وجمال منظره، ولكم كان ممتعاً أن اشغل...إقرأ المزيد »

بنت الرائد

لـ أمينة شينلك أوغلو

"خرجت... بهار"... من فصل المدرسة مع صديقاتها مفعمة بالنشاط والحيوية، بينما كانت بها، وتخرج من المدرسة، قابلت المرأة نفسها كالعادة، فوقفت متحيّدة في مكانها، ففكرت قليلاً "لماذا أرى هذه الغجرية أمام كل ...إقرأ المزيد »

عذاب الضمير

لـ أمينة شينلك أوغلو

"الموج العنيف يضرب أطراف النهر بقوة وقسوة، فأحسست بأني سمعت صراخاً بعيداً... أويـ يـ يـ ي... ركضت مسرعة نحو الصوت كالمجنونة التي فقدت عقلها، ولدي حبيبي، أيها الناس... أليس هناك من أحد هنا يستطيع إنقاد...إقرأ المزيد »