لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 316,542

التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها
تاريخ النشر: 12/06/2010
الناشر: دار التدمرية
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:العقيدة في الدين الإسلامي هي الأمر الذي تصدق به النفس ويطمئن إليه القلب، ويكون يقيناً عند صاحبه لا يمازجه شك، ولا يخالطه ريب.
ومن المعلوم أن عصرنا الحالي هو عصر انفتاح على ثقافات الآخرين، ولكم هذا الانفتاح له خطورته فيما يخص عقيدة المسلمين، حيث شيوع العقائد الباطلة، والأفكار الزائفة، المزلزلة ...للإيمان، والمشككة لليقين. وهذا الكتاب يبحث في اختلاف المفسرون حول مفهوم التعددية، وحتى الاختلاف في العقائد الذي حمل شعاره بعض المسلمين أصحاب التوجهات الغربية من حيث السماح لكل أصحاب العقائد المختلفة بإظهار عقائدهم والدعوة إليها بدعوى أن لها محاسن وفوائد عديدة على المجتمع.
وينطلق مؤلف الكتاب في دفاعه وغيرته على الإسلام من قاعدة أساسية هي "الاستفسار والتفصيل" وهي: أن"الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة، ولا اتفق السلف على نفيها أو إثباتها، فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها، أو أثبتها، حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خير الرسول أقر به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول أنكره.. بحيث يحصل تعريف الحق بالوجه الشرعي، فإن كثيراً من نزاع الناس سببه ألفاظ مجملة مبتدعة، ومعاني مشتبهة".
يوضح الكتاب قضية مختلف عليها ما بين اطروحات الفكر الغربي حول حق الاختلاف وبين مفهوم الإسلام للتعددية العقائدية، لذلك جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على أطروحات الفكر الغربي التي أثرت في حياة المسلمين كدراسة عقدية، يتوخى الكاتب من خلالها على معرفة الحقيقة وتتبع جذور مفهوم التعددية في الغرب رافق مراحل من تطور المجتمع تختلف عن مراحل تطور المجتمعات المسلمة، لذلك كان لا بد من تبيان ما هو حكمها وفق دين الله شرعياً وعقلياً ودعمها بالأدلة والبراهين من كتاب الله وسنة رسوله (عليه السلام) وهذا ما أجاد تبيانه مؤلف الكتاب.
يقول شيخ الإسلام "ابن تيمية": "إن الإرادة في كتاب الله نوعان: إرادة شرعية دينية تتضمن محبته ورضاه، وإرادة كونية قدرية تتضمن خلقه وتقديره"، وهنا يعتبر مؤلف الكتاب أن هؤلاء القوم لو فرقوا بين الإرادتين لما وقعوا فيه، ولعلموا أن وقوع الاختلاف والتفرق بين البشر كوناً وقدراً لا يستلزم الرضا به ومحبته وتسويفه، بل هو مما يبغضه الله تعالى ويأمر عباده بإنكاره وعدم الوقوع فيه.
وللإحاطة بموضوع الكتاب: أكثر وبحثه في ضور العقيدة الإسلامية جاءت خطة الكتاب كما يلي: المقدمة وتشتمل على: 1- أهمية الموضوع وأسباب اختياره، 2- خطة البحث، 3- منهج البحث، يلي ذلك خمسة فصول جاءت تحت العناوين الآتية: -الفصل الأول: التعددية في الفكر الغربي وفيه مبحثان الأول يبحث في تعريف التعددية والثاني في جذور التعددية في الفكر الغربي. –الفصل الثاني: موقف الإسلام الاعتقادي من التعددية العقائدية وفيه مبحثان: الأول يبحث في الإخبار بوقوع التعدد في الأديان والفرق، والثاني في التحذير من الكفر والافتراق في الدين. –الفصل الثالث: الحق واحد لا يتعدد، وفيه ثلاثه مباحث: الأول يبحث في الأدلة على أن الحق واحد لا يتعدد، والثاني يضيء على أهل الحق وصفاتهم، والثالث يورد الاختلاف والتعدد القبول وغير المقبول. –الفصل الرابع: موقف الإسلام العملي من التعددية العقائدية وفيه مبحثان: الأول هو إظهار الحق وعدم السماح للباطل بالظهور، والثاني: العدل مع المخالفين وحفظ حقوقهم. –الفصل الخامس: أضرار التعددات العقائدية وكشف شبهات دعاتها، وفيه مبحثان الأول يسلط الأضواء على أضرار التعددية والعقائدية، والثاني كشف شبهات دعاة التعددية العقائدية.
وأخيراً خاتمة تشتمل على أهم نتائج البحث

إقرأ المزيد
التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها
التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 316,542

تاريخ النشر: 12/06/2010
الناشر: دار التدمرية
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:العقيدة في الدين الإسلامي هي الأمر الذي تصدق به النفس ويطمئن إليه القلب، ويكون يقيناً عند صاحبه لا يمازجه شك، ولا يخالطه ريب.
ومن المعلوم أن عصرنا الحالي هو عصر انفتاح على ثقافات الآخرين، ولكم هذا الانفتاح له خطورته فيما يخص عقيدة المسلمين، حيث شيوع العقائد الباطلة، والأفكار الزائفة، المزلزلة ...للإيمان، والمشككة لليقين. وهذا الكتاب يبحث في اختلاف المفسرون حول مفهوم التعددية، وحتى الاختلاف في العقائد الذي حمل شعاره بعض المسلمين أصحاب التوجهات الغربية من حيث السماح لكل أصحاب العقائد المختلفة بإظهار عقائدهم والدعوة إليها بدعوى أن لها محاسن وفوائد عديدة على المجتمع.
وينطلق مؤلف الكتاب في دفاعه وغيرته على الإسلام من قاعدة أساسية هي "الاستفسار والتفصيل" وهي: أن"الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة، ولا اتفق السلف على نفيها أو إثباتها، فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها، أو أثبتها، حتى يستفسر عن مراده، فإن أراد بها معنى يوافق خير الرسول أقر به، وإن أراد بها معنى يخالف خبر الرسول أنكره.. بحيث يحصل تعريف الحق بالوجه الشرعي، فإن كثيراً من نزاع الناس سببه ألفاظ مجملة مبتدعة، ومعاني مشتبهة".
يوضح الكتاب قضية مختلف عليها ما بين اطروحات الفكر الغربي حول حق الاختلاف وبين مفهوم الإسلام للتعددية العقائدية، لذلك جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على أطروحات الفكر الغربي التي أثرت في حياة المسلمين كدراسة عقدية، يتوخى الكاتب من خلالها على معرفة الحقيقة وتتبع جذور مفهوم التعددية في الغرب رافق مراحل من تطور المجتمع تختلف عن مراحل تطور المجتمعات المسلمة، لذلك كان لا بد من تبيان ما هو حكمها وفق دين الله شرعياً وعقلياً ودعمها بالأدلة والبراهين من كتاب الله وسنة رسوله (عليه السلام) وهذا ما أجاد تبيانه مؤلف الكتاب.
يقول شيخ الإسلام "ابن تيمية": "إن الإرادة في كتاب الله نوعان: إرادة شرعية دينية تتضمن محبته ورضاه، وإرادة كونية قدرية تتضمن خلقه وتقديره"، وهنا يعتبر مؤلف الكتاب أن هؤلاء القوم لو فرقوا بين الإرادتين لما وقعوا فيه، ولعلموا أن وقوع الاختلاف والتفرق بين البشر كوناً وقدراً لا يستلزم الرضا به ومحبته وتسويفه، بل هو مما يبغضه الله تعالى ويأمر عباده بإنكاره وعدم الوقوع فيه.
وللإحاطة بموضوع الكتاب: أكثر وبحثه في ضور العقيدة الإسلامية جاءت خطة الكتاب كما يلي: المقدمة وتشتمل على: 1- أهمية الموضوع وأسباب اختياره، 2- خطة البحث، 3- منهج البحث، يلي ذلك خمسة فصول جاءت تحت العناوين الآتية: -الفصل الأول: التعددية في الفكر الغربي وفيه مبحثان الأول يبحث في تعريف التعددية والثاني في جذور التعددية في الفكر الغربي. –الفصل الثاني: موقف الإسلام الاعتقادي من التعددية العقائدية وفيه مبحثان: الأول يبحث في الإخبار بوقوع التعدد في الأديان والفرق، والثاني في التحذير من الكفر والافتراق في الدين. –الفصل الثالث: الحق واحد لا يتعدد، وفيه ثلاثه مباحث: الأول يبحث في الأدلة على أن الحق واحد لا يتعدد، والثاني يضيء على أهل الحق وصفاتهم، والثالث يورد الاختلاف والتعدد القبول وغير المقبول. –الفصل الرابع: موقف الإسلام العملي من التعددية العقائدية وفيه مبحثان: الأول هو إظهار الحق وعدم السماح للباطل بالظهور، والثاني: العدل مع المخالفين وحفظ حقوقهم. –الفصل الخامس: أضرار التعددات العقائدية وكشف شبهات دعاتها، وفيه مبحثان الأول يسلط الأضواء على أضرار التعددية والعقائدية، والثاني كشف شبهات دعاة التعددية العقائدية.
وأخيراً خاتمة تشتمل على أهم نتائج البحث

إقرأ المزيد
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
التعددية العقائدية وموقف الإسلام منها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 333
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين