إشتقاق أسماء الله - جل وعز -
(0)    
المرتبة: 217,975
تاريخ النشر: 09/11/2021
الناشر: مركز البحوث والتواصل المعرفي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:من ضمن سلسلة (كتب التراث) التي يتبناها المركز خدمة للتراث العربي والإسلامي، إلى جانب ما يصدره من كتب معاصرة تتناول قضايا الساعة بالبحث والتحليل في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية وغيرها.
ويصف المحقق الكتاب بأنه “أصْلٌ من الأصول المتقدّمة في شرْح معاني أسْماء الله على نمطِ أهْل الحديث، حَشَرَه بالآثار ...المسْنَدَة، وجَلَبَ منْها الشّيْء الْكثير، ونَقَلَ عنْ أصُول مفْقودةٍ نادرة ككتابِ الذّكْر لأبي بكر جعْفرِ بْن محمّدِ الْفِرْيابيّ (ت 301 هـ)”.
كما أنه أورد وصف الزُّبيْديُّ ” إنّه: كتابٌ “أحْسَنَ فيه، ونَزَعَ في صَدْرِه لاتّباعِ السّنّة والانْقيادِ للآثار”.
وفي تعريفه للمؤلف أبي جعفر النحاس، قال الطبراني: “إنه مُجَلٍّ في حلْبةِ رجالِ اللّغة الأفذاذ، أولئك الذين حَلَّوْا جِيدَ الْقرْن الرّابع على تزاحُمِ دُرَره وكثْرتِها، واصْطكاكِ رُكَبِ الرّؤساء بعْضِهم ببعض، وهلْ لنا مَعْدىً عنِ الْإقْرار بذلك، أنْ كانَ خاصيَّ المنْزع، مجْدوداً في التّأليف، مُقَرْطِساً لأهدافه؟!”.
وقد قال أبو جعفر في اشتقاق أسماء الله: “”إذا صَحَّ الشّيْءُ عن النّبيّ -صلّى الله عليْه وسلّم- صار لُغةً قائمةً بنفْسِها، وحُمِلَ على الْـمَجاز إنْ كان لا يصحُّ على الْحقيقة”، وقال أيضاً: “وإذا صحّ الشّيْءُ عن النّبيّ -صلّى الله عليْه وسلّم- لـمْ يُعَارَضْ”. إقرأ المزيد