لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول


جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقدم هذا الكتاب ترجمة أحد الكتب الأكاديمية الفرنسية عن الجزيرة العربية، عنوان الكتاب: جزيرة العرب، أرض الإسلام المقدسة، وموطن العروبة، وإمبراطورية البترول. وتبدو من هذا العنوان طبيعة الكتاب الذي يعرض باختصار للجوانب التاريخية، والجغرافية، والسكانية، والاقتصادية، للجزيرة العربية عموماً، ويقول مؤلفه: إن هدفه من هذا الكتاب سد النقص الموجود ...في المكتبة الفرنسية عن الجزيرة العربية التي يعتمد الفرنسيون في الحكم عليها على الأفكار المستبقة، المشوهة، التي توردها الصحف لغايات تود الوصول إليها. يتحدث المؤلف عن التسميات القديمة لمناطق الجزيرة العربية: العربية السعيدة، والصحراوية، وقلب الجزيرة العربية. وعن التطورات التاريخية التي حدثت فيها. ثم يذكر التقسيمات الجديدة التي وضعها الاستعمار البريطاني: محمية عدن، ساحل القراصنة، أو الساحل المتصالح، أو ساحل عمان المتصالح، والبحرين، والكويت، وغير ذلك.
ويعرض للحديث عن الدولة السعودية الأولى، وعن المملكة العربية السعودية منذ أن دخل الملك عبد العزيز آل سعود، الرياض، وحتى توحيد المملكة، وما تخلل ذلك من فتوحات ظافرة قام بها الملك عبد العزيز، ومن أحداث سياسية جعلت المملكة الموحدة تحتل موقعاً مميزاً على خارجة العالم السياسية. ولما ينهي الحديث عن الجوانب التاريخية والحضارية والجغرافية، يلتفت إلى النواحي السياسة، فيتحدث عن أنظمة الحكم، ومؤسساته في الجزيرة، وعن الأوضاع الاقتصادية قبل اكتشاف البترول وبعده، ويفصل القول في هذه النقطة متحدثاً عن البدايات، والشركات التي تولت التنقيب عن البترول، والصراعات التي نشأت في الجزيرة حول موضوع الحدود، ويقول إن الحدود مفهوم غربي لم يكن له وجود في الجزيرة العربية قبل اكتشاف البترول.
وتحظى المملكة العربية السعودية بدراسة تفصيلية اعتمد فيها المؤلف على وثائق وأبحاث أوروبية تناولتها، سواء بالفرنسية أو بالإنجليزية. ويخص اليمن بدراسة موسعة ومفصلة أيضاً، يسجل فيها جوانب مهمة من أحداث الصراع البريطاني اليمني، والتطورات التي حدثت في النظام اليمني، أما شرق الجزيرة العربية فيحظى أيضاً بدراسة دقيقة تاريخياً واقتصادياً قبل اكتشاف البترول وبعده. فيتحدث عن سلطنة عمان، وعن إمارات ساحل القراصنة، وعن البحرين وقطر والكويت. وإذا تجاوزنا الدراسة التاريخية التي تعد مدخلاً للحديث عن كل قسم من أقسام الجزيرة نجد أن الكتاب يقدم معلومات عن الفترة الحديثة من تاريخ الجزيرة، وخصوصاً منذ عام 1937م وحتى 1958م وهي سنة تأليف الكتاب، وعن صراع القوى العظمة في الجزيرة، والدور الذي قامت به شركات البترول في ذلك، وبداية الصحوة الوطنية والقومية بعد فترة السيطرة العثمانية، كل ذلك يظهر في الكتاب من خلال وجهة نظر فرنسية ترى أن بريطانيا كانت تعد الجزيرة العربية منطقة نفوذها الحيوية، الواقعة على طريق الهند، قلم تسمح، ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، للقوى الأخرى بأن يكون لها موطئ قدم فيها. ولكن سوء سياستها العربية، التي كانت حسب رأي المؤلف تقوم على المبادئ التي أرساها لورنس، أدى إلى تضاؤل نفوذها وانحساره أمام الهجمة الأمريكية، والسوفيتية.
ويكتسب الكتاب أهميته من المعلومات الغزيرة التي يضمها بين دفتيه، وخصوصاً فيما يتعلق بمغامرات اكتشاف النفط العربي، والتنافس الذي كان بين الشركات للحصول على امتيازات التنقيب. إن مقارنة ما في هذا الكتاب على سبيل المثال بما جاء في كتاب فيلبي "مغامرات النفط العربي" تظهر غنى المادة في كتابنا هذا، فهو يضم أسماء عشرات الشركات، ويلقي الضوء على مالكيها، وعلى دورها في مغامرات النفط، ناهيك عن كميات النفط المستخرجة، وموارد الدول المختلفة منها. إن كثيراً من التوقعات المستقبلية التي طرحها المؤلف في كتابه جاءت على غير ما توقعه وخاب ظنه في كثير مما كان يبدو له بوادر سيئة في تطور دول الجزيرة العربية عموماً، والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، لأن حكام هذه البلاد وظفوا الثروة البترولية لوضع أسس صلبة لنهضة وتطور لا تخطئهما اليوم إلا عين الحاقد الموتور. بل إن تلك الثورة عززت ارتباط المواطن في هذه الدول بدينه، وبعاداته، وتقاليده، وبحكامه الذين أحسنوا قيادة البلاد والعباد.
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الترجمة العربية الدقيقة والوافية لأحد الكتب الأكاديمية الفرنسية عن الجزيرة العربية بالعنوان ذاته.
يعرض الكتاب بدقة للجوانب التاريخية والجغرافية والسكانية والاقتصادية للجزيرة العربية. وهو يهدف -كما يقول مؤلفه- إلى سد النقص الموجود في المكتبة الفرنسية عن الجزيرة العربية التي يعتمد الفرنسيون في الحكم عليها على الأفكار المسبقة المشوهة، التي توردها الصحف لغايات تود الوصول إليها!!
وقد أولى المؤلف المملكة العربية السعودية عناية خاصة، حيث قدم عنها دراسة تفصيلية اعتمد فيها على الوثائق والبحوث الأوربية التي تناولت تاريخ المملكة.
على أنه تناول أجزاء أخرى من الجزيرة العربية بالدراسة مثل عمان والإمارات، أما اليمن فقد خصها بدراسة وافية متعمقة.
بالإضافة إلى ذلك فالكتاب يقدم معلومات مهمة عن أقسام الجزيرة العربية خلال المدة من 1937م إلى 1958م سنة تأليف هذا الكتاب، مشيرًا إلى صراعات القوى العظمى في الجزيرة العربية، وبداية صحوتها الوطنية.
يكتسب هذا الكتاب أهميته من المعلومات الغزيرة التي يوفرها لقرائه وخاصة فيما يتعلق بقصة النفط العربي والتنافس عليه.

إقرأ المزيد
جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول
جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقدم هذا الكتاب ترجمة أحد الكتب الأكاديمية الفرنسية عن الجزيرة العربية، عنوان الكتاب: جزيرة العرب، أرض الإسلام المقدسة، وموطن العروبة، وإمبراطورية البترول. وتبدو من هذا العنوان طبيعة الكتاب الذي يعرض باختصار للجوانب التاريخية، والجغرافية، والسكانية، والاقتصادية، للجزيرة العربية عموماً، ويقول مؤلفه: إن هدفه من هذا الكتاب سد النقص الموجود ...في المكتبة الفرنسية عن الجزيرة العربية التي يعتمد الفرنسيون في الحكم عليها على الأفكار المستبقة، المشوهة، التي توردها الصحف لغايات تود الوصول إليها. يتحدث المؤلف عن التسميات القديمة لمناطق الجزيرة العربية: العربية السعيدة، والصحراوية، وقلب الجزيرة العربية. وعن التطورات التاريخية التي حدثت فيها. ثم يذكر التقسيمات الجديدة التي وضعها الاستعمار البريطاني: محمية عدن، ساحل القراصنة، أو الساحل المتصالح، أو ساحل عمان المتصالح، والبحرين، والكويت، وغير ذلك.
ويعرض للحديث عن الدولة السعودية الأولى، وعن المملكة العربية السعودية منذ أن دخل الملك عبد العزيز آل سعود، الرياض، وحتى توحيد المملكة، وما تخلل ذلك من فتوحات ظافرة قام بها الملك عبد العزيز، ومن أحداث سياسية جعلت المملكة الموحدة تحتل موقعاً مميزاً على خارجة العالم السياسية. ولما ينهي الحديث عن الجوانب التاريخية والحضارية والجغرافية، يلتفت إلى النواحي السياسة، فيتحدث عن أنظمة الحكم، ومؤسساته في الجزيرة، وعن الأوضاع الاقتصادية قبل اكتشاف البترول وبعده، ويفصل القول في هذه النقطة متحدثاً عن البدايات، والشركات التي تولت التنقيب عن البترول، والصراعات التي نشأت في الجزيرة حول موضوع الحدود، ويقول إن الحدود مفهوم غربي لم يكن له وجود في الجزيرة العربية قبل اكتشاف البترول.
وتحظى المملكة العربية السعودية بدراسة تفصيلية اعتمد فيها المؤلف على وثائق وأبحاث أوروبية تناولتها، سواء بالفرنسية أو بالإنجليزية. ويخص اليمن بدراسة موسعة ومفصلة أيضاً، يسجل فيها جوانب مهمة من أحداث الصراع البريطاني اليمني، والتطورات التي حدثت في النظام اليمني، أما شرق الجزيرة العربية فيحظى أيضاً بدراسة دقيقة تاريخياً واقتصادياً قبل اكتشاف البترول وبعده. فيتحدث عن سلطنة عمان، وعن إمارات ساحل القراصنة، وعن البحرين وقطر والكويت. وإذا تجاوزنا الدراسة التاريخية التي تعد مدخلاً للحديث عن كل قسم من أقسام الجزيرة نجد أن الكتاب يقدم معلومات عن الفترة الحديثة من تاريخ الجزيرة، وخصوصاً منذ عام 1937م وحتى 1958م وهي سنة تأليف الكتاب، وعن صراع القوى العظمة في الجزيرة، والدور الذي قامت به شركات البترول في ذلك، وبداية الصحوة الوطنية والقومية بعد فترة السيطرة العثمانية، كل ذلك يظهر في الكتاب من خلال وجهة نظر فرنسية ترى أن بريطانيا كانت تعد الجزيرة العربية منطقة نفوذها الحيوية، الواقعة على طريق الهند، قلم تسمح، ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، للقوى الأخرى بأن يكون لها موطئ قدم فيها. ولكن سوء سياستها العربية، التي كانت حسب رأي المؤلف تقوم على المبادئ التي أرساها لورنس، أدى إلى تضاؤل نفوذها وانحساره أمام الهجمة الأمريكية، والسوفيتية.
ويكتسب الكتاب أهميته من المعلومات الغزيرة التي يضمها بين دفتيه، وخصوصاً فيما يتعلق بمغامرات اكتشاف النفط العربي، والتنافس الذي كان بين الشركات للحصول على امتيازات التنقيب. إن مقارنة ما في هذا الكتاب على سبيل المثال بما جاء في كتاب فيلبي "مغامرات النفط العربي" تظهر غنى المادة في كتابنا هذا، فهو يضم أسماء عشرات الشركات، ويلقي الضوء على مالكيها، وعلى دورها في مغامرات النفط، ناهيك عن كميات النفط المستخرجة، وموارد الدول المختلفة منها. إن كثيراً من التوقعات المستقبلية التي طرحها المؤلف في كتابه جاءت على غير ما توقعه وخاب ظنه في كثير مما كان يبدو له بوادر سيئة في تطور دول الجزيرة العربية عموماً، والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، لأن حكام هذه البلاد وظفوا الثروة البترولية لوضع أسس صلبة لنهضة وتطور لا تخطئهما اليوم إلا عين الحاقد الموتور. بل إن تلك الثورة عززت ارتباط المواطن في هذه الدول بدينه، وبعاداته، وتقاليده، وبحكامه الذين أحسنوا قيادة البلاد والعباد.
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الترجمة العربية الدقيقة والوافية لأحد الكتب الأكاديمية الفرنسية عن الجزيرة العربية بالعنوان ذاته.
يعرض الكتاب بدقة للجوانب التاريخية والجغرافية والسكانية والاقتصادية للجزيرة العربية. وهو يهدف -كما يقول مؤلفه- إلى سد النقص الموجود في المكتبة الفرنسية عن الجزيرة العربية التي يعتمد الفرنسيون في الحكم عليها على الأفكار المسبقة المشوهة، التي توردها الصحف لغايات تود الوصول إليها!!
وقد أولى المؤلف المملكة العربية السعودية عناية خاصة، حيث قدم عنها دراسة تفصيلية اعتمد فيها على الوثائق والبحوث الأوربية التي تناولت تاريخ المملكة.
على أنه تناول أجزاء أخرى من الجزيرة العربية بالدراسة مثل عمان والإمارات، أما اليمن فقد خصها بدراسة وافية متعمقة.
بالإضافة إلى ذلك فالكتاب يقدم معلومات مهمة عن أقسام الجزيرة العربية خلال المدة من 1937م إلى 1958م سنة تأليف هذا الكتاب، مشيرًا إلى صراعات القوى العظمى في الجزيرة العربية، وبداية صحوتها الوطنية.
يكتسب هذا الكتاب أهميته من المعلومات الغزيرة التي يوفرها لقرائه وخاصة فيما يتعلق بقصة النفط العربي والتنافس عليه.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
جزيرة العرب أرض الإسلام المقدسة ومواطن العروبة وإمبراطورية البترول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد خير البقاعي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 378
مجلدات: 1
ردمك: 9789960401843

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين