بلدان العالم ؛ الجزء الثاني : الثقافات - الموارد - السياسة
(0)    
المرتبة: 60,346
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار العلم للملايين
ينصح لأعمار بين: 9-12 سنوات
نبذة نيل وفرات:تتغير الحقائق عن البلدان والشعوب على الدوام. فعلى مر القرون، حددت الحروب، والثورات، وحركات الاستقلال، شكل عالمنا، فغيرت البلدان أسماءها، واندمجت مع جيرانها، وكسبت أراضي أو خسرتها. وكما تتغير البلدان تتغير ثقافة شعوب الأرض، وأنماط حياتها. ولكي نفهم العالم الذي نعيش فيه، نحتاج الى معرفة مفصلة، تشمل حقائق أساسية ...وأرقاما عن مناطقه، وبلدانه، وجغرافيته، وأنماط الحياة فيه. يضع هذا الكتاب "بلدان العالم" في جزئه الأول هذه المعلومات جميعا في متناولكم. ولأن العالم اليوم يشهد تباينات جديدة، في الغذاء، والعناية الصحية، والموارد، والدخل، ولأن الحد بين الجنوب والشمال الذي يفصل بين البلدان الغنية الفقيرة أصبح طاغيا على المجابهة بين الشرق والغرب في "الحرب الباردة". يقدم "بلدان العالم في جزئه الثاني لمحة عامة عن مختلف الأنظمة الاقتصادية والسياسية في العالم، وبسلط الأضواء على المناطق الرئيسية في نزاع القرن العشرين في عالم يتغير بسرعة. ويزخر "بلدان العالم" بجزأيه بحقائق وأرقام أساسية عن البلدان والشعوب في العالم اليوم.نبذة الناشر:تُعَدّ سلسلة "دليل المعرفة" مرجعاً ضروريّاً زاخراً بعددٍ لا يُحصى من الحقائقِ والأرقامِ والتواريخِ، وموضَّحاً بأسلوبٍ مصوّرٍ شيّقٍ.
هذا الجزء يزود القارئ بالحقائق الأساسية والأرقام الدقيقة عن بلدان العالم ومناطقه وبالإحصاءات الموثوق بها عن ثقافات بلدان العالم وسياساتها، ويسهل عليه استيعاب المعلومة من خلال الخرائط والصور والرسوم البيانية والجداول المتنوعة الواضحة ذات الألوان الجذابة، بلغة متينة سليمة سهلة الفهم، وهو يقدم المعلومات المهمة التي تتعلق بسكان العالم ومدنه وشعوبه ولغاته ومعتقداته الدينية وتقاليده واحتفالاته وفنونه وحرفه وموارده ومعادنه وطاقته وتجارته وصناعته.
بالإضافة إلى الجوانب المالية والتربوية والصحية والحكومية والعسكرية فيه، ويضمّ أعلام جميع البلدان.
إنه مرجع يروي ظمأ طلاب العلم والمعرفة على اختلاف مستوياتهم الثقافية مهما كانت أعمارهم وميولهم وقدراتهم، لأنه يضم إلى دقة المعلومات جمال الأسلوب وسحر الألوان وروعة الصور ووضوح الرسوم البيانية.
عناوين أخرى في هذه السلسلة: "عالم الأحياء"، "العلم والتكنولوجيا"، "كوكب الأرض"، "النجوم والكواكب". إقرأ المزيد