لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شرح ديوان معروف الرصافي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,450

شرح ديوان معروف الرصافي
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
شرح ديوان معروف الرصافي
تاريخ النشر: 01/06/2002
الناشر: دار الفكر العربي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أبصر معروف الرصافي، صاحب هذا الديوان، النور في بغداد سنة 1875م، وامتد به العمر إلى حين وفاته في السادس عشر، من شهر آذار سنة 1945م. وشهد العصر الذي عاش فيه، وهو الربع الأخير من القرن التاسع عشر، وحوالى النصف الأول من القرن العشرين أحداثاً ووقائع شتّى، أبرزها الحرب اليابانية ...الصينية عاميْ 1894 و1895.
كما وشهد العصر الذي عاش فيه ببغداد، نهضية سياسية وحزبية واجتماعية، يدلّ على ذلك تعددية الأندية والجمعيات والأحزاب؛ تلقى الرصافي دروسه الأولى في الكتّاب، وفي عدد من مدارس بغداد، فاتقن اللغة والنحو والصرف والبيان، وكان من أبرز معلميه محمود شكري الألوسي، ولما اشتدّ عوده، عيّنته الدولة مدرساً، ثم مفتشاً للغة العربية. وكان قد علّم لحقبة من الزمن في دار المعلمين بالقدس. وفي سنة 1936 انتخب الرصافي نائباً عن بغداد. كان الشعر، والتفنن فيه، وانقياد زعامته إليه في العراق، أكثر ما طمح الشاعر إليه، فهو، أي الشعر، لسان حاله، وترجمان آرائه وأفكاره، والمعبر عن مواقفه الوطنية والسياسية، مدحاً، رثاءً، نقداً, ومطارحات شعرية مع العديد من الشخصيات الأدبية والشعرية.
لقد عمل شعراً في إعلان الدستور العثماني، مثنياً على المجلس العمومي، إثر إعلان المجلس للدستور، أما في الرثاء، فقد رثى الرصافي عدداً من رجالات السياسة والوطنية والأدباء والأعيان والشعراء، ومن هؤلاء أحمد شوقي، وحافظ إبراهيم، والملك فيصل الأول.
غلبت السياسة، والاجتماع، على شعر الرصافي، فكان له مواقف وانتقادات سياسية واجتماعية شتى، منها موقفه المؤيد للمرأة إذ أنه كان دعا إلى إعطائها حقّها من الحرية والاستقلال، إلى تحريرها من الحجاب ما أثار عليه عدداً من رجال الدين والعلماء، لا بل ما كان مدعاة إلى تكفيره، وللرصافي، فضلاً عن شعره المدحي والرثائي والوطني، شعر وصفي، من أجمل الشعر، وصف فيه الطبيعة حيّة وجامدة... هذا بالإضافة إلى العديد من المطارحات أو المساجلات الشعرية بينه وبين عدد من أدباء وشعراء عصره، ومنهم كل من عادل أرسلان، وطه الراوي... كان الرصافي ينشر قصائده في بادئ الأمر، في عدد من الدوريات، أو الصحف الأدبية وغير الأدبية منها: المؤيد المصرية، والفلاح، والبلاد، هذا وقد أشرف بنفسه على جمع شعره في حياته، فظهر ديوانه لأول مرة سنة 1931، طبع في بيروت. وبعد وفاته توالت إصدارات ديوانه الشعري، وقد ضمّ إليه ما كان نظمه بعد سنة 1931م.
وبين طيات هذا الكتاب شرحٌ لكامل ديوان معروف الرصافي، المنتشر في سائر بقاع العالم العربي، وقد عمد المؤلف وهو الدكتور "يحيى شامي" على شرح ألفاظه ومعانيه شرحاً لا هو موجز كل الإيجاز، ولا مسهب كل الإسهاب، كما وعمل على ترتيب قصائده ومقطوعاته ترتيباً ألفبائياً، خاضعاً لرويّ القافية، ابتداءً برويّ الهمزة، وانتهاءً برويّ الياء، وبما هو متعدد الرويّ.

إقرأ المزيد
شرح ديوان معروف الرصافي
شرح ديوان معروف الرصافي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,450

تاريخ النشر: 01/06/2002
الناشر: دار الفكر العربي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أبصر معروف الرصافي، صاحب هذا الديوان، النور في بغداد سنة 1875م، وامتد به العمر إلى حين وفاته في السادس عشر، من شهر آذار سنة 1945م. وشهد العصر الذي عاش فيه، وهو الربع الأخير من القرن التاسع عشر، وحوالى النصف الأول من القرن العشرين أحداثاً ووقائع شتّى، أبرزها الحرب اليابانية ...الصينية عاميْ 1894 و1895.
كما وشهد العصر الذي عاش فيه ببغداد، نهضية سياسية وحزبية واجتماعية، يدلّ على ذلك تعددية الأندية والجمعيات والأحزاب؛ تلقى الرصافي دروسه الأولى في الكتّاب، وفي عدد من مدارس بغداد، فاتقن اللغة والنحو والصرف والبيان، وكان من أبرز معلميه محمود شكري الألوسي، ولما اشتدّ عوده، عيّنته الدولة مدرساً، ثم مفتشاً للغة العربية. وكان قد علّم لحقبة من الزمن في دار المعلمين بالقدس. وفي سنة 1936 انتخب الرصافي نائباً عن بغداد. كان الشعر، والتفنن فيه، وانقياد زعامته إليه في العراق، أكثر ما طمح الشاعر إليه، فهو، أي الشعر، لسان حاله، وترجمان آرائه وأفكاره، والمعبر عن مواقفه الوطنية والسياسية، مدحاً، رثاءً، نقداً, ومطارحات شعرية مع العديد من الشخصيات الأدبية والشعرية.
لقد عمل شعراً في إعلان الدستور العثماني، مثنياً على المجلس العمومي، إثر إعلان المجلس للدستور، أما في الرثاء، فقد رثى الرصافي عدداً من رجالات السياسة والوطنية والأدباء والأعيان والشعراء، ومن هؤلاء أحمد شوقي، وحافظ إبراهيم، والملك فيصل الأول.
غلبت السياسة، والاجتماع، على شعر الرصافي، فكان له مواقف وانتقادات سياسية واجتماعية شتى، منها موقفه المؤيد للمرأة إذ أنه كان دعا إلى إعطائها حقّها من الحرية والاستقلال، إلى تحريرها من الحجاب ما أثار عليه عدداً من رجال الدين والعلماء، لا بل ما كان مدعاة إلى تكفيره، وللرصافي، فضلاً عن شعره المدحي والرثائي والوطني، شعر وصفي، من أجمل الشعر، وصف فيه الطبيعة حيّة وجامدة... هذا بالإضافة إلى العديد من المطارحات أو المساجلات الشعرية بينه وبين عدد من أدباء وشعراء عصره، ومنهم كل من عادل أرسلان، وطه الراوي... كان الرصافي ينشر قصائده في بادئ الأمر، في عدد من الدوريات، أو الصحف الأدبية وغير الأدبية منها: المؤيد المصرية، والفلاح، والبلاد، هذا وقد أشرف بنفسه على جمع شعره في حياته، فظهر ديوانه لأول مرة سنة 1931، طبع في بيروت. وبعد وفاته توالت إصدارات ديوانه الشعري، وقد ضمّ إليه ما كان نظمه بعد سنة 1931م.
وبين طيات هذا الكتاب شرحٌ لكامل ديوان معروف الرصافي، المنتشر في سائر بقاع العالم العربي، وقد عمد المؤلف وهو الدكتور "يحيى شامي" على شرح ألفاظه ومعانيه شرحاً لا هو موجز كل الإيجاز، ولا مسهب كل الإسهاب، كما وعمل على ترتيب قصائده ومقطوعاته ترتيباً ألفبائياً، خاضعاً لرويّ القافية، ابتداءً برويّ الهمزة، وانتهاءً برويّ الياء، وبما هو متعدد الرويّ.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
شرح ديوان معروف الرصافي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: يحيى شامي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 690
مجلدات: 1
ردمك: 9953250251

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين