لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت

(1)    التعليقات: 2 المرتبة: 55

وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت
18.00$
الكمية:
وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:رواية أثارت جدلاً في الأوساط الثقافية الإسلامية بعد اتهام مؤلفها حيدر حيدر بتطاوله على الدين الإسلامي من خلال عبارات وردت على لسان الأبطال خلال مسيرة الأحداث.
فالرواية على صعيد الحدث تدور في آفاق معاناة مسرحها العراق والجزائر.... الثورة العنصر هي المشترك بينهما، والإخفاقات عالم من الضياع والدم والفناء غرق في ...لججه الإنسان... المواطن... وأوجاع مشتركة تجمع بين مهدي جواد الهارب من مدائن العراق إلى بونة، وفلّة التي خطت على الورق-الجزائر-خطوطاً وإشارات كانت تشبه زورقاً أو سمكة لتطوقها بدوائر لولبية.
فهما الناجيان أو الهاربان على ما تقول اللوائح الشخصية والمسافة النائية من البلد الذي وقع تحت وطأة الحكم العسكري و"الموت يأتيك على شكل موجات وأطياف زرقاء وصفراء... تصرخ... أهلي أحبابي لا أحد... عراءات بيضاء"... النفس طائرة ونائية تريد أن تعود إلى جسدها ولا تستطيع. هل يعالج حيدر حيدر غربة الإنسان في عالم إنسانيته... ضل عنها أم ضلت عنه... أم أنه أضاعها إلى الأبد في عالم الإنسان المقهور المتلجلج بالثورات والشعارات... وفي حمأة هذه المعاناة هل يمكن للإنسان أن يضيع إيمانه؟!!
مواضيع ذات أبعاد فلسفية تحمل حيدر حيدر لامتطاء قلمه مشرعاً لخياله العنان ولعباراته المدى لتأتي خارجة عن حدود الدين الإسلامي... ومتخطية في أحيان أخرى حدود لياقة اللفظ والعبارة... ولكن هل يمكن أن يشفع له أن المتحدث هو ذاك الإنسان الذي تخطت نفسه زمنها... فمكث حزيناً على شاطئ بارد... وأضحى طائراً يغني في وحشة...
هل يمكن تبرئته، حيدر حيدر، أم أنه متهم حتى القاع؟!! هذا حكم ربما سيصدره القضاء المصري بحقه، هذا من جهة، وحكم آخر ربما يكون مصدره القارئ لصفحات هذه الوليمة لأعشاب البحر.
نبذة الناشر:"وكانت بلاداً جميل
إنها لتتألق ابدا بالبحار والغابات والسموات والزرقاء كما تتألق بنساء جميلات وشهيات كالكرز البلاد العذراء التي تختزن المعادن والحبوب والبترول والغاز والمستقبل الغامض، وهذا الذي يسبح ليلا ونهارا باسم الله مجراه ومرساة لكنها كانت تلوح بلادا جارحة كحد المدية، فكما تختزن الجمال وعذوبة الطبيعة والمواد الخام، كانت تختزن الزلازل والأعاصير ونذر الحرب ومقاصل الإعدام. وفيما مضى في عصور سحيقة في القدم، يوم كانت قارة من الصحراء المموجة تحمل على ظهرها النوق والخيل والخيام والراحلة. كانو يسمونها، مهابط وأرض الأنبياء.غير انها مع تقدم الازمنة، عندما ستمزق مسامها لتتفجر بالدم الأسود، ستسمى مهبط ومرقى فرق الكوماندوس، وحملة بنادق الناتو، والبحارة اليانكيين، ومخبرا لصنوف تجارب التعذيب تعتبر هذه الرواية مميزة، لأنها تغيّر فيك شيئا مع شهقة الانبهار و الإنخطاف. الجرأة و الوقاحة التيه و الفوضى المشاعر الإنسانية. هي تنطلق كخيل جامحة لا يحدها وازع و لا يكبحها إلا نوازع الذات .استغرق حيدر حيدر فى كتابة هذه الرواية تسعة أعوام مثقلة بلغة ومحتوى عميق، الجنون في هذه الرواية يخطف الأنفاس، مُلهم، تحتاج لتقرأها أكثر من صبر و أكثر من تركيز؛ تحتاج لتقرأها أن تتحرر من نفسك و أن تكون وفيًا لها في نفس الوقت."

إقرأ المزيد
وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت
وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت
(1)    التعليقات: 2 المرتبة: 55

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:رواية أثارت جدلاً في الأوساط الثقافية الإسلامية بعد اتهام مؤلفها حيدر حيدر بتطاوله على الدين الإسلامي من خلال عبارات وردت على لسان الأبطال خلال مسيرة الأحداث.
فالرواية على صعيد الحدث تدور في آفاق معاناة مسرحها العراق والجزائر.... الثورة العنصر هي المشترك بينهما، والإخفاقات عالم من الضياع والدم والفناء غرق في ...لججه الإنسان... المواطن... وأوجاع مشتركة تجمع بين مهدي جواد الهارب من مدائن العراق إلى بونة، وفلّة التي خطت على الورق-الجزائر-خطوطاً وإشارات كانت تشبه زورقاً أو سمكة لتطوقها بدوائر لولبية.
فهما الناجيان أو الهاربان على ما تقول اللوائح الشخصية والمسافة النائية من البلد الذي وقع تحت وطأة الحكم العسكري و"الموت يأتيك على شكل موجات وأطياف زرقاء وصفراء... تصرخ... أهلي أحبابي لا أحد... عراءات بيضاء"... النفس طائرة ونائية تريد أن تعود إلى جسدها ولا تستطيع. هل يعالج حيدر حيدر غربة الإنسان في عالم إنسانيته... ضل عنها أم ضلت عنه... أم أنه أضاعها إلى الأبد في عالم الإنسان المقهور المتلجلج بالثورات والشعارات... وفي حمأة هذه المعاناة هل يمكن للإنسان أن يضيع إيمانه؟!!
مواضيع ذات أبعاد فلسفية تحمل حيدر حيدر لامتطاء قلمه مشرعاً لخياله العنان ولعباراته المدى لتأتي خارجة عن حدود الدين الإسلامي... ومتخطية في أحيان أخرى حدود لياقة اللفظ والعبارة... ولكن هل يمكن أن يشفع له أن المتحدث هو ذاك الإنسان الذي تخطت نفسه زمنها... فمكث حزيناً على شاطئ بارد... وأضحى طائراً يغني في وحشة...
هل يمكن تبرئته، حيدر حيدر، أم أنه متهم حتى القاع؟!! هذا حكم ربما سيصدره القضاء المصري بحقه، هذا من جهة، وحكم آخر ربما يكون مصدره القارئ لصفحات هذه الوليمة لأعشاب البحر.
نبذة الناشر:"وكانت بلاداً جميل
إنها لتتألق ابدا بالبحار والغابات والسموات والزرقاء كما تتألق بنساء جميلات وشهيات كالكرز البلاد العذراء التي تختزن المعادن والحبوب والبترول والغاز والمستقبل الغامض، وهذا الذي يسبح ليلا ونهارا باسم الله مجراه ومرساة لكنها كانت تلوح بلادا جارحة كحد المدية، فكما تختزن الجمال وعذوبة الطبيعة والمواد الخام، كانت تختزن الزلازل والأعاصير ونذر الحرب ومقاصل الإعدام. وفيما مضى في عصور سحيقة في القدم، يوم كانت قارة من الصحراء المموجة تحمل على ظهرها النوق والخيل والخيام والراحلة. كانو يسمونها، مهابط وأرض الأنبياء.غير انها مع تقدم الازمنة، عندما ستمزق مسامها لتتفجر بالدم الأسود، ستسمى مهبط ومرقى فرق الكوماندوس، وحملة بنادق الناتو، والبحارة اليانكيين، ومخبرا لصنوف تجارب التعذيب تعتبر هذه الرواية مميزة، لأنها تغيّر فيك شيئا مع شهقة الانبهار و الإنخطاف. الجرأة و الوقاحة التيه و الفوضى المشاعر الإنسانية. هي تنطلق كخيل جامحة لا يحدها وازع و لا يكبحها إلا نوازع الذات .استغرق حيدر حيدر فى كتابة هذه الرواية تسعة أعوام مثقلة بلغة ومحتوى عميق، الجنون في هذه الرواية يخطف الأنفاس، مُلهم، تحتاج لتقرأها أكثر من صبر و أكثر من تركيز؛ تحتاج لتقرأها أن تتحرر من نفسك و أن تكون وفيًا لها في نفس الوقت."

إقرأ المزيد
18.00$
الكمية:
وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 10
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 378
مجلدات: 1
ردمك: 9789933484880

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  خذلتني الرواية - 26/02/29
ليس بقدر ما انتظرت أن أقتني رواية حيدر حيدر جاءت النتيجة ماسخة ليست لذة الولائم التي ترضي الذوق.....اطناب غير عادي ...تنقل مبعثر بين الحالات والمدن ..تهت بين الاهوار وبونة وبغداد وفرنسا ...لا أدري بأي المدن كنت أمضي.....كما أن اللغة المتعالية بمفردات سياسية يحاول أن يجعل الكاتب نفسه بمركز نفسه في موقع نخبوي للثقافة أثر بشكل اكبر على رتابة الرواية التي ذاع صيتها لانها تجرأت بلسان أشخاصها على الاديان ...بائسة
الإسم: السعودي شاهد كل تعليقاتي
  الكاتب بريئ حتى تتم ادانته - 25/12/28
لايمكن الحكم على روايته بالكفر او الإلحاد خاصة من قبل القراء حتى يتم فسح هذه الرواية وترى النور ثم نقرأها ونعبر عن رأينا اما ان تريدوننا ان نحكم على شيئ غيايبياً فهذا لايجوز دعوها في متناول الايدي ونحن الحكم في الكاتب وفي الرواية ولعلمكم نحن نعرف ان نحكم عقولنا بدون استشارة اي شخص في العالم والحمد لله محافظين على شريعتنا العادلة ولن نزوغ عنها أبدا بحول الله و لاتستوصوا على عقولنا. د/عاقل