لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993


الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993
5.00$
الكمية:
الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993
تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تميزت القصة الفلسطينية القصيرة بارتباطها الوثيق بالواقع الفلسطيني، وظروفه الاجتماعية، وتقلباته السياسية. والارتباط بالواقع يعني القدرة على استلهام معطيات هذا الواقع، ولكي تتبلور هذه القدرة على الاستلهام، كان لا بد من النضوج السياسي والاجتماعي لدى الكاتب حتى يتمكن من الكتابة بأفق واسع، ودفء ثوري مؤثر في مجريات الأحداث.
هذا الواقع ...الفلسطيني سواء في الداخل أم في الشتات، فرض على الكتّاب التعايش مع الأحداث اليومية، والغوص في رحم التاريخ بحثاً عن كل ما يحفظ له شخصيته الوطنية. ونظراً لندرة الدراسات التي تتناول القصة الفلسطينية القصيرة؛ جاءت هذه الدراسة لإبراز هذا النوع الأدبي؛ الذي يوجد فيه توثيقاً وسجلاً رائعاً لكفاح الشعب الفلسطيني؛ وهي بشكل عام تبحث عن السمات الواقعية في المجموعات القصصية الفلسطينية، وعن القضايا الوطنية الجوهرية التي تشغل بال أهلنا في الداخل والشتات. ولوصول الباحث إلى تحقيق أهدافه في هذه الدراسة؛ فقد اعتمد المنهج الواقعي بشكل أساسي؛ نظراً إلى ما يمتاز به هذا المنهج من مميزات، تساعد على إبراز خصائص الواقع النضالي الفلسطيني ومعطياته.
ولهذا قسم بحثه إلى مدخل وربعة فصول، وملحق بالقاصدين الذين ورد ذكرهم أثناء البحث، المدخل يتضمن تعريفاً بفن القصة القصيرة كما يتناول تطور فن القصة عربياً وفلسطينياً. في الفصل الأول بحث عن تأثير هزيمة حزيران 1967، وانعكاساتها على مضمون القصة الفلسطينية القصيرة في الداخل والشتات. أما الفصل الثاني فقد سلط الضوء على مدى التزام القصة الفلسطينية القصيرة بمنهج المقاومة الداخلية والخارجية، في الفصل الثالث حاول إبراز الصراع الاجتماعي الطبقي بأشكاله المتعددة، مؤكداً أن ظروف اللجوء والتشتت، جعلت الهم الأول هو التخلص من الاحتلال. أما في الفصل الرابع؛ فركز على التقنيات التي استخدمها القاصون وخاصة التسجيلية والمباشرة، والتصوير الفوتوغرافي، والاستعانة بالتراث الشعبي واللهجة الشعبية، ودرس مجموعات قصصية من الداخل والشتات لإبراز هذه التقنيات، وأهم سمات الواقعية المشتركة بينها. في الخاتمة أوجز ما تقدم في الفصول الأربعة مع الإشارة إلى أبرز الجوانب المستجدة التي عمل الباحث على إبرازها لإغناء هذا البحث.

إقرأ المزيد
الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993
الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993

تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تميزت القصة الفلسطينية القصيرة بارتباطها الوثيق بالواقع الفلسطيني، وظروفه الاجتماعية، وتقلباته السياسية. والارتباط بالواقع يعني القدرة على استلهام معطيات هذا الواقع، ولكي تتبلور هذه القدرة على الاستلهام، كان لا بد من النضوج السياسي والاجتماعي لدى الكاتب حتى يتمكن من الكتابة بأفق واسع، ودفء ثوري مؤثر في مجريات الأحداث.
هذا الواقع ...الفلسطيني سواء في الداخل أم في الشتات، فرض على الكتّاب التعايش مع الأحداث اليومية، والغوص في رحم التاريخ بحثاً عن كل ما يحفظ له شخصيته الوطنية. ونظراً لندرة الدراسات التي تتناول القصة الفلسطينية القصيرة؛ جاءت هذه الدراسة لإبراز هذا النوع الأدبي؛ الذي يوجد فيه توثيقاً وسجلاً رائعاً لكفاح الشعب الفلسطيني؛ وهي بشكل عام تبحث عن السمات الواقعية في المجموعات القصصية الفلسطينية، وعن القضايا الوطنية الجوهرية التي تشغل بال أهلنا في الداخل والشتات. ولوصول الباحث إلى تحقيق أهدافه في هذه الدراسة؛ فقد اعتمد المنهج الواقعي بشكل أساسي؛ نظراً إلى ما يمتاز به هذا المنهج من مميزات، تساعد على إبراز خصائص الواقع النضالي الفلسطيني ومعطياته.
ولهذا قسم بحثه إلى مدخل وربعة فصول، وملحق بالقاصدين الذين ورد ذكرهم أثناء البحث، المدخل يتضمن تعريفاً بفن القصة القصيرة كما يتناول تطور فن القصة عربياً وفلسطينياً. في الفصل الأول بحث عن تأثير هزيمة حزيران 1967، وانعكاساتها على مضمون القصة الفلسطينية القصيرة في الداخل والشتات. أما الفصل الثاني فقد سلط الضوء على مدى التزام القصة الفلسطينية القصيرة بمنهج المقاومة الداخلية والخارجية، في الفصل الثالث حاول إبراز الصراع الاجتماعي الطبقي بأشكاله المتعددة، مؤكداً أن ظروف اللجوء والتشتت، جعلت الهم الأول هو التخلص من الاحتلال. أما في الفصل الرابع؛ فركز على التقنيات التي استخدمها القاصون وخاصة التسجيلية والمباشرة، والتصوير الفوتوغرافي، والاستعانة بالتراث الشعبي واللهجة الشعبية، ودرس مجموعات قصصية من الداخل والشتات لإبراز هذه التقنيات، وأهم سمات الواقعية المشتركة بينها. في الخاتمة أوجز ما تقدم في الفصول الأربعة مع الإشارة إلى أبرز الجوانب المستجدة التي عمل الباحث على إبرازها لإغناء هذا البحث.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
الواقعية في القصة الفلسطينية القصيرة من العام 1967 إلى العام 1993

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين