حاج كومبوستيلا
(1)    
المرتبة: 3,374
7.60$
الكمية:
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
نبذة نيل وفرات:قبل أن يصبح باولو كويلو، المولود سنة 1947 في ريودي جانيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً حبيباً، ومؤلف أغانٍ شعبية لأشهر نجوم البرازيل، سنة 1986، سلك طريق مار يعقوب، المزار الإسباني القديم، ثم وصف تجربته في كتاب أسماه "حاج كومبوستيلا" وهي الرواية التي بين يدي ...القارئ والتي نشرها سنة 1987. وفي السنة التالية، صدر كتابه أو روايته الثانية "الخيميائي" فغدا واحداً من أكثر الكتّاب المعاصرين قرّاء. وظاهرة حقيقية في عالم النشر، وحاز المرتبة الأولى بين تسع وعشرين دولة، وتوالت، من ثم، سلسلة مؤلفاته تحصد المزيد من الشهرة والانتشار منها: "الفالكيريز"، "على نهر ييدرا هناك جلست فبكيت"، "الجمل الخامس"، "محارب الضوء" "فيرونيكا تقرر أن تموت"، "الشيطان والآنسة يريم".
نشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة، وترجمت إلى 51 لغة، وبيع منها أكثر من 31 مليون نسخة، ونال عليها العديد من الأوسمة والتقديرات. وهذه رائعته "حاج كومبوستيلا" تزخر بمعان تطلق للفكر عنان البحث في مدارات فلسفية صوفية في محاولة لفهم رموز وضعها الروائي في تيار الحدث. وليغدو طريق رحلة حاج كومبوستيلا إنما هو دواخل النفس الإنسانية في محاولة لاستشفاف أسرارها الروحية. وكأن باولو بقدرته الفائقة، وبالشفافية العالية اللتان يمتلكهما جبلتا كتابته أشبه بجدول نقي يجري عبر غابة خصبة، أو أشبه بطريق تتحلى فيها طاقة خصبة تقود القارئ سهواً، لاكتشاف نفسه والاقتراب من ذاته الغامضة القصية. ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جانبه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع العالم الذي يعيش فيه، أن يفقه معناها، وهو من خلال رواياته يحاول إيصال هذه الرسالة للعالم وفي روايته "فيرونيكا تقرر أن تموت" يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عن معرفة تحجب نورها عن الإنسان ظلال قلقه وروتينه الموهن.
وفي لحظات الولادة الجديدة، التي كثيراً ما تكرر لدى الإنسان، يكتشف الإنسان هذه الحقيقة ليجر من جديد في رحلة للبحث عن تلك المعرفة. وكأن باولو بذلك يسير أنوار النفس الإنسانية عاداتها، جنونها، معانيها، وبفضل موهبته الأدبية واتجاهاته الفكرية الفلسفية تبلغ هذه الرواية ذروة الإبداع الذي يأتي بشكل السهل الممتع.نبذة الناشر:يمثل هذا الكتاب باكورة أعمال كويلو، ويروي قصة سعي روحي مميَّز على طريق مار يعقوب في إسبانيا.
ينطلق الراوي في مسيرة طويلة، بحثاً عن سيفه الذي فقده لحظة كان يُقدّم إليه. اشترط عليه المعلّم لاسترداده أن يقوم بالحج على طريق قديمة، كان يعبرها حجَّاج القرون الوسطى، واعتُبرت مزاراً من أهم المزارات الدينية في الغرب.
في الطريق، يقوم المرشد بتروس بتلقين الراوي باولو تمارين وطقوس "رام" (جمعية روحانية قديمة)، وهي ممارسات بسيطة تساعد الإنسان على اكتشاف طريق خاصة به، وتمدّه بالطاقة والشجاعة، معمّقة حدسه الشخصي الذي يصله بالحقيقة.
يتعرّض الراوي، في مسيرته، لتجارب روحية كثيرة، تتمثّل في اكتشاف معان جديدة للحب والورع والموت والألم. والأهم من ذلك كله، يتبين ان التوصل إلى مرحلة المصالحة مع النفس والإشراق ليس نخبوياً، وليس حكراً على الناس المختارين، بل هو أيضاً متاح أمام كل إنسان يسير على طريقه الخاصة به، كما سار الراوي على طريق مار يعقوب: ذلك أن الخارق موجود على طريق الناس العاديين. المهم هو الطريق بحدّ ذاتها، واكتشافنا لأنفسنا من خلال السفر والمغامرة والسعي. وأمام هذا الاكتشاف، يصبح الهدف أمراً ثانوياً. فالراوي، بعد أن سار على الدرب بغية اكتشاف سر سيفه، يكتشف ذلك السر، لكنه لا يعلنه. فالسرّ هو ما يُكتشف، ولا يُعلن.
تعتبر رواية "حاج كومبوستيلا" المحطّة الأهم في حياة كويلو التي انطلق منها إلى محطات أخرى. إنها بداية "الجهد الحسن"، الذي سيدفع بكويلو ليربح معارك الأدب الرفيع. إقرأ المزيد
حاج كومبوستيلا
(1)    
المرتبة: 3,374
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
نبذة نيل وفرات:قبل أن يصبح باولو كويلو، المولود سنة 1947 في ريودي جانيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً حبيباً، ومؤلف أغانٍ شعبية لأشهر نجوم البرازيل، سنة 1986، سلك طريق مار يعقوب، المزار الإسباني القديم، ثم وصف تجربته في كتاب أسماه "حاج كومبوستيلا" وهي الرواية التي بين يدي ...القارئ والتي نشرها سنة 1987. وفي السنة التالية، صدر كتابه أو روايته الثانية "الخيميائي" فغدا واحداً من أكثر الكتّاب المعاصرين قرّاء. وظاهرة حقيقية في عالم النشر، وحاز المرتبة الأولى بين تسع وعشرين دولة، وتوالت، من ثم، سلسلة مؤلفاته تحصد المزيد من الشهرة والانتشار منها: "الفالكيريز"، "على نهر ييدرا هناك جلست فبكيت"، "الجمل الخامس"، "محارب الضوء" "فيرونيكا تقرر أن تموت"، "الشيطان والآنسة يريم".
نشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة، وترجمت إلى 51 لغة، وبيع منها أكثر من 31 مليون نسخة، ونال عليها العديد من الأوسمة والتقديرات. وهذه رائعته "حاج كومبوستيلا" تزخر بمعان تطلق للفكر عنان البحث في مدارات فلسفية صوفية في محاولة لفهم رموز وضعها الروائي في تيار الحدث. وليغدو طريق رحلة حاج كومبوستيلا إنما هو دواخل النفس الإنسانية في محاولة لاستشفاف أسرارها الروحية. وكأن باولو بقدرته الفائقة، وبالشفافية العالية اللتان يمتلكهما جبلتا كتابته أشبه بجدول نقي يجري عبر غابة خصبة، أو أشبه بطريق تتحلى فيها طاقة خصبة تقود القارئ سهواً، لاكتشاف نفسه والاقتراب من ذاته الغامضة القصية. ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جانبه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع العالم الذي يعيش فيه، أن يفقه معناها، وهو من خلال رواياته يحاول إيصال هذه الرسالة للعالم وفي روايته "فيرونيكا تقرر أن تموت" يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عن معرفة تحجب نورها عن الإنسان ظلال قلقه وروتينه الموهن.
وفي لحظات الولادة الجديدة، التي كثيراً ما تكرر لدى الإنسان، يكتشف الإنسان هذه الحقيقة ليجر من جديد في رحلة للبحث عن تلك المعرفة. وكأن باولو بذلك يسير أنوار النفس الإنسانية عاداتها، جنونها، معانيها، وبفضل موهبته الأدبية واتجاهاته الفكرية الفلسفية تبلغ هذه الرواية ذروة الإبداع الذي يأتي بشكل السهل الممتع.نبذة الناشر:يمثل هذا الكتاب باكورة أعمال كويلو، ويروي قصة سعي روحي مميَّز على طريق مار يعقوب في إسبانيا.
ينطلق الراوي في مسيرة طويلة، بحثاً عن سيفه الذي فقده لحظة كان يُقدّم إليه. اشترط عليه المعلّم لاسترداده أن يقوم بالحج على طريق قديمة، كان يعبرها حجَّاج القرون الوسطى، واعتُبرت مزاراً من أهم المزارات الدينية في الغرب.
في الطريق، يقوم المرشد بتروس بتلقين الراوي باولو تمارين وطقوس "رام" (جمعية روحانية قديمة)، وهي ممارسات بسيطة تساعد الإنسان على اكتشاف طريق خاصة به، وتمدّه بالطاقة والشجاعة، معمّقة حدسه الشخصي الذي يصله بالحقيقة.
يتعرّض الراوي، في مسيرته، لتجارب روحية كثيرة، تتمثّل في اكتشاف معان جديدة للحب والورع والموت والألم. والأهم من ذلك كله، يتبين ان التوصل إلى مرحلة المصالحة مع النفس والإشراق ليس نخبوياً، وليس حكراً على الناس المختارين، بل هو أيضاً متاح أمام كل إنسان يسير على طريقه الخاصة به، كما سار الراوي على طريق مار يعقوب: ذلك أن الخارق موجود على طريق الناس العاديين. المهم هو الطريق بحدّ ذاتها، واكتشافنا لأنفسنا من خلال السفر والمغامرة والسعي. وأمام هذا الاكتشاف، يصبح الهدف أمراً ثانوياً. فالراوي، بعد أن سار على الدرب بغية اكتشاف سر سيفه، يكتشف ذلك السر، لكنه لا يعلنه. فالسرّ هو ما يُكتشف، ولا يُعلن.
تعتبر رواية "حاج كومبوستيلا" المحطّة الأهم في حياة كويلو التي انطلق منها إلى محطات أخرى. إنها بداية "الجهد الحسن"، الذي سيدفع بكويلو ليربح معارك الأدب الرفيع. إقرأ المزيد
7.60$
الكمية:
هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
- الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
- الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
لايوجد بنود
معلومات إضافية عن الكتاب
ترجمة: ماريا طوق
لغة: عربي
طبعة: 13
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 244
مجلدات: 1
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
لايوجد بنود
أبرز التعليقات
ان حاج كمبوستيلا ايقظت في نفسي معالم الحياة والبحث عن معالمها الجادة الوكض لمعرفة والتعرف على النفس التي احملها معي
انها رائعة من الروائع وباولو يتمتع باسلوب رائع يدخل ليبحث في معالمك وكانه يحادثك انت
دور نشر شبيهة بـ (شركة المطبوعات للتوزيع والنشر)