لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,742

ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ليس النص القرآني بموروث ثقافي، بمعنى أنه ليس من صنع أي مجتمع، تتوارثه المجتمعات اللاحقة عن المجتمعات السابقة، وإنما هو نص أصيل ووحي من الخالق المدبر للناس عبر الزمان والمكان وهذه مسألة إيمانية لها أصول في البحث غير تلك التي يأتي في إطارها البحث في هذا الكتاب، حيث ينطلق ...الباحث من كون أن النص القرآني رباني المصدر، وهذا محل اتفاق وتسليم بين المؤمنين به، وبما أن الأمر كذلك فالحوار حوله هو حوار بين المؤمنين، أي حوار ثقافي داخلي في الأمة الواحدة.
ويشير الباحث إلى ضرورة بل وجوب التمييز بين النص القرآني كمتن رباني وبين فهم وتفاعل المجتمعات معه حسب الزمكان والأدوات المعرفية التي يملكونها، فهذا التفاعل هو موروث ثقافي يتراكم خلال التاريخ ليس له أية صفة من القداسة أو الالتزام به للمجتمع اللاحق.
انطلاقاً من هذه المفهوم قام الباحث بعرض تاريخي مختصر لبحث جمع وتواتر النص القرآني واختلاف القراءات في محاولة للإجابة عن أهم إشكاليات البنية والقراءة للنص القرآني، وذلك مساهمة في إزالة الملابسات التي قد تخطر في ذهن المسلم فلا يعرف لها جواباً ويقف في حيرة منها أو يصل الشك إلى قلبه ولا يستطيع دفعه، منتقلاً بعد ذلك إلى دراسة مجموعة من المفاهيم التي قد تمّ استخدامها في التشكيك بصحة النص القرآني نحو: اللوح المحفوظ، المحكم والمتشابه، الظاهر والباطن، أزلية القرآن، الثابت والمتغير... الخ.
نبذة الناشر:كيف جُمع النّصُّ القُرآنيُّ؟! توحيد القراءات والرّسم للنَّصِّ القُرآنيِّ. كيف نشأت القراءات؟ بيان أنَّ اختلاف القراءات لا يُؤثِّر على الأحكام.توثيق النّصِّ القُرآنيِّ من التّاريخيَّة إلى الواقعيَّة.وهميَّة وُجُود النّاسخ والمنسوخ في القُرآن الكريم؛ وذلك لأنَّه كتاب أُحكمت آياته.الكتاب دراسة علميَّة تحليليَّة تُثبت أنَّ القُرآن الكريم ثابت مُنذُ نُزُوله، ولم يتعرَّض إلى الاختراق أبداً.والدَّليل الأقوى على هذا هُو أنَّه بين أيدينا وهُو قابل للدّراسة والتّأكُّد من صحَّة مضمونه على صعيد الآفاق والأنفس، وكيفيَّة إثبات أنَّ مضمونه لا يُمكن أنْ يكون خطأ ومُناقِضاً لمحلِّ خطابه أبداً؛ لأنَّ النّصَّ الرَّبَّانيَّ لا يُمكن أنْ يتناقض مع محلِّ خطابه، ولا بأيِّ شكل من الأشكال.
نستطيع أن نؤكد-ونحن نستند إلى أدلة علمية وتاريخية وعقلانية وتجريبية-أن النص القرآني الذي بين أيدينا هو نفسه الذي نزل على الرسول الكريم، فلم يتغير ولم ينقص ولم يزد أبداً، ومع ذلك يأتي بعضهم ليشكك بوجود نقص أو بإضافة زيادات.
والباحث في هذا الكتاب يردّ-وبأدلة علمية وتاريخية وعقلانية وتجريبية-على واحد من هؤلاء المشككين وهو د.طيب تيزيني، ودليله الأقوى هو النص القرآني نفسه، لا كما اعتقد التيزيني على الرواة والإسناد و... فإذا تعارضت سورة أو آية أو حتى كلمة منه (دون اجتزائها من سياقها) على صعيد الآفاق والأنفس، وإذا ثبت أن النص القرآني مناقض لمحل الخطاب من الآفاق والأنفس-وهذا لم يحدث ولن يحدث-فإن النص القرآني يكون قد تم تحريفه والتلاعب به ولو أجمع كل العلماء على صحته وذلك لأن النص الإلهي لا يمكن-ولا بأي حال من الأحوال-أن يتناقص مع محل خطابه.
وقد قال موريس بوكاي: (... على حين نجد في التوراة أخطاء علمية ضخمة لا نكتشف في القرآن أي خطأ، فلو كان كاتب القرآن إنساناً، كيف استطاع في القرن السابع من العصر المسيحي أن يكتب ما اتضح أنه يتفق اليوم مع المعارف العلمية لحديثة... وصحة القرآن التي لا تقبل الجدل تعطي النص كانة خاصة بين كتب التنزيل، ولا يشترك مع نص القرآن في هذه الصحة لا العهد القديم ولا العهد الجديد...).

إقرأ المزيد
ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة
ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,742

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ليس النص القرآني بموروث ثقافي، بمعنى أنه ليس من صنع أي مجتمع، تتوارثه المجتمعات اللاحقة عن المجتمعات السابقة، وإنما هو نص أصيل ووحي من الخالق المدبر للناس عبر الزمان والمكان وهذه مسألة إيمانية لها أصول في البحث غير تلك التي يأتي في إطارها البحث في هذا الكتاب، حيث ينطلق ...الباحث من كون أن النص القرآني رباني المصدر، وهذا محل اتفاق وتسليم بين المؤمنين به، وبما أن الأمر كذلك فالحوار حوله هو حوار بين المؤمنين، أي حوار ثقافي داخلي في الأمة الواحدة.
ويشير الباحث إلى ضرورة بل وجوب التمييز بين النص القرآني كمتن رباني وبين فهم وتفاعل المجتمعات معه حسب الزمكان والأدوات المعرفية التي يملكونها، فهذا التفاعل هو موروث ثقافي يتراكم خلال التاريخ ليس له أية صفة من القداسة أو الالتزام به للمجتمع اللاحق.
انطلاقاً من هذه المفهوم قام الباحث بعرض تاريخي مختصر لبحث جمع وتواتر النص القرآني واختلاف القراءات في محاولة للإجابة عن أهم إشكاليات البنية والقراءة للنص القرآني، وذلك مساهمة في إزالة الملابسات التي قد تخطر في ذهن المسلم فلا يعرف لها جواباً ويقف في حيرة منها أو يصل الشك إلى قلبه ولا يستطيع دفعه، منتقلاً بعد ذلك إلى دراسة مجموعة من المفاهيم التي قد تمّ استخدامها في التشكيك بصحة النص القرآني نحو: اللوح المحفوظ، المحكم والمتشابه، الظاهر والباطن، أزلية القرآن، الثابت والمتغير... الخ.
نبذة الناشر:كيف جُمع النّصُّ القُرآنيُّ؟! توحيد القراءات والرّسم للنَّصِّ القُرآنيِّ. كيف نشأت القراءات؟ بيان أنَّ اختلاف القراءات لا يُؤثِّر على الأحكام.توثيق النّصِّ القُرآنيِّ من التّاريخيَّة إلى الواقعيَّة.وهميَّة وُجُود النّاسخ والمنسوخ في القُرآن الكريم؛ وذلك لأنَّه كتاب أُحكمت آياته.الكتاب دراسة علميَّة تحليليَّة تُثبت أنَّ القُرآن الكريم ثابت مُنذُ نُزُوله، ولم يتعرَّض إلى الاختراق أبداً.والدَّليل الأقوى على هذا هُو أنَّه بين أيدينا وهُو قابل للدّراسة والتّأكُّد من صحَّة مضمونه على صعيد الآفاق والأنفس، وكيفيَّة إثبات أنَّ مضمونه لا يُمكن أنْ يكون خطأ ومُناقِضاً لمحلِّ خطابه أبداً؛ لأنَّ النّصَّ الرَّبَّانيَّ لا يُمكن أنْ يتناقض مع محلِّ خطابه، ولا بأيِّ شكل من الأشكال.
نستطيع أن نؤكد-ونحن نستند إلى أدلة علمية وتاريخية وعقلانية وتجريبية-أن النص القرآني الذي بين أيدينا هو نفسه الذي نزل على الرسول الكريم، فلم يتغير ولم ينقص ولم يزد أبداً، ومع ذلك يأتي بعضهم ليشكك بوجود نقص أو بإضافة زيادات.
والباحث في هذا الكتاب يردّ-وبأدلة علمية وتاريخية وعقلانية وتجريبية-على واحد من هؤلاء المشككين وهو د.طيب تيزيني، ودليله الأقوى هو النص القرآني نفسه، لا كما اعتقد التيزيني على الرواة والإسناد و... فإذا تعارضت سورة أو آية أو حتى كلمة منه (دون اجتزائها من سياقها) على صعيد الآفاق والأنفس، وإذا ثبت أن النص القرآني مناقض لمحل الخطاب من الآفاق والأنفس-وهذا لم يحدث ولن يحدث-فإن النص القرآني يكون قد تم تحريفه والتلاعب به ولو أجمع كل العلماء على صحته وذلك لأن النص الإلهي لا يمكن-ولا بأي حال من الأحوال-أن يتناقص مع محل خطابه.
وقد قال موريس بوكاي: (... على حين نجد في التوراة أخطاء علمية ضخمة لا نكتشف في القرآن أي خطأ، فلو كان كاتب القرآن إنساناً، كيف استطاع في القرن السابع من العصر المسيحي أن يكتب ما اتضح أنه يتفق اليوم مع المعارف العلمية لحديثة... وصحة القرآن التي لا تقبل الجدل تعطي النص كانة خاصة بين كتب التنزيل، ولا يشترك مع نص القرآن في هذه الصحة لا العهد القديم ولا العهد الجديد...).

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ظاهرة النص القرآني تاريخ ومعاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين