إعادة الاعتبار للظواهر الروحية الخارقة خطوة على طريق الارتقاء إلى حضارة جديدة
(0)    
المرتبة: 77,999
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هذا الكتاب يدعو إلى إقامة باراسايكولوجيا عربية مؤمنة، لتغدو المَثَلَ المحتذى به من قِبَل باقي العلوم في عالم اليوم، الذي يفاخر بأنه عالم بلا إله! من أهمِّ بحوثه:
تأملاتٌ في الثورةِ القُرآنية، أبستمولوجيا الخوارق، نحو تفسيرٍ مؤمن للظواهر الخارقة، نظرة العلم النظري المعاصر إلى الظواهر الخارقة، العلمُ أم الإيمان؟! دعوة لتأسيس ...باراسايكولوجيا عربية مؤمنة، الظواهر الخارقة بين التراث والمعاصرة، ظواهر الشفاء الخارق للجروح المُتعمَّد إحداثها في الجسم (الدرباشة) (ضرب الشيش) والتقنية المعاصرة. التَّنبُّؤات والرُّؤى وحقائق الغيب، الانتقال عبر الزمن… واقعٌ أم خيال؟! نظرة العقل السليم إلى ظواهر التَّنبُّؤ، أنباء الغيب رسائلٌ من عالِم الغيب!
إن هذا الكتاب يمثِّل خلاصة وافية لعدد كبير من الأبحاث الحقلية (الميدانية) والمختبرية. ويُمثِّل محاولةً من جانبي لإيضاح ما بوسع عروبتنا المؤمنة، مُمثَّلةً بهذا القُرآن المجيد، أن تقوم به خدمةً للحضارة المعاصرة، ويمثِّل اتجاهاً في التفكير العلمي جديداً على ساحتنا العربية.
واتَّبع المؤلف منهجاً هو أقرب ما يكون إلى المنهج الغربي المميِّز للبحث المعرفي الرصين ملاحظةً واستقراءً، تجريباً واختباراً.
وممَّا قاله المؤلِّف: لقد فات على مثقّفي الباراسايكولوجيا عندنا أن فعاليات الشفاء الخارق للإضرار المُتعمَّد إحداثه في الجسم، التي يقوم بها دراويش بعض الطُّرُق الصوفية هي ظواهر خارقة، لا تستثني علماً من علوم عصرنا هذا من دون أن تخرقه؛ لفرط مفارقتها، لما هو بشري في الظاهرة الإنسانية الخارقة، ولتحقُّق انتمائها لما يتجاوز كل ما هو بشري. إقرأ المزيد