لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,505

الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية
تاريخ النشر: 01/01/1990
الناشر: مؤسسة الأبحاث العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:حاول المؤلف في هذا الكتاب الكشف عن خصوصية الظاهرة الصهيونية والقوانين الخاصة التي تتحكم فيها، مؤكداً على أنها ليست خصوصية "يهودية" صوفية، وإنما هي خصوصية كامنة في بناء الظاهرة وفي سياقها التاريخي الغربي العام كما في أصولها كظاهرة تاريخية اجتماعية (مثل الوضع الخاص للأقليات اليهودية داخل الحضارة العربية). والظاهرة ...الصهيونية هنا في عموميتها وخصوصيتها بل وفرادتها لا تختلف عن أي ظاهرة أخرى، إذ أن لكل ظاهرة منحاها: العام والخاص. وسيحاول المؤلف في هذا الكتاب أن يضرب القارئ مثلاً على ما يقول من خلال عرضه لفصول الكتاب: فقد حاول في القسم الأول أن يقدم الظاهرة الصيهونية في سياقها الغربي، السياسي والاقتصادي والثقافي، كجزء من التشكيل الاستعماري الغربي.
ولكنه تناول أيضاً بعدها الخاص وهو استيطانيتها ثم بعدها الفريد وهو احلاليتها. كما وتناول في هذا الباب أيضاً موضوعة أساسية أخرى وهي تطبيع الشخصية اليهودية-أي تحويل-يهود المنفى الطفيليين، حسب الرؤية الصهيونية إلى مواطنين منتجين لهم انتماء قومي مجرد... وهذه الموضوعية تشكل لبنة أساسية في النسق الأيديولوجي الصهيوني وفي القراءة الصهيونية لما يسمى "بالتاريخ اليهودي"، وهي التي تمنحه جزءاً كبيراً من فرادته... أما في القسم الثاني فحاول أن يدرس بعض الممارسات الإسرائيلية محاولاً تحديد منحييها: الخاص والعام فتناول ظواهر مثل الهجرة وبعض السمات الأساسية للبنية الاقتصادية الإسرائيلية والكيبوتس وظاهرة الجريمة، وأخير الإرهاب الصهيوني الذي وصفه بالجديد/القديم. ففي دراسته للجريمة على سبيل المثال لم يدرسها كما يدرس الجريمة بشكل عام في أي مجتمع،وإنما حاول أن يدرسها في إطار الخصوصية الصهيونية (الاستيطانية الإحلالية) كما حاول أن يحكم عليها من منظور مدى نجاح أو فشل الصهاينة في الهدف الذي طرحوه على أنفسهم-أي تطبيع الشخصية اليهودية.
نبذة الناشر:يهدف هذا الكتاب إلى وضع أسس لفهم عربي "للظاهرة الصهيونية" بأبعادها العامة والخاصة، فالنضال ضد العدو يتطلب مثل هذه المعرفة، إذ إنه لا يمكن استخراج برنامج سياسي نضالي من الحقائق العامة المجردة ولا من الخصوصية الوهمية، فالمعرفة بالعام أو الخاص، أي بنشوء الظاهرة العامة والخاصة هي وحدها التي يمكن أن تتحول إلى ممارسة ثورية.
يسلط الكتاب الضوء على الظاهرة الصهيونية في سياقها الغربي، السياسي والاقتصادي والثقافي كجزء من التشكيل الاستعماري الغربي، وبالوقت نفسه يركز على بعدها الخاص وهو استيطانيتها ثم احلاليتها. ويندمج البعد الاستيطاني/الإحلالي مع موضوعة التطبيع اندماجاً كاملاً داخل النسق الإيديولوجي الصهيوني، إذ أن الصهاينة يزعمون أنهم سيقومونه بتطبيع الشخصية اليهودية عن طريق توطين اليهود في فلسطين وإنشاء مجتمع جديد يتم فيه التحول الراديكالي للشخصية اليهودية-أي أن الاستعمار الاستيطاني هو الوسيلة والتطبيع هو الغاية.

إقرأ المزيد
الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية
الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,505

تاريخ النشر: 01/01/1990
الناشر: مؤسسة الأبحاث العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:حاول المؤلف في هذا الكتاب الكشف عن خصوصية الظاهرة الصهيونية والقوانين الخاصة التي تتحكم فيها، مؤكداً على أنها ليست خصوصية "يهودية" صوفية، وإنما هي خصوصية كامنة في بناء الظاهرة وفي سياقها التاريخي الغربي العام كما في أصولها كظاهرة تاريخية اجتماعية (مثل الوضع الخاص للأقليات اليهودية داخل الحضارة العربية). والظاهرة ...الصهيونية هنا في عموميتها وخصوصيتها بل وفرادتها لا تختلف عن أي ظاهرة أخرى، إذ أن لكل ظاهرة منحاها: العام والخاص. وسيحاول المؤلف في هذا الكتاب أن يضرب القارئ مثلاً على ما يقول من خلال عرضه لفصول الكتاب: فقد حاول في القسم الأول أن يقدم الظاهرة الصيهونية في سياقها الغربي، السياسي والاقتصادي والثقافي، كجزء من التشكيل الاستعماري الغربي.
ولكنه تناول أيضاً بعدها الخاص وهو استيطانيتها ثم بعدها الفريد وهو احلاليتها. كما وتناول في هذا الباب أيضاً موضوعة أساسية أخرى وهي تطبيع الشخصية اليهودية-أي تحويل-يهود المنفى الطفيليين، حسب الرؤية الصهيونية إلى مواطنين منتجين لهم انتماء قومي مجرد... وهذه الموضوعية تشكل لبنة أساسية في النسق الأيديولوجي الصهيوني وفي القراءة الصهيونية لما يسمى "بالتاريخ اليهودي"، وهي التي تمنحه جزءاً كبيراً من فرادته... أما في القسم الثاني فحاول أن يدرس بعض الممارسات الإسرائيلية محاولاً تحديد منحييها: الخاص والعام فتناول ظواهر مثل الهجرة وبعض السمات الأساسية للبنية الاقتصادية الإسرائيلية والكيبوتس وظاهرة الجريمة، وأخير الإرهاب الصهيوني الذي وصفه بالجديد/القديم. ففي دراسته للجريمة على سبيل المثال لم يدرسها كما يدرس الجريمة بشكل عام في أي مجتمع،وإنما حاول أن يدرسها في إطار الخصوصية الصهيونية (الاستيطانية الإحلالية) كما حاول أن يحكم عليها من منظور مدى نجاح أو فشل الصهاينة في الهدف الذي طرحوه على أنفسهم-أي تطبيع الشخصية اليهودية.
نبذة الناشر:يهدف هذا الكتاب إلى وضع أسس لفهم عربي "للظاهرة الصهيونية" بأبعادها العامة والخاصة، فالنضال ضد العدو يتطلب مثل هذه المعرفة، إذ إنه لا يمكن استخراج برنامج سياسي نضالي من الحقائق العامة المجردة ولا من الخصوصية الوهمية، فالمعرفة بالعام أو الخاص، أي بنشوء الظاهرة العامة والخاصة هي وحدها التي يمكن أن تتحول إلى ممارسة ثورية.
يسلط الكتاب الضوء على الظاهرة الصهيونية في سياقها الغربي، السياسي والاقتصادي والثقافي كجزء من التشكيل الاستعماري الغربي، وبالوقت نفسه يركز على بعدها الخاص وهو استيطانيتها ثم احلاليتها. ويندمج البعد الاستيطاني/الإحلالي مع موضوعة التطبيع اندماجاً كاملاً داخل النسق الإيديولوجي الصهيوني، إذ أن الصهاينة يزعمون أنهم سيقومونه بتطبيع الشخصية اليهودية عن طريق توطين اليهود في فلسطين وإنشاء مجتمع جديد يتم فيه التحول الراديكالي للشخصية اليهودية-أي أن الاستعمار الاستيطاني هو الوسيلة والتطبيع هو الغاية.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 232
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين