لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلتان إلى سورية 1908 - 1920

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,222

رحلتان إلى سورية 1908 - 1920
8.00$
الكمية:
رحلتان إلى سورية 1908 - 1920
تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الكتاب هو واحد في سلسلة "ارتياد الآفاق" التي تهدف إلى بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية، من خلال تقديم كاسيكيات أدب الرحلة، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة لكتاب ورحّالة عرب ومسلمين جابوا العالم ودوّنوا يومياتها وانطباعاتهم، ونقلوا صوراً لما شاهدوه وخبروه في أقاليمه.
وهذا الكتاب سيقيض ...للقارئ أن يقف على أثر تاريخي سياسي لرحالة من طراز مختلف عني بتسجيل ما يدور في المكان السوري من وقائع تتصل بحال الأمة في فترة تعتبر الأخطر إطلاقاً في تاريخ المنطقة العربية في القرن العشرين. وذلك من خلال رحلتين الأولى قام بها محمد رشيد رضا بعد إعلان الدستور العثماني سنة 1327هـ/1908م حيث زار في هذا الوقت بلاد الشام وكتب عن زيارته رحلته الأولى المنشورة في هذا الكتاب نقلاً عن مجلة "المنار".
وأما رحلته إلى الديار المقدسة فقد تزامنت وأحداث الثورة العربية. حيث رحل حينها إلى الحجاز والتقى بالشريف حسين، وجعل المنار منبراً لبث الدعوة إلى مبايعته. وخلفه على تحرير "المنار" أثناء رحلته الحجازية شقيقه صالح رضا، ونشر وقائع رحلته الحجازية في المنار في المجلد 19 سنة 1916-197 والمجلد 20 سنة 1917-1918. واغتنم تلك الرحلة لأداء فريضة الحج، وشهد وقائع إعلان الحكومة العربية الجديدة يوم الخميس السابع من ذي الحجة وشهد وقائع إعلان الحكومة العربية الجديدة يوم الخميس السابع من ذي الحجة عام 1334، وألقى خطبة التهنئة يوم العيد، وحظي بالدخول إلى الكعبة يوم الجمعة 15 ذي الحجة، وكان اصطحب لأداء فريضة الحج والدته وشقيقته. وبعد عودته إلى مصر أعلنت الهدنة بين دول الأحلاف والدول الألمانية.
قال: ومنّى كل من له أهل في سورية وكل من يهتم بشؤونها الاقتصادية والسياسية أن يسافر إليها في أول فرصة. فكانت رحلته الثانية إلى بلاد الشام في ختام سنة 1337هـ/1919م والتي دوّن تفاصيلها على صفحات المنار والتي تمّ إدراجها مع رحلته الأولى في هذا الكتاب.
نبذة الناشر:رحلتان قام بهما محمد رشيد رضا إلى سورية، الأولى سنة 1908 بعد إعلان الدستور العثماني، والثانية سنة 1919 في بداية الانتداب الفرنسي، آثرنا أن يضمهما مجلد واحد يرصد التحولات الكبرى التي عصفت بالمنطقة خلال الحرب العالمية الأولى وسقوط الإمبراطورية العثمانية وتفككها. إن المكانة العلمية السامية التي اتسم بها هذا العالم الأديب تزيد من أهمية هاتين الرحلتين. فهو يعدّ من كبار أئمة المسلمين والمصلحين الاجتماعين في النصف الأول من القرن العشرين كسلفه المفكر الرائد عبد الرحمن الكواكبي.
قدّر لرشيد رضا في رحلته الأولى أن يشهد الآثار التي تركها إعلان الدستور العثماني على الحياة السورية، وفي رحلته الثانية أن يكون المؤرخ اليومي لوقائع دخول الجنرال غورو دمشق وإقصاء فيصل عنها وما جرى من أحداث وردت مفصلة في رحلته، وكان الشيخ يومذاك يتصرف كمسؤول أول عن بلاد الشام، ويقترح على فيصل تعيين الوزراء، وفي أحلك الظروف يقصده المسؤولون للاستشارة. وعاش مثالاً في الجرأة والصراحة، فحين اختلف فيصل مع أعضاء المؤتمر السوري، قال الأمير: أن الذي أوجدته-يقصد المؤتمر-فردّ عليه رشيد رضا قائلاً: بل هو الذي أوجدك فقد كنت قائداً من قواد الحلفاء تحت قيادة الجنرال اللنبي، فجعلك المؤتمر ملكاً لسورية.

إقرأ المزيد
رحلتان إلى سورية 1908 - 1920
رحلتان إلى سورية 1908 - 1920
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,222

تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الكتاب هو واحد في سلسلة "ارتياد الآفاق" التي تهدف إلى بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية، من خلال تقديم كاسيكيات أدب الرحلة، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة لكتاب ورحّالة عرب ومسلمين جابوا العالم ودوّنوا يومياتها وانطباعاتهم، ونقلوا صوراً لما شاهدوه وخبروه في أقاليمه.
وهذا الكتاب سيقيض ...للقارئ أن يقف على أثر تاريخي سياسي لرحالة من طراز مختلف عني بتسجيل ما يدور في المكان السوري من وقائع تتصل بحال الأمة في فترة تعتبر الأخطر إطلاقاً في تاريخ المنطقة العربية في القرن العشرين. وذلك من خلال رحلتين الأولى قام بها محمد رشيد رضا بعد إعلان الدستور العثماني سنة 1327هـ/1908م حيث زار في هذا الوقت بلاد الشام وكتب عن زيارته رحلته الأولى المنشورة في هذا الكتاب نقلاً عن مجلة "المنار".
وأما رحلته إلى الديار المقدسة فقد تزامنت وأحداث الثورة العربية. حيث رحل حينها إلى الحجاز والتقى بالشريف حسين، وجعل المنار منبراً لبث الدعوة إلى مبايعته. وخلفه على تحرير "المنار" أثناء رحلته الحجازية شقيقه صالح رضا، ونشر وقائع رحلته الحجازية في المنار في المجلد 19 سنة 1916-197 والمجلد 20 سنة 1917-1918. واغتنم تلك الرحلة لأداء فريضة الحج، وشهد وقائع إعلان الحكومة العربية الجديدة يوم الخميس السابع من ذي الحجة وشهد وقائع إعلان الحكومة العربية الجديدة يوم الخميس السابع من ذي الحجة عام 1334، وألقى خطبة التهنئة يوم العيد، وحظي بالدخول إلى الكعبة يوم الجمعة 15 ذي الحجة، وكان اصطحب لأداء فريضة الحج والدته وشقيقته. وبعد عودته إلى مصر أعلنت الهدنة بين دول الأحلاف والدول الألمانية.
قال: ومنّى كل من له أهل في سورية وكل من يهتم بشؤونها الاقتصادية والسياسية أن يسافر إليها في أول فرصة. فكانت رحلته الثانية إلى بلاد الشام في ختام سنة 1337هـ/1919م والتي دوّن تفاصيلها على صفحات المنار والتي تمّ إدراجها مع رحلته الأولى في هذا الكتاب.
نبذة الناشر:رحلتان قام بهما محمد رشيد رضا إلى سورية، الأولى سنة 1908 بعد إعلان الدستور العثماني، والثانية سنة 1919 في بداية الانتداب الفرنسي، آثرنا أن يضمهما مجلد واحد يرصد التحولات الكبرى التي عصفت بالمنطقة خلال الحرب العالمية الأولى وسقوط الإمبراطورية العثمانية وتفككها. إن المكانة العلمية السامية التي اتسم بها هذا العالم الأديب تزيد من أهمية هاتين الرحلتين. فهو يعدّ من كبار أئمة المسلمين والمصلحين الاجتماعين في النصف الأول من القرن العشرين كسلفه المفكر الرائد عبد الرحمن الكواكبي.
قدّر لرشيد رضا في رحلته الأولى أن يشهد الآثار التي تركها إعلان الدستور العثماني على الحياة السورية، وفي رحلته الثانية أن يكون المؤرخ اليومي لوقائع دخول الجنرال غورو دمشق وإقصاء فيصل عنها وما جرى من أحداث وردت مفصلة في رحلته، وكان الشيخ يومذاك يتصرف كمسؤول أول عن بلاد الشام، ويقترح على فيصل تعيين الوزراء، وفي أحلك الظروف يقصده المسؤولون للاستشارة. وعاش مثالاً في الجرأة والصراحة، فحين اختلف فيصل مع أعضاء المؤتمر السوري، قال الأمير: أن الذي أوجدته-يقصد المؤتمر-فردّ عليه رشيد رضا قائلاً: بل هو الذي أوجدك فقد كنت قائداً من قواد الحلفاء تحت قيادة الجنرال اللنبي، فجعلك المؤتمر ملكاً لسورية.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
رحلتان إلى سورية 1908 - 1920

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: زهير أحمد ظاظا
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين