لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

غداً تقولين كان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,789

غداً تقولين كان
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
غداً تقولين كان
تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من أنا يا أخت كي أنثر عمري في اشتهائك، من ترى علمني يا أخت أن أجري ورائك؟! ما الذي يملأ فكري ما الذي يهجس فيه؟! لست عبداً... أنا أنت... فارجعي عن كبريائك.. علموني أن أرى حواء شيطاناً رجيماً، لقنوني أنها قد سلبت منا النعيما، ورموني في لظى صحراء منقوصاً ...سقيماً، أشتهي الظل وظلي أنت في طهر نقائك. جعلوها متعة أو شبهوها بالأفاعي، ثم قالوا: إنها بنت رياء وخداع. حذّروا منها أهذا أنت يا طل المراعي؟! أي حقل ما ذوت خضر رؤاه بانزوائك! من ترى أحمل حقل الورد حتى صار شوكاً؟! ثم جاء اليوم يبغي منه ريحاناً مزكى. قال للجائع كن عفا وللأغوار فُلكاً ما أشاح الوجه عفواً عن شقائي وشقائك.
في هذا الديوان شعر ينساب من نفسه ليتواثب ليتسلل ليعود فينساب فيستقر متموجاً على سطح بحيرة قد يخفى عليك عمقها لأن هذه القصائد هي غزل. إنها لهب يتراقص فالجمر هنالك وإن لم تلمسه وإن لم تره، إنها تقودك إلى أريكة وثيرة وتسمعك الأنغام المسكرة فالدنيا خضرة وجمال ونشوة ومواكب رؤيا وهذه أقصى ما نصبو إليه من الشعر الغنائي.

إقرأ المزيد
غداً تقولين كان
غداً تقولين كان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,789

تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من أنا يا أخت كي أنثر عمري في اشتهائك، من ترى علمني يا أخت أن أجري ورائك؟! ما الذي يملأ فكري ما الذي يهجس فيه؟! لست عبداً... أنا أنت... فارجعي عن كبريائك.. علموني أن أرى حواء شيطاناً رجيماً، لقنوني أنها قد سلبت منا النعيما، ورموني في لظى صحراء منقوصاً ...سقيماً، أشتهي الظل وظلي أنت في طهر نقائك. جعلوها متعة أو شبهوها بالأفاعي، ثم قالوا: إنها بنت رياء وخداع. حذّروا منها أهذا أنت يا طل المراعي؟! أي حقل ما ذوت خضر رؤاه بانزوائك! من ترى أحمل حقل الورد حتى صار شوكاً؟! ثم جاء اليوم يبغي منه ريحاناً مزكى. قال للجائع كن عفا وللأغوار فُلكاً ما أشاح الوجه عفواً عن شقائي وشقائك.
في هذا الديوان شعر ينساب من نفسه ليتواثب ليتسلل ليعود فينساب فيستقر متموجاً على سطح بحيرة قد يخفى عليك عمقها لأن هذه القصائد هي غزل. إنها لهب يتراقص فالجمر هنالك وإن لم تلمسه وإن لم تره، إنها تقودك إلى أريكة وثيرة وتسمعك الأنغام المسكرة فالدنيا خضرة وجمال ونشوة ومواكب رؤيا وهذه أقصى ما نصبو إليه من الشعر الغنائي.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
غداً تقولين كان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 199
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين