لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 254,989

هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز
12.00$
الكمية:
هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز
تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لعل موضوع اللاجئين الفلسطينيين وعودتهم هو أكثر المواضيع-بعد موضوع القدس طبعاً-سخونة، وسخونته هذه جعلت منه الموضوع الوحيد الذي طلبت إسرائيل تأجيله، مقترحة ذلك على أثر انتفاضة الأقصى نهاية العام 2000. والكتاب يدور حول هذا الموضوع، ويقول الباحث: "بأنه ليس من السهل أن يقوم الباحث في تناول موضوع حول فلسطينيي ...الخارج، من لاجئين ومهاجرين وعائدين، بوجه معمق، في الوقت الذي تجتمع فيه الوفود الفلسطينية والعربية الإسرائيلية، سراً وعلانية لمناقشة مصيرهم مضيفاً بأن الموضوع يزداد تعقيداً عندما يكون الباحث هو نفسه لاجئاً مهاجراً وعائداً في آن واحد، ويزداد الأمر تعقيداُ وأكثر عندما يكون هذا الباحث نفسه سوسيولوجيا، ينتمي فكرياً إلى سوسيولوجيا الفاعل، أو سوسيولوجيا الذات وهو يرى موضوع بحثه يتحول إلى مجرد أرقام صحيحة وكسرية ونسب مؤية.
"كندا ستأخذ 14 ألف لاجئ" "والعراق سيستوعب 30 ألف لاجئ في لبنان"... والباحث يحاول أن يقدم في هذا الكتاب مساهمة منهجية في سوسيولوجيا الهجرة والسوسيولوجيا الاقتصادية لمجموعات بشرية مبعثرة غالباً بصورة قسرية بحيث تقدم الحالة الفلسطينية شكلاً من أشكال دراسة الحالة لها حكم خاص، ولكن وقبل كل شيء تتقاسم سمات كثيرة مع مجموعات بشرية مهاجرة أخرى، وهكذا سيحاول هذا الكتاب أن يساهم في النقاش والجدل الدائر حول موضوعات مثل: الهوية وفيما إذا كانت ما هية أم ضرورة، الاقتصاديات الاثنية، ودور الشبكات في العولمة الاقتصادية، وفي السلوك عبر القومي للمهاجر ما بين بلد الأصل وبلد الإقامة.
ويطرح هذا الكتاب إشكاليات العلاقة بين الشتات والمركز (الأراضي الفلسطينية) وضمن جاليات الشتات وفيما بينها مع المجتمع المستقبل، ويتم ذلك على ثلاثة محاور: المحور الأول يتناول العلاقات الاجتماعية، إذ يحلل الشبكات الفلسطينية من المستوى العائلي والجهوي والوطني وما هو فوق الوطني، وهنا يتساءل الباحث عن ضرورة أن يكون لشتات ما مركز ثقل لربط بعضه مع بعض.
ويتساءل أيضاً عن دور الأراضي الفلسطينية أو منظمة التحرير الفلسطينية في تكوين هذا المركز، كما وأنه يرسم لوحة معقدة من أصناف عديدة من الجاليات الفلسطينية ضمن بلد الشتات الواحد أو من بلد لآخر. أما المحور الثاني فيتناول العلاقات الاقتصادية ضمن الجاليات الفلسطينية فيما بينها، وأيضاً بينها وبين الأراضي الفلسطينية، وذلك عن طريق ثلاث دراسات "حالة" في كل من الإمارات، أوروبا، واسرائيل، وهنا ينتقل من الحديث عن الجاليات الفلسطينية بوجه عام إلى التركيز على شريحة رجال الأعمال، وهذه الشريحة لديها قدرات استثمارية تهم إشكالية هذا الكتاب.
وستقوم الدراسات الميدانية محاولة لفهم هذه العلاقة، ليس فقط في طرح ضعف عوامل الجذب من داخل الأراضي الفلسطينية، وإنما طرح العوامل التي تحدد عمليات الاستثمار والتي تتعلق في طبيعة الجاليات الفلسطينية في الخارج، ولا سيما التكوينات الهوياتية هناك. أما المحور الثالث فيتعلق بالعلاقات بين الشتات والأراضي الفلسطينية، وإمكانيات العودة بأشكالها الفيزيائية، ولكن عن طريق عودة رؤوس الأموال أو الخبرات إلى الوطن، وسوف يتساءل عن فعالية الأشكال المختلفة للعودة وحدودها.
وأخيراً قد الباحث في ملحق بحثه دراسة وضعها الباحث "جمال منصور-جوري، حول الفلسطينيين في تشيلي، إذ ستلقي هذه الدراسة الضوء على أحد أشكال الجاليات البعيدة عن الوطن، بعداً جغرافيا ولعله كذلك تاريخي نظراً لقدم هذه الهجرة، وعندئذ سيطرح السؤال عن طبيعة الهوية الفلسطينية المتبقية لدى هذه الجالية.
نبذة الناشر:يطرح هذا الكتاب إشكاليات العلاقات الاجتماعية والاقتصادية بين الشتات الفلسطيني والمركز (الأراضي الفلسطينية) وفيما بين الشتات والمجتمع المستقبِل، وذلك باستخدام أدوات التحليل الشبكي وعلم الاجتماع الاقتصادي لتفسير شدة أو ضعف هذه العلاقات.
ويحاول هذا الكتاب أن يسقط بعض المقولات الجاهزة التي حكمت تفكيرنا طويلاً حول العلاقات بين الشتات الوطن. ففي الوقت الذي نتحدث فيه عن الشتات، تحكمنا فوراً منظومة فكرية تنتمي إلى سوسيولوجيا الاستمرار والذاكرة، استمرار اجتماعي، إذ ينقل اللاجئ المهاجر عاداته وتقاليده، وحتى طبقته الاجتماعية إلى بلاد اللجوء، وتتحول معها المخيمات الفلسطينية إلى "قرى فلسطينية" خارج حدود الوطن. ولكن هذا هو نصف الحقيقة فالإنسان، أيضاً، يتأثر بحياته اليومية بمجمل العلاقات الاجتماعية، المهنية، الصداقة الجديدة التي ينسجها في بلاد اللجوء. ويخلص الكاتب إلى إظهار عناصر سوسيولوجيا مزدوجة فيها الاستمرار وفيها الانقطاع أيضاً، وعلى مستويات عدة، وهو، غالباً، اللامحكي عنه، إذ تتلون الهوية الوطنية تبعاً للتكوينات الهوياتية الأخرى.
ويعتمد هذا البحث على مجموعة أبحاث ميدانية قام بها الكاتب ومساعدوه، خلال السنوات الست السابقة، مع النخبة الاقتصادية الفلسطينية، وذلك في كل من الأردن وسوريا ومصر ولبنان والإمارات العربية وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وتشيلي وأستراليا، إضافة إلى داخل الأخضر.

إقرأ المزيد
هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز
هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 254,989

تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لعل موضوع اللاجئين الفلسطينيين وعودتهم هو أكثر المواضيع-بعد موضوع القدس طبعاً-سخونة، وسخونته هذه جعلت منه الموضوع الوحيد الذي طلبت إسرائيل تأجيله، مقترحة ذلك على أثر انتفاضة الأقصى نهاية العام 2000. والكتاب يدور حول هذا الموضوع، ويقول الباحث: "بأنه ليس من السهل أن يقوم الباحث في تناول موضوع حول فلسطينيي ...الخارج، من لاجئين ومهاجرين وعائدين، بوجه معمق، في الوقت الذي تجتمع فيه الوفود الفلسطينية والعربية الإسرائيلية، سراً وعلانية لمناقشة مصيرهم مضيفاً بأن الموضوع يزداد تعقيداً عندما يكون الباحث هو نفسه لاجئاً مهاجراً وعائداً في آن واحد، ويزداد الأمر تعقيداُ وأكثر عندما يكون هذا الباحث نفسه سوسيولوجيا، ينتمي فكرياً إلى سوسيولوجيا الفاعل، أو سوسيولوجيا الذات وهو يرى موضوع بحثه يتحول إلى مجرد أرقام صحيحة وكسرية ونسب مؤية.
"كندا ستأخذ 14 ألف لاجئ" "والعراق سيستوعب 30 ألف لاجئ في لبنان"... والباحث يحاول أن يقدم في هذا الكتاب مساهمة منهجية في سوسيولوجيا الهجرة والسوسيولوجيا الاقتصادية لمجموعات بشرية مبعثرة غالباً بصورة قسرية بحيث تقدم الحالة الفلسطينية شكلاً من أشكال دراسة الحالة لها حكم خاص، ولكن وقبل كل شيء تتقاسم سمات كثيرة مع مجموعات بشرية مهاجرة أخرى، وهكذا سيحاول هذا الكتاب أن يساهم في النقاش والجدل الدائر حول موضوعات مثل: الهوية وفيما إذا كانت ما هية أم ضرورة، الاقتصاديات الاثنية، ودور الشبكات في العولمة الاقتصادية، وفي السلوك عبر القومي للمهاجر ما بين بلد الأصل وبلد الإقامة.
ويطرح هذا الكتاب إشكاليات العلاقة بين الشتات والمركز (الأراضي الفلسطينية) وضمن جاليات الشتات وفيما بينها مع المجتمع المستقبل، ويتم ذلك على ثلاثة محاور: المحور الأول يتناول العلاقات الاجتماعية، إذ يحلل الشبكات الفلسطينية من المستوى العائلي والجهوي والوطني وما هو فوق الوطني، وهنا يتساءل الباحث عن ضرورة أن يكون لشتات ما مركز ثقل لربط بعضه مع بعض.
ويتساءل أيضاً عن دور الأراضي الفلسطينية أو منظمة التحرير الفلسطينية في تكوين هذا المركز، كما وأنه يرسم لوحة معقدة من أصناف عديدة من الجاليات الفلسطينية ضمن بلد الشتات الواحد أو من بلد لآخر. أما المحور الثاني فيتناول العلاقات الاقتصادية ضمن الجاليات الفلسطينية فيما بينها، وأيضاً بينها وبين الأراضي الفلسطينية، وذلك عن طريق ثلاث دراسات "حالة" في كل من الإمارات، أوروبا، واسرائيل، وهنا ينتقل من الحديث عن الجاليات الفلسطينية بوجه عام إلى التركيز على شريحة رجال الأعمال، وهذه الشريحة لديها قدرات استثمارية تهم إشكالية هذا الكتاب.
وستقوم الدراسات الميدانية محاولة لفهم هذه العلاقة، ليس فقط في طرح ضعف عوامل الجذب من داخل الأراضي الفلسطينية، وإنما طرح العوامل التي تحدد عمليات الاستثمار والتي تتعلق في طبيعة الجاليات الفلسطينية في الخارج، ولا سيما التكوينات الهوياتية هناك. أما المحور الثالث فيتعلق بالعلاقات بين الشتات والأراضي الفلسطينية، وإمكانيات العودة بأشكالها الفيزيائية، ولكن عن طريق عودة رؤوس الأموال أو الخبرات إلى الوطن، وسوف يتساءل عن فعالية الأشكال المختلفة للعودة وحدودها.
وأخيراً قد الباحث في ملحق بحثه دراسة وضعها الباحث "جمال منصور-جوري، حول الفلسطينيين في تشيلي، إذ ستلقي هذه الدراسة الضوء على أحد أشكال الجاليات البعيدة عن الوطن، بعداً جغرافيا ولعله كذلك تاريخي نظراً لقدم هذه الهجرة، وعندئذ سيطرح السؤال عن طبيعة الهوية الفلسطينية المتبقية لدى هذه الجالية.
نبذة الناشر:يطرح هذا الكتاب إشكاليات العلاقات الاجتماعية والاقتصادية بين الشتات الفلسطيني والمركز (الأراضي الفلسطينية) وفيما بين الشتات والمجتمع المستقبِل، وذلك باستخدام أدوات التحليل الشبكي وعلم الاجتماع الاقتصادي لتفسير شدة أو ضعف هذه العلاقات.
ويحاول هذا الكتاب أن يسقط بعض المقولات الجاهزة التي حكمت تفكيرنا طويلاً حول العلاقات بين الشتات الوطن. ففي الوقت الذي نتحدث فيه عن الشتات، تحكمنا فوراً منظومة فكرية تنتمي إلى سوسيولوجيا الاستمرار والذاكرة، استمرار اجتماعي، إذ ينقل اللاجئ المهاجر عاداته وتقاليده، وحتى طبقته الاجتماعية إلى بلاد اللجوء، وتتحول معها المخيمات الفلسطينية إلى "قرى فلسطينية" خارج حدود الوطن. ولكن هذا هو نصف الحقيقة فالإنسان، أيضاً، يتأثر بحياته اليومية بمجمل العلاقات الاجتماعية، المهنية، الصداقة الجديدة التي ينسجها في بلاد اللجوء. ويخلص الكاتب إلى إظهار عناصر سوسيولوجيا مزدوجة فيها الاستمرار وفيها الانقطاع أيضاً، وعلى مستويات عدة، وهو، غالباً، اللامحكي عنه، إذ تتلون الهوية الوطنية تبعاً للتكوينات الهوياتية الأخرى.
ويعتمد هذا البحث على مجموعة أبحاث ميدانية قام بها الكاتب ومساعدوه، خلال السنوات الست السابقة، مع النخبة الاقتصادية الفلسطينية، وذلك في كل من الأردن وسوريا ومصر ولبنان والإمارات العربية وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وتشيلي وأستراليا، إضافة إلى داخل الأخضر.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
هنا وهناك - نحو تحليل للعلاقة بين الشتات الفلسطيني والمركز

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 292
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
     

دور نشر شبيهة بـ (المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية)