لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تأريخ القرآن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,584

تأريخ القرآن
4.50$
6.00$
%25
الكمية:
تأريخ القرآن
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار المؤرخ العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه دراسة تكتسب أهميتها من أهمية موضوعها الذاتية في التشريع والتأريخ والتراث. وموضوع هذه الدراسة يتصل تصميم القرآن نصاً ومفهوماً، ويتعلق بجوانبه الإيحائية والتدوينية والشكلية أثراً ومعاناة وتأريخاً، وهو يحوم حول جزئيات متناثرة، يجمع شتاتها، ويوجد متفرقاتها، بعيداً عن الفهم التقليدي حيناً، وعن التزمت الموروث حيناً آخر، في استيعاب ...القضايا المعقدة، وارتياد المناخ المجهول، وسوف لا تلمس فيه للتعصب أثراً، ولا تصطدم بالمحاباة منهجاً، الهدف العلمي يطغى فيه على الهوى النفسي، ليلتقي من خلال ذلك الغرض الفني في النقد والتمحيص، بالغرض الديني في الاستقراء والمعرفة.
ومفردات هذه الدراسة تتناول "تأريخ القرآن" بكل التفصيلات الدقيقة، والأبعاد المترامية الأطراف، ابتداءً من ظاهرة وحيه، ومروراً بنزوله، وجمعه، وقراءته، وشكله، وانتهاء بسلامته وصيانته، فكان أن انتظم عدة فصول هي كالآتي:
الفصل الأول: وحي القرآن، وقد تكفل بالحديث عن ظاهرة الوحي القرآني، ورعاية الوحي للنبي صلى الله عليه وسلم شأنه بذلك شأن من تقدمه من الرسل، وكان ميداناً لتفسير الظاهرة وتعليلها نفسياً وعملياً وقرآنياً، مع معالجة مجموعة التقولات والاجتهادات التي تناولت الوحي حيناً، والكشف والإلهام والروحية حيناً آخر.
الفصل الثاني: نزول القرآن، وقد تناول بالبحث المركز: بداية النزول، وزمن النزول، والنزول التدريجي والجملي، وأسرار تنجيم القرآن الكريم، ومرحلية النزول، وتأريخية السور القرآنية مكيها ومدنيها، وضوابط هذين القسيمين، وأسباب النزول وتأريخيته، وما نزل مكيها ومدنيها، وضوابط هذين القسيمين، وأسباب النزول وتأريخيته، وما نزل بمكة وما نزل بالمدينة، بما يعتبر فصلاً نموذجياً مكثفاً، أعقبناه بترتيب إحصائي لسور القرآن وعددها، وعدد آياتها، ونزولها الزماني والمكاني.
الفصل الثالث: جمع القرآن، وقد تناول بالبحث الموضوعي: روايات الجمع في تأريخها وتناقضها، وتتبع شذراتها هنا وهناك وغربلتها، وذهب إلى أن القرآن كان مجموعاً على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت أدلة جمعه متعاقبة في الروايات المعتبرة، وتوافر مصاحف الصحابة، وعملية الإقراء القرآني والتعليم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودليل الكتابة ووجود الكتاب، وأدلة أخرى قطعية استنتاجية وروائية، وتساءل عن مصير مصحف أبي بكر رضي الله عنه وبحث المواقف المترددة في الأمر، وعقبها بالرأي النهائي، وتحدث عن مصحف عثمان في أطواره كافة، واعتبره النص القرآني الكامل.
الفصل الرابع: قراءات القرآن، وقد تناول بالبحث الاتجاهات الرئيسية في أسباب ومؤثرات وعوامل نشوء القراءات القرآنية، وناقش حديث الأحرف السبعة، وعرض موضوع اختلاف القراءات وتعددها منذ عهد مبكر، وكان مصدر القراءات مستهدفاً الاتجاهات كافة، باعتبار شكل المصحف العثماني، وطريق الرواية الشفوية عن النبي صلى الله عليه وسلم، واختلاف لهجات العرب، قضايا ذات أهمية متكافئة في نشوء القراءات، ثم بحث وجوه القراءات، ثم عرض باختصار لعدد القراء وتضارب الآراء في منزلتهم، وحقق القول في السبعة منهم، واعتماد قراءاتهم كأصل يرجع إليه، وكان الاختلاف في هذه القراءات لا يعدو الشكل غالباً، ولا يتجاوزه إلا نادراً، ووثق القراءات السبع، وفرق بين القراءة والاختيار، وأورد اعتبار البعض القراءة سنة، وضعف الشاذ منها، وأبان شروط القراءة المعتبرة في ضوء مقاييس النقد والقبول، وبين الاختلاف في نسبة التواتر في القراءات، أهو للقراء أم هو للنبي صلى الله عليه وسلم وأشار إلى الفرق بين حجية هذه القراءات، وبين جواز الصلاة فيها.
الفصل الخامس: شكل القرآن، وتناول بالبحث، ما هو المراد من شكل القرآن، وكراهة الأوائل للزيادات التوضيحية في الرسم القرآني، وبداية إعجام القرآن ونقطه على يد أبي الأسود وتلامذته، فكان الرائد الأول، وتبعه الخليل بن أحمد الفراهيدي في ابتداع أشكال الحركات, وبحث بعد النقط والحركات مظاهر الهمز والتشديد والروم والأشمام، وما أحدث على الشكل عموماً بغية التطوير، وجعلوا لذلك قواعد للتمييز بين النص ومحسناته، ثم تناول مسألة الرسم المصحفي، وما صاحبها من مغالاة وتقديس لا تمت إلى الذائقة الشرعية بصلة، ونفى ادعاء كون الخط المصحفي توفيقياً، وذهب إلى أنه مما تواضع عليه الكتبة، ولا مانع من أن يكتب بأي خط كان، وعزا اختلاف الخطوط، ومغايرتها لأصول الإملاء العربي، إلى اشتباه الكتاب، ولا ضير عليهم في ذلك إذ هو مدى ما يعرفون. وكان شكل القرآن متجاوباً مع العصور في تطوير خطوطه حتى طباعته في الغرب وفي مصر وفي أجزاء أخرى من الوطن العربي.
الفصل السادس: سلامة القرآن، وقد تناول بالبحث توثيق النص القرآني، وعدم وقوع التحريف فيه.

إقرأ المزيد
تأريخ القرآن
تأريخ القرآن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,584

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار المؤرخ العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه دراسة تكتسب أهميتها من أهمية موضوعها الذاتية في التشريع والتأريخ والتراث. وموضوع هذه الدراسة يتصل تصميم القرآن نصاً ومفهوماً، ويتعلق بجوانبه الإيحائية والتدوينية والشكلية أثراً ومعاناة وتأريخاً، وهو يحوم حول جزئيات متناثرة، يجمع شتاتها، ويوجد متفرقاتها، بعيداً عن الفهم التقليدي حيناً، وعن التزمت الموروث حيناً آخر، في استيعاب ...القضايا المعقدة، وارتياد المناخ المجهول، وسوف لا تلمس فيه للتعصب أثراً، ولا تصطدم بالمحاباة منهجاً، الهدف العلمي يطغى فيه على الهوى النفسي، ليلتقي من خلال ذلك الغرض الفني في النقد والتمحيص، بالغرض الديني في الاستقراء والمعرفة.
ومفردات هذه الدراسة تتناول "تأريخ القرآن" بكل التفصيلات الدقيقة، والأبعاد المترامية الأطراف، ابتداءً من ظاهرة وحيه، ومروراً بنزوله، وجمعه، وقراءته، وشكله، وانتهاء بسلامته وصيانته، فكان أن انتظم عدة فصول هي كالآتي:
الفصل الأول: وحي القرآن، وقد تكفل بالحديث عن ظاهرة الوحي القرآني، ورعاية الوحي للنبي صلى الله عليه وسلم شأنه بذلك شأن من تقدمه من الرسل، وكان ميداناً لتفسير الظاهرة وتعليلها نفسياً وعملياً وقرآنياً، مع معالجة مجموعة التقولات والاجتهادات التي تناولت الوحي حيناً، والكشف والإلهام والروحية حيناً آخر.
الفصل الثاني: نزول القرآن، وقد تناول بالبحث المركز: بداية النزول، وزمن النزول، والنزول التدريجي والجملي، وأسرار تنجيم القرآن الكريم، ومرحلية النزول، وتأريخية السور القرآنية مكيها ومدنيها، وضوابط هذين القسيمين، وأسباب النزول وتأريخيته، وما نزل مكيها ومدنيها، وضوابط هذين القسيمين، وأسباب النزول وتأريخيته، وما نزل بمكة وما نزل بالمدينة، بما يعتبر فصلاً نموذجياً مكثفاً، أعقبناه بترتيب إحصائي لسور القرآن وعددها، وعدد آياتها، ونزولها الزماني والمكاني.
الفصل الثالث: جمع القرآن، وقد تناول بالبحث الموضوعي: روايات الجمع في تأريخها وتناقضها، وتتبع شذراتها هنا وهناك وغربلتها، وذهب إلى أن القرآن كان مجموعاً على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت أدلة جمعه متعاقبة في الروايات المعتبرة، وتوافر مصاحف الصحابة، وعملية الإقراء القرآني والتعليم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودليل الكتابة ووجود الكتاب، وأدلة أخرى قطعية استنتاجية وروائية، وتساءل عن مصير مصحف أبي بكر رضي الله عنه وبحث المواقف المترددة في الأمر، وعقبها بالرأي النهائي، وتحدث عن مصحف عثمان في أطواره كافة، واعتبره النص القرآني الكامل.
الفصل الرابع: قراءات القرآن، وقد تناول بالبحث الاتجاهات الرئيسية في أسباب ومؤثرات وعوامل نشوء القراءات القرآنية، وناقش حديث الأحرف السبعة، وعرض موضوع اختلاف القراءات وتعددها منذ عهد مبكر، وكان مصدر القراءات مستهدفاً الاتجاهات كافة، باعتبار شكل المصحف العثماني، وطريق الرواية الشفوية عن النبي صلى الله عليه وسلم، واختلاف لهجات العرب، قضايا ذات أهمية متكافئة في نشوء القراءات، ثم بحث وجوه القراءات، ثم عرض باختصار لعدد القراء وتضارب الآراء في منزلتهم، وحقق القول في السبعة منهم، واعتماد قراءاتهم كأصل يرجع إليه، وكان الاختلاف في هذه القراءات لا يعدو الشكل غالباً، ولا يتجاوزه إلا نادراً، ووثق القراءات السبع، وفرق بين القراءة والاختيار، وأورد اعتبار البعض القراءة سنة، وضعف الشاذ منها، وأبان شروط القراءة المعتبرة في ضوء مقاييس النقد والقبول، وبين الاختلاف في نسبة التواتر في القراءات، أهو للقراء أم هو للنبي صلى الله عليه وسلم وأشار إلى الفرق بين حجية هذه القراءات، وبين جواز الصلاة فيها.
الفصل الخامس: شكل القرآن، وتناول بالبحث، ما هو المراد من شكل القرآن، وكراهة الأوائل للزيادات التوضيحية في الرسم القرآني، وبداية إعجام القرآن ونقطه على يد أبي الأسود وتلامذته، فكان الرائد الأول، وتبعه الخليل بن أحمد الفراهيدي في ابتداع أشكال الحركات, وبحث بعد النقط والحركات مظاهر الهمز والتشديد والروم والأشمام، وما أحدث على الشكل عموماً بغية التطوير، وجعلوا لذلك قواعد للتمييز بين النص ومحسناته، ثم تناول مسألة الرسم المصحفي، وما صاحبها من مغالاة وتقديس لا تمت إلى الذائقة الشرعية بصلة، ونفى ادعاء كون الخط المصحفي توفيقياً، وذهب إلى أنه مما تواضع عليه الكتبة، ولا مانع من أن يكتب بأي خط كان، وعزا اختلاف الخطوط، ومغايرتها لأصول الإملاء العربي، إلى اشتباه الكتاب، ولا ضير عليهم في ذلك إذ هو مدى ما يعرفون. وكان شكل القرآن متجاوباً مع العصور في تطوير خطوطه حتى طباعته في الغرب وفي مصر وفي أجزاء أخرى من الوطن العربي.
الفصل السادس: سلامة القرآن، وقد تناول بالبحث توثيق النص القرآني، وعدم وقوع التحريف فيه.

إقرأ المزيد
4.50$
6.00$
%25
الكمية:
تأريخ القرآن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين