لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موت فوضوي صدفة

فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,731

موت فوضوي صدفة
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
موت فوضوي صدفة
تاريخ النشر: 01/10/1999
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"أنا لا أهتم بالسياسة قدر اهتمامي بالعدالة" يقول هذا "فو" الذي يرفض دائماً أن يرتبط اسمه بأي حزب سياسي. وما يأمله من مسرحيته هو توريط الجمهور في الإحساس بالسخط ضد الظلم، وهو يفعل ذلك ليس عبر ما يشبه المنشورات السياسية، وإنما عبر تسلية تتصف بشيء من الرفعة والأناقة. ويبدأ ...فو المشهد كممثل جوال يحاول جمع حشد من المتقرصين في ساحة العراء، وهو يدور بجسده بحيوية عظيمة ويتحرك في فضاء الساحة بنشاط كبير وكأنه طفل لا يحده شيء، ثم يصرخ منادياً جمهوره بنشوة وبسيل لا يتوقف من الكلمات المأخوذة من مختلف اللهجات الإيطالية.
ولكن ما أن ينجح في جذب انتباه الجمهور حتى يقطع فجأة سيل الكلمات والأصوات والحركات، ويخلق لحظة صمت من الاتصال الحميمي مع الجمهور من خلال النظر: "أنا لم ألف دوماً غرياراً" يخبرهم بلهجة اعتراف: "لقد كنت فلاحاً، مزارعاً، ولكني سأقص عليكم كيف حدث أني أصبحت غوياراً".
ويجسد فو لجمهورة في سلسلة من الاسترجاعات المسرحية "الفلاش باك" ذكرياته الأليمة حول الإهانات التي قاساها الفلاح على أيدي كل من أصحاب الأرض الفاسدين، ورجال الدين، وموظفي الحكومة البيروقراطيين هكذا يمضي المشهد إلى حين يغتصب صاحب الأرض ورجاله زوجة الفلاح، يتحدث المشهد أن يصبح قاتماً ومعبأ باليأس والاستسلام ويجدر الإشارة إلى أن داريو فو حاز على جائزة نوبل للعام 1997 في الآداب.

إقرأ المزيد
موت فوضوي صدفة
موت فوضوي صدفة
فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,731

تاريخ النشر: 01/10/1999
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"أنا لا أهتم بالسياسة قدر اهتمامي بالعدالة" يقول هذا "فو" الذي يرفض دائماً أن يرتبط اسمه بأي حزب سياسي. وما يأمله من مسرحيته هو توريط الجمهور في الإحساس بالسخط ضد الظلم، وهو يفعل ذلك ليس عبر ما يشبه المنشورات السياسية، وإنما عبر تسلية تتصف بشيء من الرفعة والأناقة. ويبدأ ...فو المشهد كممثل جوال يحاول جمع حشد من المتقرصين في ساحة العراء، وهو يدور بجسده بحيوية عظيمة ويتحرك في فضاء الساحة بنشاط كبير وكأنه طفل لا يحده شيء، ثم يصرخ منادياً جمهوره بنشوة وبسيل لا يتوقف من الكلمات المأخوذة من مختلف اللهجات الإيطالية.
ولكن ما أن ينجح في جذب انتباه الجمهور حتى يقطع فجأة سيل الكلمات والأصوات والحركات، ويخلق لحظة صمت من الاتصال الحميمي مع الجمهور من خلال النظر: "أنا لم ألف دوماً غرياراً" يخبرهم بلهجة اعتراف: "لقد كنت فلاحاً، مزارعاً، ولكني سأقص عليكم كيف حدث أني أصبحت غوياراً".
ويجسد فو لجمهورة في سلسلة من الاسترجاعات المسرحية "الفلاش باك" ذكرياته الأليمة حول الإهانات التي قاساها الفلاح على أيدي كل من أصحاب الأرض الفاسدين، ورجال الدين، وموظفي الحكومة البيروقراطيين هكذا يمضي المشهد إلى حين يغتصب صاحب الأرض ورجاله زوجة الفلاح، يتحدث المشهد أن يصبح قاتماً ومعبأ باليأس والاستسلام ويجدر الإشارة إلى أن داريو فو حاز على جائزة نوبل للعام 1997 في الآداب.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
موت فوضوي صدفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: توفيق الأسدي
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: مكتبة نوبل
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين