السيرة المفتوحة للنصوص المغلقة، ج2
(0)    
المرتبة: 428,978
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هكذا يواصل صاحب "السيرة المفتوحة للنصوص المغلقة" في جزئها الثاني، كشف الكيفيات التي تتمظهر فيها اللغة بوصفها "فكر الآخر فينا" فالإنسان كائن لغوي، بل كائن ثقافي لا يرتضي بأقل من إطلاق المكنون وفضّ المغلق، عبر مكابدة وجودية للتجربة، لا تقل غواية الوعد بالوصول فيها عن متعة المغامرة لاختيار سبيل ...قد لا يفضي سواء إلى شهقة صغيرة في فضاء الحرية المشتهاة.نبذة الناشر:يندغم الهاجس الذي يحاول "آغة القلعة" مطاولته بنمط كتابي لم يعثر على اسمه بعد. فلا هو بالرواية على وساعة أمدائه وغنى عوالمه وانفتاح آفاقه، ولا هو بالشعر رغم ما ينطوي عليه من بوح التعبير وشفافيته، ولا هو بعودة الى الذات أيضاً، مع أنه محاولة حميمة للحرث في "حقول الأنا". أنه كل هذا وذاك، الى جانب كونه محاولة نقدية تروم تأسيساً "علم للوعي" يتجاوز علم النفس وفقه اللغة صوب ممارسة كتابية تتغيا الغوص في الذهنية العامة للغة وتعيد تشكيلها.
هكذا يواصل صاحب "السيرة المفتوحة للنصوص المغلقة" في جزئها الثاني، كشف الكيفيات التي تتمظهر فيها اللغة بوصفها "فكر الآخر فينا". فالإنسان كائن لغوي، بل كائن ثقافي لا يرتضي بأقل من إطلاق المكنون وفض المغلق، عبر مكابدة وجودية للتجربة، لا تقل غواية الوعد بالوصول فيها عن متعة المغامرة لاختيار سبيل قد لا يفضي سوى الى شهقة صغيرة في فضاء الحرية المشتهاة. إقرأ المزيد