من حاتم علي إلى دلع الرحبي
(0)    
المرتبة: 117,328
تاريخ النشر: 20/02/2025
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كنت أستعد لكتابة شيء لك عندما فكرت . " لماذا تحبين السائل» ؟
وللحطة تساءلت : ما الذي يمكر. أن يضيفه المرء ، وكان قبلها قد تكلم على الهاتف ، وأفضىٰ بكل ما لديه ؟ وترددت كثيراً . فأنا لا أريد أن أكتب المجرد أن أرضي فقط ، كنت بانتظار الخافر ...، بانتظار أن يمر طيفك المحبب أمام غيي ، كشح همة الأب - كي يجرني وراءه فلأأقبض عليه . وألوب في طلبه ، فلا أمسكه - في هذه اللحظات - وكان التلفريون مفتوحًا - لكنه لم يكن لثير انتبا هي من قبل - يي هذه اللحظات ، حرفت غياي نحوه ، فرأيت بطل طلقة تلفزيونيه من مسلسل بوليسي عادي ، يحاول أن يكتب رسالة لزوجبة ، إنه مثلي، كان قد تركها إلىٰ مدنية أخرى العمل يهمه ، تردد كثيراً قبل أن يكتب .. وعندما أنهى يالة الملئية بالعواطف والشجون ، - مثل تلك التي أتهيا لكتابتها - خجل من أن يذكر أسمة ، وعلى سبيل الدعابه، أغفل التوقيع . إقرأ المزيد