لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 71,084

نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين
تاريخ النشر: 01/02/2000
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مثقف اليوم لم يعد بحاجة إلى القيام بالدور الذي كان يقوم به مثقف الأمس الذي كان أيديولوجي الدولة وعقلها، وذلك بسبب دوره المركزي في بناء شرعية السلطان والتسويغ لها من داخل المنظومة الشرعية. وقد بات هذا الدور لمثقف اليوم بحكم الملغي، لأن السلطة باتت تتحصل شرعيتها من خارج الأيديولوجيا، ...من المشروع السياسي للنخب الحاكمة، لذا لم يعد الهامش واسعاً أمام المثقف ليقوم مقام صاحب التسويغ والتشريع لقيام الدولة والسلطة، وبات قصارى ما يستطيعه أن يظفر باعترافها، هو الذي كانت شرعيتها تتوقف عى اعترافه بها. في هذا السياق يأتي كلام عبد الإله بلقزيز في نهاية الداعية لتنبيه المثقف الذي ما زال يتقمص دور الداعية، ويسند لنفسه أدواراً تتخطى قدرته الفعلية على الأداء والإنجاز، إنه ما زال أسير صورته عن نفسه التي رسمتها له ظروف لم تعد موجودة، ولدعوته إلى أخذ دوره الآني الذي يدعوه إلى جهات أكبر، بعيداً عن الالتزام السياسي بل بالتزام النزاهة العلمية والموضوعية في التحليل والأحكام، ليكون فاعلاً في الثورة الثقافية التي تقاوم الجهل والأمية وسائر الأفكار التي تضع الحواجز أمام إمكانية التقدم الإنساني.

إقرأ المزيد
نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين
نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 71,084

تاريخ النشر: 01/02/2000
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مثقف اليوم لم يعد بحاجة إلى القيام بالدور الذي كان يقوم به مثقف الأمس الذي كان أيديولوجي الدولة وعقلها، وذلك بسبب دوره المركزي في بناء شرعية السلطان والتسويغ لها من داخل المنظومة الشرعية. وقد بات هذا الدور لمثقف اليوم بحكم الملغي، لأن السلطة باتت تتحصل شرعيتها من خارج الأيديولوجيا، ...من المشروع السياسي للنخب الحاكمة، لذا لم يعد الهامش واسعاً أمام المثقف ليقوم مقام صاحب التسويغ والتشريع لقيام الدولة والسلطة، وبات قصارى ما يستطيعه أن يظفر باعترافها، هو الذي كانت شرعيتها تتوقف عى اعترافه بها. في هذا السياق يأتي كلام عبد الإله بلقزيز في نهاية الداعية لتنبيه المثقف الذي ما زال يتقمص دور الداعية، ويسند لنفسه أدواراً تتخطى قدرته الفعلية على الأداء والإنجاز، إنه ما زال أسير صورته عن نفسه التي رسمتها له ظروف لم تعد موجودة، ولدعوته إلى أخذ دوره الآني الذي يدعوه إلى جهات أكبر، بعيداً عن الالتزام السياسي بل بالتزام النزاهة العلمية والموضوعية في التحليل والأحكام، ليكون فاعلاً في الثورة الثقافية التي تقاوم الجهل والأمية وسائر الأفكار التي تضع الحواجز أمام إمكانية التقدم الإنساني.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  نهاية الداعية - 29/05/33
قد يلزمك الكثير من الوقت عزيزي القارئ كي تهضم حروف هذا الكتاب النخبوي والموجه بشكل كبير للفئة المثقفة من العالم العربي وما يعتريه فكر هذه الفئة من شوائب أخرت الركب بدلا من أن تنهض به ... كتاب للنخبة أرهقتني صفحاته