لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماذا جرى في الشرق الأوسط

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,301

ماذا جرى في الشرق الأوسط
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
ماذا جرى في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كاتب سطور هذا الكتاب هو واحد من الذين ساقتهم الظروف السياسية لبلادهم ليكونوا على مقربة من مسيرة الحدث السياسي وعلى دراية بأصحابه وبخلفياته وخلفياته.. فقد كانت نكبة بلاده سبباً في أن يصحو ذات يوم ليجد نفسه موظفاً كبيراً في بلاد ملك الأردن.. ثم موظفاً كبيراً في بلاط ملك الأردن... ...ثم موظفاً كبيراً في رئاسة وزراء الأردن... ثم مديراً عاماً لمطبوعات الأردن وإذاعته... ثم موظفاً كبيراً في وزارة الخارجية... ثم صحفياً في كل عاصمة عربية... ثم صحفياً في دنيا القاهرة... وقد جعلته هذه المحطات المختلفة من عمله، قريباً من الذين يحكمون أو يتحكمون في مصير هذا الشرق. لقد عرف بعضهم بالعمل الرسمي المحاط بالسرية والجد، وكان يثق في أن الأحاديث التي تدور بين ملك ورئيس وزراء، أو بين زعيم وقائد جيش، أو بين رئيس وزراء ووزير خارجيته، أبعد وأقوى وأشد حصناً من أن تقع في يد صحفي أو تصل إلى علم رجل الشارع، كذلك كان مفهوماً، أن كل سر يطلع عليه المرء بوصفه موظفاً موثوقاً به، يجب أن يموت على شفتيه أو في قلبه في اللحظة التي يتحرر فيها هذا الموظف من قيود الوظيفة ويصبح فرداً عاماً... ولكن ذلك كله لم يستطع أن يقف في طريق ضعف ناصر الدين النشاشيبي الشخصي، فقد كان دائماً يحسّ به، ولا يحاول مقاومته.. فقد كان حبه للكتابة، وتسجيل ما يصل إلى يده وذهنه من أسرار، يسبق شعوره بمسؤولية الموظف... فكان هذا الكتاب الذي يضمّ نقد كاتبه التقديري لمجموعة من الشخصيات السياسية التي كان لها دور على مسرح أحداث الشرق الأوسط منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تسنى له الوقوف على حقيقة الأدوار التي قامت بها هذه المجموعة عن طريق اطلاعه على حقيقة أفرادها، فقد فهم الحادث المعين بمفتاح فهمه لصاحب هذا الحادث. وهو يقول في مقدم كتابه بأنه إذا كان في رجل السياسة نزعة الممثل، فكل الذين سيتم الحديث عنهم في هذا الكتاب ممثلون! وإذا كانت مصائر البلدان مرهونة إلى حدّ كبير بأعمال رجال الحكم والسياسة فيها فإن المجموعة التي يتضمنها هذا الكتاب قد صنعت مصير أكثر من بلد عربي! وإذا كانت فترة ما بعد "النكبة" قد بدأت تطهر نفسها من الذين اشتركوا في صنع النكبة قبل أن تبدأ الانتقام والثأر من العدو الغاصب، فإن عدداً ليس بالقليل من صفحات هذا الكتاب قد استوعب قصص هؤلاء الذين غابوا مع بزوغ فجر الثأر والاستعداد للجولة القادمة والنشاشيبي في كتابه هذا لم يكتب قصص حياة هؤلاء إنما هو اكتفى بتفسير الجوانب المهمة من شخصياتهم لإلقاء الضوء على الجانب الخطير في تصرفاتهم، ليعرف القارئ العربي معنى تصرفاتهم لكي يفهم حقيقة أخطر فترة مرت في تاريخ الأمة العربية!
إنها صفحات أقرب إلى التاريخ أو السرد التاريخي منها إلى الصحافة فقد تجتمع بين الصحفي والمؤرخ أكثر من صفة يستطيع بها صاحبها أن يصل إلى الحقيقة المختفية وراء الواقع وبين السطور! غير أن الفرق بين الاثنين-الصحفي والمؤرخ-لا يوجد في الشيء الذي يكتبه كل منهما، بقدر ما هو في كيفية كتابة هذا الشيء. وأخيراً.. فالسطور هي قصص تاريخ من صميم حياتنا السياسية المعاصرة... فيها من الصحافة... حقيقة الخبر، وفيها من التاريخ ميزة الأسلوب... واللون والتفسير,
نبذة المؤلف:-إذا كانت مصائر البلدان مرهونة إلى حد كبير بأعمال رجال الحكم والسياسة فيها، فإن المجموعة التي يضمها هذا الكتاب قد صنعت مصير أكثر من بلد عربي في أخطر فترة مرت في تاريخ الأمة العربية.
-وفصول هذا الكتاب، فوق ما تضمنته من خفايا وأسرار لم يتح للقراء العرب الاطلاع عليها قبل اليوم، فإنها تضم نقداً تقديرياً جديداً لمجموعة من الشخصيات السياسية الكبيرة التي كان لها دور بارز على مسرح أحداث الشرق الأوسط... منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. وقد تسنى لي أن أقف على حقيقة الأدوار التي قامت بها هذه المجموعة عن طريق اطلاعي على حقيقة أفرادها.
-وأنا لم أكتب هذه الصفحات لكي أحرق بخوراً أو أحطم أصناماً. لقد كانت الحقيقة وحدها هي الضمير الذي استعنت به في تصوير هذه الشخصيات والأحداث التي صنعتهم وصنعوها.
-وكل ما ذكرته في هذا الكتاب أنا وحدي المسؤول عن صحته وحقيقته أمام الضمير والقراء والتاريخ.

إقرأ المزيد
ماذا جرى في الشرق الأوسط
ماذا جرى في الشرق الأوسط
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,301

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كاتب سطور هذا الكتاب هو واحد من الذين ساقتهم الظروف السياسية لبلادهم ليكونوا على مقربة من مسيرة الحدث السياسي وعلى دراية بأصحابه وبخلفياته وخلفياته.. فقد كانت نكبة بلاده سبباً في أن يصحو ذات يوم ليجد نفسه موظفاً كبيراً في بلاد ملك الأردن.. ثم موظفاً كبيراً في بلاط ملك الأردن... ...ثم موظفاً كبيراً في رئاسة وزراء الأردن... ثم مديراً عاماً لمطبوعات الأردن وإذاعته... ثم موظفاً كبيراً في وزارة الخارجية... ثم صحفياً في كل عاصمة عربية... ثم صحفياً في دنيا القاهرة... وقد جعلته هذه المحطات المختلفة من عمله، قريباً من الذين يحكمون أو يتحكمون في مصير هذا الشرق. لقد عرف بعضهم بالعمل الرسمي المحاط بالسرية والجد، وكان يثق في أن الأحاديث التي تدور بين ملك ورئيس وزراء، أو بين زعيم وقائد جيش، أو بين رئيس وزراء ووزير خارجيته، أبعد وأقوى وأشد حصناً من أن تقع في يد صحفي أو تصل إلى علم رجل الشارع، كذلك كان مفهوماً، أن كل سر يطلع عليه المرء بوصفه موظفاً موثوقاً به، يجب أن يموت على شفتيه أو في قلبه في اللحظة التي يتحرر فيها هذا الموظف من قيود الوظيفة ويصبح فرداً عاماً... ولكن ذلك كله لم يستطع أن يقف في طريق ضعف ناصر الدين النشاشيبي الشخصي، فقد كان دائماً يحسّ به، ولا يحاول مقاومته.. فقد كان حبه للكتابة، وتسجيل ما يصل إلى يده وذهنه من أسرار، يسبق شعوره بمسؤولية الموظف... فكان هذا الكتاب الذي يضمّ نقد كاتبه التقديري لمجموعة من الشخصيات السياسية التي كان لها دور على مسرح أحداث الشرق الأوسط منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تسنى له الوقوف على حقيقة الأدوار التي قامت بها هذه المجموعة عن طريق اطلاعه على حقيقة أفرادها، فقد فهم الحادث المعين بمفتاح فهمه لصاحب هذا الحادث. وهو يقول في مقدم كتابه بأنه إذا كان في رجل السياسة نزعة الممثل، فكل الذين سيتم الحديث عنهم في هذا الكتاب ممثلون! وإذا كانت مصائر البلدان مرهونة إلى حدّ كبير بأعمال رجال الحكم والسياسة فيها فإن المجموعة التي يتضمنها هذا الكتاب قد صنعت مصير أكثر من بلد عربي! وإذا كانت فترة ما بعد "النكبة" قد بدأت تطهر نفسها من الذين اشتركوا في صنع النكبة قبل أن تبدأ الانتقام والثأر من العدو الغاصب، فإن عدداً ليس بالقليل من صفحات هذا الكتاب قد استوعب قصص هؤلاء الذين غابوا مع بزوغ فجر الثأر والاستعداد للجولة القادمة والنشاشيبي في كتابه هذا لم يكتب قصص حياة هؤلاء إنما هو اكتفى بتفسير الجوانب المهمة من شخصياتهم لإلقاء الضوء على الجانب الخطير في تصرفاتهم، ليعرف القارئ العربي معنى تصرفاتهم لكي يفهم حقيقة أخطر فترة مرت في تاريخ الأمة العربية!
إنها صفحات أقرب إلى التاريخ أو السرد التاريخي منها إلى الصحافة فقد تجتمع بين الصحفي والمؤرخ أكثر من صفة يستطيع بها صاحبها أن يصل إلى الحقيقة المختفية وراء الواقع وبين السطور! غير أن الفرق بين الاثنين-الصحفي والمؤرخ-لا يوجد في الشيء الذي يكتبه كل منهما، بقدر ما هو في كيفية كتابة هذا الشيء. وأخيراً.. فالسطور هي قصص تاريخ من صميم حياتنا السياسية المعاصرة... فيها من الصحافة... حقيقة الخبر، وفيها من التاريخ ميزة الأسلوب... واللون والتفسير,
نبذة المؤلف:-إذا كانت مصائر البلدان مرهونة إلى حد كبير بأعمال رجال الحكم والسياسة فيها، فإن المجموعة التي يضمها هذا الكتاب قد صنعت مصير أكثر من بلد عربي في أخطر فترة مرت في تاريخ الأمة العربية.
-وفصول هذا الكتاب، فوق ما تضمنته من خفايا وأسرار لم يتح للقراء العرب الاطلاع عليها قبل اليوم، فإنها تضم نقداً تقديرياً جديداً لمجموعة من الشخصيات السياسية الكبيرة التي كان لها دور بارز على مسرح أحداث الشرق الأوسط... منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. وقد تسنى لي أن أقف على حقيقة الأدوار التي قامت بها هذه المجموعة عن طريق اطلاعي على حقيقة أفرادها.
-وأنا لم أكتب هذه الصفحات لكي أحرق بخوراً أو أحطم أصناماً. لقد كانت الحقيقة وحدها هي الضمير الذي استعنت به في تصوير هذه الشخصيات والأحداث التي صنعتهم وصنعوها.
-وكل ما ذكرته في هذا الكتاب أنا وحدي المسؤول عن صحته وحقيقته أمام الضمير والقراء والتاريخ.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
ماذا جرى في الشرق الأوسط

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 5
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين