تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار الحكمة
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:عند الصحفي العادي، تبقى مهنة الصحافة محصورة في "البحث عن المتاعب".. أما عند صحفي عربي في جرأة ناصر الدين النشاشيبي، وفي نشاطه، وفي اتصالاته الواسعة على أرجاء الوطن العربي، وفي حرصه على كشف "كل" الحقائق و"كل" الأسرار، وفي صداقاته المعروفة مع ملوك العرب ورؤسائهم وزعمائهم منذ أن كان مستشاراً رئيساً ...للملك عبد الله بن الحسين بن علي الهاشمي، إلى أن أصبح رئساً لتحرير صحيفة "الجمهورية"... الثورية الناصرية المصرية، وفي غمرة عمله كسفير متجول للجامعة العربية، أو في زيارته للصين وباكستان وإيران ويوغسلافيا وأمريكا والمكسيك والبرازيل ودول أوروبا الشرقية، والغربية... بقي ناصر الدين النشاشيبي كاتباً صحفياً "مميزاً" يمارس المهنة بروح الفدائي الحضاري، ويصادق المذياع ولا يخشاه، ويطرب للنشر ولا يهرب منه، ويصارح القارئ ولا ينافقه، ويهاجم الحاكم ولا يعاديه، ويخدم المواطن ولا يكسب منه، ويساير المسؤول ولا يركع أمامه...
وعلى مدى سبعين سنة، أهدى النشاشيبي للمكتبة العربية أربعين كتاباً سياسياً وأدبياً نالت كلها ثقة القارئ وتقديره، مع تقريظ الناقد وإعجابه...
وفي هذا الكتاب، يستعرض النشاشيبي، بعض فصول حياته ويسميها: "ملاعب الذكريات".
إنها ملاعب مليئة بالشجن، والمعارك ونبض الحياة. إقرأ المزيد