تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الفكر المعاصر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"كانت الصلاة أفضل عبادات الأبدان بعد المعرفة والإيمان، كان من الواجب على كل مسلم معرفة أسرارها ومقاصدها، ولا سيما ملاحظة المعاني الواردة فيها، والأذكار المأثورة في حركاتها، وهو مقصد العز بن عبد السلام السليمي المتوفي سنة 660 هجرية من تأليفه لرسالته التي بين أيدينا. بدأ المصنف رسالته هذه بقاعدة ...بين فيها معنى القرب إلى الله عز وجل، أتبعها بمتعلقات الصلاة، وهي اختصاصها بالله والمصلي وجميع أهل الإيمان، تلاها بذكر شرف الصلاة وفضلها، وأفعال القلوب فيها، والحقوق الواجبة والمندوبة، وأردف ذلك بذكر مقاصد الأقوال والأفعال فيها، ولأهمية هذه الرسالة اعتنى إياد خالد الطباع بتحقيق متنها وبتذيله بفهارس فنية مختلفة.نبذة الناشر:لما كانت مقاصد الصلاة أفضل عبادات الأبدان بعد المعرفة والإيمان، كان من الواجب على كلّ مسلم معرفة أسرارها ومقاصدها، ولا سيما ملاحظة المعاني الواردة فيها، والأذكار المأثورة في حركاتها، وهو مقصد العزّ من تأليفه هذه الرسالة.
بدا العز رسالته بقاعدة تبيّن فيها معنى القرب إلى الله عزّ وجلّ ومعنى قربه من خَلْقه، أتبعها بمتعلّقات الصلاة، تلاها بذكر شرف الصلاة وفضلها، وأفعال القلوب فيها، والحقوق الواجبة والمندوبة، وأردف ذلك بذكر مقاصد الأقوال والأفعال فيها.
قال سبطُ ابن الجوزي، وهو على المنبر: عليكم بمقاصد الصلاة، تصنيف ابن عبد السلام، فاسمعوها وعُوها واحفظوها، وعلّموها أولادكم، ومن يعزّ عليكم. وكان السلطان الملك الأشرف يأمر بتلاوتها كلّما دخل عليه أحد من خواصّه. إقرأ المزيد