تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار ابن حزم
نبذة نيل وفرات:يعرض هذا الكتاب للفروق الحسية والعقلية والنفسية بين الرجل والمرأة، ثم يتطرق لما يعتري كلاً منهما من شذوذ فيخرجه عن التكوين الطبيعي، ويبين الوسائل التي اتخذها الإسلام لتربية الفرد تربية صحيحة حتى تحميه من الشذوذ، ويتكلم بعد ذلك عن الزواج في الإسلام، عن فرضية النكاح، ومسالة العزوبة، وترغيب الدين ...في النسل، وعن كل ما يتعلق بالخطوبة، وبعقد النكاح، ثم يدرس العلاقة الخاصة بين الزوجين كما جاء بها الإسلام، فيرشد العائلة إلى طريق السعادة، فيتحدث عن الغيرة وعن التزيّن وما يحرم منه، وعن الحياء والدلال والتمتع، وملاعبة الرجل لزوجته والمداعبة والجماع وعن الترغيب فيه بأنواعه وحكم الاستمتاع أثناء الحيض، وحكمة الغسل بعد الاتصال الجنسي، وعن احترام الزوجين لبعضهما، كما يتعرض الكتاب أيضاً لتحسين النسل وتحديده، ولمنع الحمل، وحكمة الأحكام الإسلامية التي تتعلق بالزواج بين الأقارب والرضاعة.نبذة الناشر:يعرض هذا الكتاب للفروق الجسمية والعقلية والنفسية بين الرجل والمرأة، ثم يتطرق لما يعتري كلٍّ منهما من شذوذ فيخرجه عن التكوين الطبيعي، ويبيَّنُ الوسائل التي اتخذها الإسلام لتربية الفرد تربية صحيحة تحميه من الشذوذ.
ويتكلّم عن الزواج في الإسلام: عن فرضيَّة النكاح، ومسألة العزوبة، وترتيب الدين في النسل، وعن كل ما يتعلّق بالخطوبة وبعقد النكاح.
ثم يدرس العلاقة الخاصة بين الزوجين، كما جاء بها الإسلام، فيرشد العائلة إلى طريق السعادة فيتحدث عن الغيرة والتزين وما يحرم منه وعن الحياء والدلال والتمنعّ والصد، وملاعبة الرجل لزوجته والمداعبة والجماع وعن الترغيب في الجماع، وأنواع الجماع والإستمتاع أثناء الحيض، وحكمة الغُسْل من الإتصال الجنسي، وعن احترام الزوجين لبعضهما.
يُعلَمُ من هذا الكتاب عظمة الإسلام التي أَعَدَّ متَّبِعَهُ ليكون سليم الجسم صحيحاً، فيغدو صالحاً للزَّواج، مُهَيَّئاً لقبول الإمدادات العقليّة الطيبة، والمزايا النفسية السامية. إقرأ المزيد