لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,033

الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار النفائس
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إنها قصة "القادة التاريخيون" الذين عرفوا قدرات شعبهم وإمكاناته، وما يتفاعل فيه من انفعالات، وهي قصة "أصالة الشعب" الذي فقد كل شيء إلا إيمانه بالله وبإسلامه وعروبته، وهي أيضاً قصة تيار الأحداث وتطوراته في العالم وهو ما أدركه شعب الجزائر المجاهد وقادته التاريخيون وتجاهله دهاقنة الاستعماريين المتعلمين والمتحضرين والعقلانيين.
بضع ...مئات من الثوار، تسليحهم بواريد الصيد وبعض الأسلحة الحديثة وقيادة تضم بضعة أشخاص مغمورين تقريباً. وكلهم نصيبهم من العلم الحديث قليل، ونصيبهم من الإيمان كبير. لم يلبثوا أن شكلوا تياراً جارفاً قفز إلى الآلاف وإلى عشرات الألوف ثم إلى الشعب الجزائري كله خلال فترة قياسية من عمر الزمن، ولم يكن ذلك ليتحقق أبداً لولا التقاء العوامل الثلاثة: القيادة والشعب وتيار الأحداث في فجر عيد جميع القديسين.
ولم يكن من العبث -أو بمحض الصدفة- اختيار فجر عيد القديسين موعداً فنطلاقة الثورة. ولم يكن من العبث أيضاً، تحديد شعار انطلاقة الثورة بكلمة الجهاد الخالدة "الله أكبر" واتخاذ كلمتي "خالد وعقبة" رمزاً للسر والتعارف بين الثوار التاريخيين.
لقد أعد كل شيء بإحكام رائع، وبدقة متناهية، فكان ذلك التنظيم هو السلاح الأول في عدة الثورة.
لقد ربطت الثورة، ومنذ انطلاقتها الأولى، خطوات الثورة بالأصالة التاريخية للشعب الجزائري المسلم المجاهد. وأعادت الثورة، ومنذ انطلاقتها الأولى، ارتباط الشعب المجاهد بمحيطه التاريخي والجغرافي الطبيعيين (المغرب وتونس والعالم الإسلامي-العربي) فكان في ذلك أيضاً بعض عدة الثورة في الانتصار على أعداء الثورة في الداخل والخارج.
وتبقى قصة الثورة الجزائرية، أكبر من الكلمات، وأعظم من كل وصف. إنها قصة الحياة لشعب رفض الموت، وانتصرت الحياة على الموت. وهي قصة شعب أحب الموت فوهب الله له الحياة.
نبذة الناشر:.. لهذا كانت سلسلة كتب "جهاد شعب الجزائر" هي الأولى في مجموعة الكتب التي نأمل أن نصدرها تباعاً في السنوات الأولى من القرن الخامس للهجرة، وبأسماء تلك الشعوب حسب التسميات السائدة في العصر الحاضر ورسوم الحدود السياسية المصطنعة، التي نراها على الخراط المتداولة في هذه الأيام.
والحوافز لنشر هذه الكتب كثيرة، منها قلة الكتب التي تتناول جهاد الشعوب العربية والمسلمة في العصور المتأخرة، وانصباب التركيز كله على عهد الفتوحات الإسلامية الأولى. ربما لكثرة الأيام المشرقة في عهد صدر الإسلام وكثرة الأيام الحالكة في العصور التي تلته.
ومع أن هذا الكلام حق، فإن في تاريخنا كله صفحات مشرقة لا تقل نصوعاً وبياضاً عن الصفحات التي كتبها صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بدمائهم الطاهرة. ويجب أن لا تضيع هذه الصفحات بين ركام مشين من التفرقة والتناحر السياسي والمذهبي.

إقرأ المزيد
الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )
الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,033

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار النفائس
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إنها قصة "القادة التاريخيون" الذين عرفوا قدرات شعبهم وإمكاناته، وما يتفاعل فيه من انفعالات، وهي قصة "أصالة الشعب" الذي فقد كل شيء إلا إيمانه بالله وبإسلامه وعروبته، وهي أيضاً قصة تيار الأحداث وتطوراته في العالم وهو ما أدركه شعب الجزائر المجاهد وقادته التاريخيون وتجاهله دهاقنة الاستعماريين المتعلمين والمتحضرين والعقلانيين.
بضع ...مئات من الثوار، تسليحهم بواريد الصيد وبعض الأسلحة الحديثة وقيادة تضم بضعة أشخاص مغمورين تقريباً. وكلهم نصيبهم من العلم الحديث قليل، ونصيبهم من الإيمان كبير. لم يلبثوا أن شكلوا تياراً جارفاً قفز إلى الآلاف وإلى عشرات الألوف ثم إلى الشعب الجزائري كله خلال فترة قياسية من عمر الزمن، ولم يكن ذلك ليتحقق أبداً لولا التقاء العوامل الثلاثة: القيادة والشعب وتيار الأحداث في فجر عيد جميع القديسين.
ولم يكن من العبث -أو بمحض الصدفة- اختيار فجر عيد القديسين موعداً فنطلاقة الثورة. ولم يكن من العبث أيضاً، تحديد شعار انطلاقة الثورة بكلمة الجهاد الخالدة "الله أكبر" واتخاذ كلمتي "خالد وعقبة" رمزاً للسر والتعارف بين الثوار التاريخيين.
لقد أعد كل شيء بإحكام رائع، وبدقة متناهية، فكان ذلك التنظيم هو السلاح الأول في عدة الثورة.
لقد ربطت الثورة، ومنذ انطلاقتها الأولى، خطوات الثورة بالأصالة التاريخية للشعب الجزائري المسلم المجاهد. وأعادت الثورة، ومنذ انطلاقتها الأولى، ارتباط الشعب المجاهد بمحيطه التاريخي والجغرافي الطبيعيين (المغرب وتونس والعالم الإسلامي-العربي) فكان في ذلك أيضاً بعض عدة الثورة في الانتصار على أعداء الثورة في الداخل والخارج.
وتبقى قصة الثورة الجزائرية، أكبر من الكلمات، وأعظم من كل وصف. إنها قصة الحياة لشعب رفض الموت، وانتصرت الحياة على الموت. وهي قصة شعب أحب الموت فوهب الله له الحياة.
نبذة الناشر:.. لهذا كانت سلسلة كتب "جهاد شعب الجزائر" هي الأولى في مجموعة الكتب التي نأمل أن نصدرها تباعاً في السنوات الأولى من القرن الخامس للهجرة، وبأسماء تلك الشعوب حسب التسميات السائدة في العصر الحاضر ورسوم الحدود السياسية المصطنعة، التي نراها على الخراط المتداولة في هذه الأيام.
والحوافز لنشر هذه الكتب كثيرة، منها قلة الكتب التي تتناول جهاد الشعوب العربية والمسلمة في العصور المتأخرة، وانصباب التركيز كله على عهد الفتوحات الإسلامية الأولى. ربما لكثرة الأيام المشرقة في عهد صدر الإسلام وكثرة الأيام الحالكة في العصور التي تلته.
ومع أن هذا الكلام حق، فإن في تاريخنا كله صفحات مشرقة لا تقل نصوعاً وبياضاً عن الصفحات التي كتبها صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بدمائهم الطاهرة. ويجب أن لا تضيع هذه الصفحات بين ركام مشين من التفرقة والتناحر السياسي والمذهبي.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الله أكبر.. وانطلقت ثورة الجزائر ( ج9 )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953183329

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين