لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كاتب السلطان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,967

كاتب السلطان
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
كاتب السلطان
تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان للكاتب في نظام دواوين الدولة الإسلامية في مراحلها المتقدمة دور هام وقد أحاط بصفة هذا الكاتب كما بعلاقته بالسلطان أو الحاكم حذر وتساؤلات فخطاب الكاتب، الذي كان بالضرورة فقيها لم يكن يمثله والقراءة الخلفية لهذا الخطاب تكشف عن الدور غير المباشر والحاسم الذي لعبه الكاتب، ليس بصفته ناصحاً ...للسلطان فحسب، ولكن من خلال مشاركته في مشروع السلطة، أو من خلال صياغته لهذا المشروع.
لقد تكونت طبقة كتابه الديوان من أفراد غير عرب، واحتفظت بهذه الخصوصية لأجيال طويلة، وقبل نهاية الدولة الأموي، كان الكتّاب يصيغون خطاباً يتمايز عن الخطاب الديني، فمنذ ذلك كاتب ديوان هشام بن عبد الملك، وعبد الحميد كاتب مروان بن محمد، وابن المقفع،أرست قواعد كتابة ذات طابع فني متخصص، وهذا الكتاب يتناول الباحث بالدراسة هذه الحرفية وعلاقة العقبة بالسلطان من خلال صفته ككاتب وقد حاول الباحث تحرير النطاق الذي نشأ فيه الفقيه على نحو مستقل عن ميدان الدولة وقد استبقى لذلك أمثلة من التاريخ وتحديداً تلك التي تزامنت مع مطالع القرن السادس عشر وذلك لسرد العبر الخاصة بعلاقة الفقيه بالحكم، بالإضافة إلى إبراز اضطهاد الخلفاء والحكام للفقهاء، أو ذكر انعاماتهم عليهم، وهذا لا يغيّر من كون الأجهزة الفقهية قد عملت في ميدانها الخاص، وهو ميدان متمايز عن حقل الدولة والسلطة، بالإضافة إلى تلك الأمثلة والنماذج من بداية القرن التاسع عشر وخلاله، والهدف من وراء ذلك ليس فقط تحليل خطاب المثقف في الإنسانيات والاجتماعيات، أو تحليل الخطاب الديني عنه الإصلاحي، كذلك فإن تحليل خطابات الفقيه والكاتب لم يكن غرضها أيضاً، وان تطرق الباحث في بعض الأحيان إلى ذلك، فيشكل جانبين، ولتوضيح الفكرة الرئيسية والخاصة بالأجهزة والتشكيلات ووظائفها وأدوارها، وإنما هدف الباحث إعادة علامة المثقف بالسلطة أهل القلم بالسلطة الحاكم إلى إطارها، لأن ما اعتبر أزمة علاقة المثقف بالسلطة، لا يمكن أن يشكل نقطة انطلاق لقراءة تجارب استغرقها التاريخ، فهذه الأزمة المعاصرة لا تملك قوة إسترجاعية، ولا نفس علاقة أهل العلم وأهل القلم بالسلطة الحاكمة، التي عمد الباحث في هذه الدراسة إلى إعادتها لإطارها.
نبذة الناشر:شقت هذه الدراسة طريقها بين انعطافين، ارتسم الأول في مطلع القرن السادس عشر، بينما ارتسم الآخر في بداية القرن التاسع عشر وخلاله.
كما شدّدت الدراسة على اصطناع الثنائيات كضرورة منهجية-ومن هنا المقابلة بين مصر من جهة، وبلاد الشام من جهة ثانية-التي حكمت كل مراحل الدراسة التي انبنت على ثنائيات: الفقيه/المحدث، المحدث/المتصوّف، الفقيه/المتصوّف. إلا أن الثنائية التي طبعت الدراسة وشطرتها إلى قسمين هي ثنائية: الفقيه/الكاتب.
حاولت أبحاث عديدة تحديد علاقة الفقيه بالسلطة. وقد حاولت هذه الدراسة أن تحدّد النطاق الذي نشأ فيه الفقيه على نحو مستقبل عن ميدان الدولة. إن الأمثلة المستقاة من التاريخ لسرد العبر الخاصة بعلاقة الفقيه بالسلطة، لا يغير من كون الأجهزة الفقهية قد عملت في ميدانها الخاص. أما حرفة الكتَّاب فلم يكن لها أن تنهض إلا في إطار دواوين الدولة.

إقرأ المزيد
كاتب السلطان
كاتب السلطان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,967

تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان للكاتب في نظام دواوين الدولة الإسلامية في مراحلها المتقدمة دور هام وقد أحاط بصفة هذا الكاتب كما بعلاقته بالسلطان أو الحاكم حذر وتساؤلات فخطاب الكاتب، الذي كان بالضرورة فقيها لم يكن يمثله والقراءة الخلفية لهذا الخطاب تكشف عن الدور غير المباشر والحاسم الذي لعبه الكاتب، ليس بصفته ناصحاً ...للسلطان فحسب، ولكن من خلال مشاركته في مشروع السلطة، أو من خلال صياغته لهذا المشروع.
لقد تكونت طبقة كتابه الديوان من أفراد غير عرب، واحتفظت بهذه الخصوصية لأجيال طويلة، وقبل نهاية الدولة الأموي، كان الكتّاب يصيغون خطاباً يتمايز عن الخطاب الديني، فمنذ ذلك كاتب ديوان هشام بن عبد الملك، وعبد الحميد كاتب مروان بن محمد، وابن المقفع،أرست قواعد كتابة ذات طابع فني متخصص، وهذا الكتاب يتناول الباحث بالدراسة هذه الحرفية وعلاقة العقبة بالسلطان من خلال صفته ككاتب وقد حاول الباحث تحرير النطاق الذي نشأ فيه الفقيه على نحو مستقل عن ميدان الدولة وقد استبقى لذلك أمثلة من التاريخ وتحديداً تلك التي تزامنت مع مطالع القرن السادس عشر وذلك لسرد العبر الخاصة بعلاقة الفقيه بالحكم، بالإضافة إلى إبراز اضطهاد الخلفاء والحكام للفقهاء، أو ذكر انعاماتهم عليهم، وهذا لا يغيّر من كون الأجهزة الفقهية قد عملت في ميدانها الخاص، وهو ميدان متمايز عن حقل الدولة والسلطة، بالإضافة إلى تلك الأمثلة والنماذج من بداية القرن التاسع عشر وخلاله، والهدف من وراء ذلك ليس فقط تحليل خطاب المثقف في الإنسانيات والاجتماعيات، أو تحليل الخطاب الديني عنه الإصلاحي، كذلك فإن تحليل خطابات الفقيه والكاتب لم يكن غرضها أيضاً، وان تطرق الباحث في بعض الأحيان إلى ذلك، فيشكل جانبين، ولتوضيح الفكرة الرئيسية والخاصة بالأجهزة والتشكيلات ووظائفها وأدوارها، وإنما هدف الباحث إعادة علامة المثقف بالسلطة أهل القلم بالسلطة الحاكم إلى إطارها، لأن ما اعتبر أزمة علاقة المثقف بالسلطة، لا يمكن أن يشكل نقطة انطلاق لقراءة تجارب استغرقها التاريخ، فهذه الأزمة المعاصرة لا تملك قوة إسترجاعية، ولا نفس علاقة أهل العلم وأهل القلم بالسلطة الحاكمة، التي عمد الباحث في هذه الدراسة إلى إعادتها لإطارها.
نبذة الناشر:شقت هذه الدراسة طريقها بين انعطافين، ارتسم الأول في مطلع القرن السادس عشر، بينما ارتسم الآخر في بداية القرن التاسع عشر وخلاله.
كما شدّدت الدراسة على اصطناع الثنائيات كضرورة منهجية-ومن هنا المقابلة بين مصر من جهة، وبلاد الشام من جهة ثانية-التي حكمت كل مراحل الدراسة التي انبنت على ثنائيات: الفقيه/المحدث، المحدث/المتصوّف، الفقيه/المتصوّف. إلا أن الثنائية التي طبعت الدراسة وشطرتها إلى قسمين هي ثنائية: الفقيه/الكاتب.
حاولت أبحاث عديدة تحديد علاقة الفقيه بالسلطة. وقد حاولت هذه الدراسة أن تحدّد النطاق الذي نشأ فيه الفقيه على نحو مستقبل عن ميدان الدولة. إن الأمثلة المستقاة من التاريخ لسرد العبر الخاصة بعلاقة الفقيه بالسلطة، لا يغير من كون الأجهزة الفقهية قد عملت في ميدانها الخاص. أما حرفة الكتَّاب فلم يكن لها أن تنهض إلا في إطار دواوين الدولة.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
كاتب السلطان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 292
مجلدات: 1
ردمك: 1855130440

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين