لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإصلاحية العربية والدولة الوطنية

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 33,553

الإصلاحية العربية والدولة الوطنية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإصلاحية العربية والدولة الوطنية
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب حديث عن فكر الإصلاح: كيف تصور مفكرو العرب المحدثين الأسباب الأساسية لتقهقر مزدوج: بالنسبة لماضيهم وبالنسبة للغرب، وكيف تصورا الطريق إلى إصلاح ما آلت إليه أحوالهم.
أما السؤال عن أسباب التأخر، فنجد تفسيراً يكاد يشترك فيه المفكرون العرب المحدثون، ممن سمّوا بالسلفيين الداعين إلى الشورى ومن نعتوا بالليبراليين ...الداعين إلى دولة الدستور. وهو تفسير "التأخر" و"التقدم" بطبيعة المؤسسة السياسية. فكان "الاستبداد" عندهم هو السبب المفسر لـ"التأخر" وكان الحل أو الإصلاح هو إقرار نظام "الشورى" أو "الدستور".
لماذا حصر الفكر السياسي العربي والإسلامي، الحديث المشكلة في المؤسسة السياسية؟ ولماذا ظلت عنده قضية الدولة هي القضية المحورية؟ هذا ما تحاول هذه الدراسة أن تجيب عنه.
وضعنا في الفصل الأول من هذا الكتاب منطق الإصلاح الإسلامي موضع التحليل. ونعني بالإصلاح الإسلامي ذلك الذي يعتبر الإسلام إطاراً ضرورياً وكافياً لتدبير المجتمع مهما استجدت نوازله. وأوضحنا أن هناك منطقاً واحداً مستمراً لجأ إليه قدماء الإصلاحيين الإسلاميين ويلجأ إليه محدثوهم كلما طرحت قضية الإصلاح.
أما الفصل الثاني فقد بحثنا فيه تصور المفكرين الإسلاميين، بأصنافهم، لما عسى أن يكون الإنسان الطبيعي أو الفطري، ذلك الذي يبقى بعد أن يجرد من كل المضاف الاجتماعي، وقارنا ذلك بمحاولة الكتاب الليبراليين الأوروبيين الكلاسيكيين الإرجاع إلى ما سموه "الحالة الطبيعية".
أما الفصل الثالث فهو عن "الإسلام والدولة الوطنية"، أي كيف تعرف مفكروا الإسلام منذ القرن التاسع عشر على "دولة الوطنية"، كمبادئ وتنظيمات. كيف تكون العلاقة بين رباط المواطنة ورباط الإسلام؟ بين "الشريعة" كقانون أساسي للمسلمين وبين "الدستور" كقانون أساسي للدولة الوطنية؟
إن المفاهيم كثيراً ما يتغير ما لها من قيمة ومن وظيفة حين تغادر مجالها الأصلي إلى مجال آخر. وقد أوضحنا هذا يصدد كثير من المفاهيم المتعلقة بالدولة الوطنية. وعقدنا الفصل الرابع لنبين هذا التحول فيما طرأ على مفهوم التسامح.
أما الفصل الخامس فهو كسابقه تطبيقي أيضاً. واخترنا أن نحلل فيه فكر واحد من الكتاب العرب أراد أكثر من غيره أن يلتزم بمنطق ليبرالي وهو يدافع عن مشروع للنهضة. ويتعلق الفصل السادس بموقف الحركة الإسلامية المعاصرة من "الدولة الوطنية".
وفي الفصل الأخير حاولنا أن نجيب على هذا السؤال: لماذا كانت مسألة إصلاح الحكم هي مدار الفكر الإصلاحي العربي الحديث؟ وحاولنا فيه أيضاً أن نبرر هذه الازدواجية التي عرفها الفكر والعمل السياسيان العربيان والمتمثلة في دعوتين تجاورتا طويلاً: دعوة إلى الديمقراطية (الدستورية والتعددية الحزبية والبرلمانية)، ودعوة أخرى إلى سلطة فردية تتجاوز عن هذه الأمور كلها بدعوى إنجاز سلطوي وسريع للتقدم والتحرر والعدل، أي ما سمي بـ"الاستبداد العادل"، مع عدم تعميم هذه الازدواجية على بلد كالمغرب لأسباب شرحناها.

إقرأ المزيد
الإصلاحية العربية والدولة الوطنية
الإصلاحية العربية والدولة الوطنية
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 33,553

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب حديث عن فكر الإصلاح: كيف تصور مفكرو العرب المحدثين الأسباب الأساسية لتقهقر مزدوج: بالنسبة لماضيهم وبالنسبة للغرب، وكيف تصورا الطريق إلى إصلاح ما آلت إليه أحوالهم.
أما السؤال عن أسباب التأخر، فنجد تفسيراً يكاد يشترك فيه المفكرون العرب المحدثون، ممن سمّوا بالسلفيين الداعين إلى الشورى ومن نعتوا بالليبراليين ...الداعين إلى دولة الدستور. وهو تفسير "التأخر" و"التقدم" بطبيعة المؤسسة السياسية. فكان "الاستبداد" عندهم هو السبب المفسر لـ"التأخر" وكان الحل أو الإصلاح هو إقرار نظام "الشورى" أو "الدستور".
لماذا حصر الفكر السياسي العربي والإسلامي، الحديث المشكلة في المؤسسة السياسية؟ ولماذا ظلت عنده قضية الدولة هي القضية المحورية؟ هذا ما تحاول هذه الدراسة أن تجيب عنه.
وضعنا في الفصل الأول من هذا الكتاب منطق الإصلاح الإسلامي موضع التحليل. ونعني بالإصلاح الإسلامي ذلك الذي يعتبر الإسلام إطاراً ضرورياً وكافياً لتدبير المجتمع مهما استجدت نوازله. وأوضحنا أن هناك منطقاً واحداً مستمراً لجأ إليه قدماء الإصلاحيين الإسلاميين ويلجأ إليه محدثوهم كلما طرحت قضية الإصلاح.
أما الفصل الثاني فقد بحثنا فيه تصور المفكرين الإسلاميين، بأصنافهم، لما عسى أن يكون الإنسان الطبيعي أو الفطري، ذلك الذي يبقى بعد أن يجرد من كل المضاف الاجتماعي، وقارنا ذلك بمحاولة الكتاب الليبراليين الأوروبيين الكلاسيكيين الإرجاع إلى ما سموه "الحالة الطبيعية".
أما الفصل الثالث فهو عن "الإسلام والدولة الوطنية"، أي كيف تعرف مفكروا الإسلام منذ القرن التاسع عشر على "دولة الوطنية"، كمبادئ وتنظيمات. كيف تكون العلاقة بين رباط المواطنة ورباط الإسلام؟ بين "الشريعة" كقانون أساسي للمسلمين وبين "الدستور" كقانون أساسي للدولة الوطنية؟
إن المفاهيم كثيراً ما يتغير ما لها من قيمة ومن وظيفة حين تغادر مجالها الأصلي إلى مجال آخر. وقد أوضحنا هذا يصدد كثير من المفاهيم المتعلقة بالدولة الوطنية. وعقدنا الفصل الرابع لنبين هذا التحول فيما طرأ على مفهوم التسامح.
أما الفصل الخامس فهو كسابقه تطبيقي أيضاً. واخترنا أن نحلل فيه فكر واحد من الكتاب العرب أراد أكثر من غيره أن يلتزم بمنطق ليبرالي وهو يدافع عن مشروع للنهضة. ويتعلق الفصل السادس بموقف الحركة الإسلامية المعاصرة من "الدولة الوطنية".
وفي الفصل الأخير حاولنا أن نجيب على هذا السؤال: لماذا كانت مسألة إصلاح الحكم هي مدار الفكر الإصلاحي العربي الحديث؟ وحاولنا فيه أيضاً أن نبرر هذه الازدواجية التي عرفها الفكر والعمل السياسيان العربيان والمتمثلة في دعوتين تجاورتا طويلاً: دعوة إلى الديمقراطية (الدستورية والتعددية الحزبية والبرلمانية)، ودعوة أخرى إلى سلطة فردية تتجاوز عن هذه الأمور كلها بدعوى إنجاز سلطوي وسريع للتقدم والتحرر والعدل، أي ما سمي بـ"الاستبداد العادل"، مع عدم تعميم هذه الازدواجية على بلد كالمغرب لأسباب شرحناها.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإصلاحية العربية والدولة الوطنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1
ردمك: 9953680647

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  ينقصه التركيز - 11/03/28
الكتاب يناقش بعض الأفكار الأساسية لمجموعة من المصلحين العرب (باختلاف توجهاتهم) خصوصاً في بدايات القرن العشرين ونظرتهم للإصلاح عن طريق وحيد وهو التغيير السياسي. رغم وضوح الفكرة إلا أن الكتاب كان غير مركز عليها وبدا لي كمجموعة من الدراسات التي لها علاقة بشكل أو بآخر بالفكرة الرئيسية للكتاب. لذلك وجدته مشتتاً بعض الشيء وينقصه التركيز. رغم ذلك فإن أومليل أحد أبرز المثقفين العقلانيين وأسلوبه في إيصال فكرته ذكي وواضح رغم الضعف الذي سببه تشتت مواضيع الكتاب. باختصار أفكار ذكية ينقصها التركيز.