لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لا قيد في يدي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 312,355

لا قيد في يدي
11.20$
16.00$
%30
لا قيد في يدي
تاريخ النشر: 01/09/2024
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"لا قَيْدَ في يَدي" سردية ذاتيةُ المشاعر، رومانسية المعنى، عالية الأداء اللغوي، أرادها الكاتب سعيد مصبح الغافري - حسب وظيفة اعتبة العنوان - مؤشراً على رؤيته الخاصة للمرأة ببعده (التحرّري) المرتبط بجوهر طبيعتها كأنثى، تبحث عن ذاتها، ولكن من زاوية رؤية مختلفة، فالحب في هذه الرواية ليس فيضَ مشاعر وحَسْب، ...بل عَقلَنَة له، وقَبضٌ عليه في إطار خاص تكون فيه المرأة سيدة نفسها. رناد بطلة رواية "لا قَيْدَ في يَدي" فتاة عصرية، صاخبة، مثقفة، ذات قلم جريء، وكاتبة ذائعة الصيت، بعد وفاة والديها، ونجاحها في الحصول على الإرث الذي حاول عمها الاستيلاء عليه، تملك دار نشر خاصة لها، تُديرها، وتُشرف عليها بنفسها، واستكملت هذا الحلم بحلم آخر، مُكَمَّل للحلم الأوّل، وداعم له؛ وهو فتح صالون أدبي في بيت عائلتها، حتى توالت نجاحاتها، إلّا أن الشيء الوحيد الذي كان يؤرقها هو مستقبل علاقتها العاطفية مع صحفي قائمة على تواصل نتِّي دام ثلاث سنوات كانت خلالها محلّقة في فضاءٍ افتراضيِّ يتعدى حدود الخيال؛ ولأنه في الحبِّ، كما في الكتابة؛ كانت رناد تتخطَّى المحظور؛ قررت أن تحطِّم جدار الفصل الوهمي ذاك، والذي بناه مجتمعها على مدى حقب طويلة؛ لتبدأ جنونها مع من تحبّ وتعيشه واقعاً حيّاً. تسافر رناد إلى مدينة فريد وفي داخلها شعور بالقلق والخوف مما ينتظرها؛ فهل ستجد رناد الحب الذي انتظرته، أم أن الحياة ستفاجئها بما لم تتوقع؟ من أجواء الرواية نقرأ: "كانت كمقطع شِعري، من قصيدة ثورية، حيَّة الصدى، جلجل بها صوته! "لم تَنتهِ ثوراتي". أعادتها في سرِّها، وهي تتأمَّله، تَيَّاهة به، وبهذه الروح التي تسكنه، والباقية حيَّة، متوقِّدة فيه، ومصهورة كما اعتادتها بكل أحلامه، وشاعريته، وجنون تمرُّده. إنه يبدو كما لو كان رجلاً خرافيّاً، أو نبيّاً، من عصور المعجزات! هذا هو الحلم/ الأمل إذن، الذي عاشت له، وانتظرته كل هذه السنين، ورفضت من أجله كل الفرسان. هوذا الحاضر، وصورة ما سيكون عليه الغد. آه. يا فريد! كم أحبُّك بكل جرأتك هذه. بكل جنونك. بكل هدير اندفاعك. بكل صخبك. بكل شيءٍ جميلٍ، وعصريِّ فيك!".

إقرأ المزيد
لا قيد في يدي
لا قيد في يدي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 312,355

تاريخ النشر: 01/09/2024
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"لا قَيْدَ في يَدي" سردية ذاتيةُ المشاعر، رومانسية المعنى، عالية الأداء اللغوي، أرادها الكاتب سعيد مصبح الغافري - حسب وظيفة اعتبة العنوان - مؤشراً على رؤيته الخاصة للمرأة ببعده (التحرّري) المرتبط بجوهر طبيعتها كأنثى، تبحث عن ذاتها، ولكن من زاوية رؤية مختلفة، فالحب في هذه الرواية ليس فيضَ مشاعر وحَسْب، ...بل عَقلَنَة له، وقَبضٌ عليه في إطار خاص تكون فيه المرأة سيدة نفسها. رناد بطلة رواية "لا قَيْدَ في يَدي" فتاة عصرية، صاخبة، مثقفة، ذات قلم جريء، وكاتبة ذائعة الصيت، بعد وفاة والديها، ونجاحها في الحصول على الإرث الذي حاول عمها الاستيلاء عليه، تملك دار نشر خاصة لها، تُديرها، وتُشرف عليها بنفسها، واستكملت هذا الحلم بحلم آخر، مُكَمَّل للحلم الأوّل، وداعم له؛ وهو فتح صالون أدبي في بيت عائلتها، حتى توالت نجاحاتها، إلّا أن الشيء الوحيد الذي كان يؤرقها هو مستقبل علاقتها العاطفية مع صحفي قائمة على تواصل نتِّي دام ثلاث سنوات كانت خلالها محلّقة في فضاءٍ افتراضيِّ يتعدى حدود الخيال؛ ولأنه في الحبِّ، كما في الكتابة؛ كانت رناد تتخطَّى المحظور؛ قررت أن تحطِّم جدار الفصل الوهمي ذاك، والذي بناه مجتمعها على مدى حقب طويلة؛ لتبدأ جنونها مع من تحبّ وتعيشه واقعاً حيّاً. تسافر رناد إلى مدينة فريد وفي داخلها شعور بالقلق والخوف مما ينتظرها؛ فهل ستجد رناد الحب الذي انتظرته، أم أن الحياة ستفاجئها بما لم تتوقع؟ من أجواء الرواية نقرأ: "كانت كمقطع شِعري، من قصيدة ثورية، حيَّة الصدى، جلجل بها صوته! "لم تَنتهِ ثوراتي". أعادتها في سرِّها، وهي تتأمَّله، تَيَّاهة به، وبهذه الروح التي تسكنه، والباقية حيَّة، متوقِّدة فيه، ومصهورة كما اعتادتها بكل أحلامه، وشاعريته، وجنون تمرُّده. إنه يبدو كما لو كان رجلاً خرافيّاً، أو نبيّاً، من عصور المعجزات! هذا هو الحلم/ الأمل إذن، الذي عاشت له، وانتظرته كل هذه السنين، ورفضت من أجله كل الفرسان. هوذا الحاضر، وصورة ما سيكون عليه الغد. آه. يا فريد! كم أحبُّك بكل جرأتك هذه. بكل جنونك. بكل هدير اندفاعك. بكل صخبك. بكل شيءٍ جميلٍ، وعصريِّ فيك!".

إقرأ المزيد
11.20$
16.00$
%30
لا قيد في يدي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140270992

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين