لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر


اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر
38.00$
40.00$
%5
الكمية:
اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر
تاريخ النشر: 21/05/2024
الناشر: دار الأيام للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:فقد شهدت الجزائر منذ الفتح الإسلامي وعبر تاريخها الطويل نحلا ومذاهب إسلامية عديدة أسهمت في نهضة الجزائر الفقهية والفكرية والعقدية.
لكن ما عرفه المذهب المالكي من انتشار ورسوخ بهذه البلاد لم يعرفه أي مذهب فقهي، فقد قويت شوكته بعد انتصاره على المحن التي اعترضته طيلة حكم الدول المتعاقبة على الجزائر ...وصار، المذهب المالكي حينها متقلد الجميع، واختار البعض المذهب الإباضي. ولأن المذهبين متقاربان ومتفقان في أغلب الفروع فقد شكّلا مرجعية فقهية جامعة، أصبحت رمز قومية أهل هذا البلد، والحصن المنيع الذي يحمي وحدتهم وأمنهم والملاذ الآمن من كل وافد أو دخيل. وإن عدنا للشريعة الغراء وإلى مصادرها، وجدنا أن الاختلاف في الفتوى أمر لا بد منه وأنه غير منكر ولا محظور فقد اختلف الصحابة ومن بعدهم السلف الصالح، فكان الاختلاف في فهم الدين رحمة واسعة. واختلاف الفتوى في الجزائر اليوم، شابَهُ كثير من الخلل نتيجة ظروف سياسية واجتماعية، عاشتها البلاد بعد استقلالها سنة 1962م. انجر عن هذا الاختلاف ضمور عناصر الوحدة ، واختل أمر هذه الأمة خلال عقد من الزمن، افرز نشازا ، وتطاحنا واختلافا في العبادات والعادات والسلوك، وحتى في العقائد

إقرأ المزيد
اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر
اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر

تاريخ النشر: 21/05/2024
الناشر: دار الأيام للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:فقد شهدت الجزائر منذ الفتح الإسلامي وعبر تاريخها الطويل نحلا ومذاهب إسلامية عديدة أسهمت في نهضة الجزائر الفقهية والفكرية والعقدية.
لكن ما عرفه المذهب المالكي من انتشار ورسوخ بهذه البلاد لم يعرفه أي مذهب فقهي، فقد قويت شوكته بعد انتصاره على المحن التي اعترضته طيلة حكم الدول المتعاقبة على الجزائر ...وصار، المذهب المالكي حينها متقلد الجميع، واختار البعض المذهب الإباضي. ولأن المذهبين متقاربان ومتفقان في أغلب الفروع فقد شكّلا مرجعية فقهية جامعة، أصبحت رمز قومية أهل هذا البلد، والحصن المنيع الذي يحمي وحدتهم وأمنهم والملاذ الآمن من كل وافد أو دخيل. وإن عدنا للشريعة الغراء وإلى مصادرها، وجدنا أن الاختلاف في الفتوى أمر لا بد منه وأنه غير منكر ولا محظور فقد اختلف الصحابة ومن بعدهم السلف الصالح، فكان الاختلاف في فهم الدين رحمة واسعة. واختلاف الفتوى في الجزائر اليوم، شابَهُ كثير من الخلل نتيجة ظروف سياسية واجتماعية، عاشتها البلاد بعد استقلالها سنة 1962م. انجر عن هذا الاختلاف ضمور عناصر الوحدة ، واختل أمر هذه الأمة خلال عقد من الزمن، افرز نشازا ، وتطاحنا واختلافا في العبادات والعادات والسلوك، وحتى في العقائد

إقرأ المزيد
38.00$
40.00$
%5
الكمية:
اختلاف الفتوى وأثره على المرجعية الفقهية في الجزائر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1
ردمك: 9789923521588

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين