لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً


صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً
تاريخ النشر: 30/08/2023
الناشر: منشورات دار شهريار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يخرج خضر حسن خلف، الشاعر الهادئ ذو الصوت الخفيض، عمَّا اعتاده في مجمل تجربته الشعرية، موجّهاً حديثه للإنسان في كلٍّ منّا، مستنهضاً يقظته، متطلّعاً للحلم بفجر جديد، وتلك هي حكاية الديوان، كما أراد لها في آخر أعماله أن تكون، مغادرةً للذاتي وامتزاجاً بالموضوعي من الأفكار والهموم والتطلّعات. من هنا كان ...للواقعة، سياسية واجتماعية، حضورٌ مرجعيٌ ملموسٌ وأثرٌ بيّنٌ في توجيه التجربة نحو مقاصدها، القريبة منها والبعيدة. إنَّ القصيدة تجتهد من أجل عبور الوقائع للوصول إلى معانيها، وتخطّي الراهن للإمساك بما بين الحقيقة والوهم من مجاز حياتي واستعارة شعرية، ليكون حديث خضر، بموجبها، تلويحةً حانيةً ونداءً غامراً للصديق الذي رفع يديه احتجاجاً: الحياة تستعصي على الكسر، يا صديقي! تلك هي وصيّته الأخيرة لصديقه ولذاته، فليس ثمَّة أقرب من الذات صديقاً، كما في جملة أرسطو "الصديق إنسان هو أنت، إلَّا أنَّه بالشخص غيرُك"، أو جملة أبي حيان التوحيدي، "الصديق آخر هو أنت"، من أجل حلمٍ يكبر في الذاكرة متوهّجاً في صمتنا. تجتهد القصيدة كي تجدّد، على مشارف الحلم، ذاتها، في غياب الشاعر وفي حضوره الظليل.

إقرأ المزيد
صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً
صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً

تاريخ النشر: 30/08/2023
الناشر: منشورات دار شهريار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يخرج خضر حسن خلف، الشاعر الهادئ ذو الصوت الخفيض، عمَّا اعتاده في مجمل تجربته الشعرية، موجّهاً حديثه للإنسان في كلٍّ منّا، مستنهضاً يقظته، متطلّعاً للحلم بفجر جديد، وتلك هي حكاية الديوان، كما أراد لها في آخر أعماله أن تكون، مغادرةً للذاتي وامتزاجاً بالموضوعي من الأفكار والهموم والتطلّعات. من هنا كان ...للواقعة، سياسية واجتماعية، حضورٌ مرجعيٌ ملموسٌ وأثرٌ بيّنٌ في توجيه التجربة نحو مقاصدها، القريبة منها والبعيدة. إنَّ القصيدة تجتهد من أجل عبور الوقائع للوصول إلى معانيها، وتخطّي الراهن للإمساك بما بين الحقيقة والوهم من مجاز حياتي واستعارة شعرية، ليكون حديث خضر، بموجبها، تلويحةً حانيةً ونداءً غامراً للصديق الذي رفع يديه احتجاجاً: الحياة تستعصي على الكسر، يا صديقي! تلك هي وصيّته الأخيرة لصديقه ولذاته، فليس ثمَّة أقرب من الذات صديقاً، كما في جملة أرسطو "الصديق إنسان هو أنت، إلَّا أنَّه بالشخص غيرُك"، أو جملة أبي حيان التوحيدي، "الصديق آخر هو أنت"، من أجل حلمٍ يكبر في الذاكرة متوهّجاً في صمتنا. تجتهد القصيدة كي تجدّد، على مشارف الحلم، ذاتها، في غياب الشاعر وفي حضوره الظليل.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
صديقي الذي رفع يديه احتجاجاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9789922860046

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين