لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفلاسفة وعلم الجمال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,344

الفلاسفة وعلم الجمال
20.90$
22.00$
%5
الكمية:
الفلاسفة وعلم الجمال
تاريخ النشر: 07/04/2023
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ليس بإمكان النقد الميتافيزيقي أن ينال من براءة الإستطيقامين يضعها أمام حكمة العقل متهماً إياها بالإبتعاد عن الحقيقة، ذلك أن استثمار المقولات الفلسفية، من أجل تحديد ماهية الجميل سيفقد ملكة الذوق بريقها الروحي، بل ويحكم عليها بالإحباط.
فالذوق يقتسم الرؤية مع الروح، لأنه هو الذي يصدر الحكم بصدد الجميل، لكن مع ...ذلك نتساءل تجاه هذا الإلتباس في رؤية الرؤيا، هل يمكن إخضاع مجال الإستطيقا إلى إمبراطورية الميتافيزيقا؟.
وبعبارة أخرى؛ كيف يمكن تحديد جمالية الجميل؟ هل بالعودة إلى الذوق؟ أم بالإعتماد على ملكة الحكم؟ وبأي حق تتدخل الميتافيزيقا في توجيه الذوق والحكم؟ بل أكثر من ذلك، ما الذي يجعل من الإستطيقا والميتافيزيقية لم تكن ستنجح في مهمتها لو لم تواكبها الحداثة الإستطيقية، إذ أن شروقهما قد تحققا في مملكة الحقيقة التي يشرف عليها العقل.
ولذلك، فإن نجاح الفيلسوف في مجال نقد العقل الخالص هو الذي دفعه إلى نقد ملكة الحكم، فتجليات الروح لا تقتصر على المقولات المنطقية كالوضع والزمان والمكان، التي فمن خلالهم يتم تحديد وجودية الموجود وشيئية الشيء، بل إنها تسعى إلى إشباع رغبة الجمال وتحقيق لغة مجردة، فعلاقة الحكم بالجميل: "يكون بواسطة الذوق، لأنه هو ملكة الحكم، وأيضاً إشباع رغبة الجمال في الروح".

إقرأ المزيد
الفلاسفة وعلم الجمال
الفلاسفة وعلم الجمال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,344

تاريخ النشر: 07/04/2023
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ليس بإمكان النقد الميتافيزيقي أن ينال من براءة الإستطيقامين يضعها أمام حكمة العقل متهماً إياها بالإبتعاد عن الحقيقة، ذلك أن استثمار المقولات الفلسفية، من أجل تحديد ماهية الجميل سيفقد ملكة الذوق بريقها الروحي، بل ويحكم عليها بالإحباط.
فالذوق يقتسم الرؤية مع الروح، لأنه هو الذي يصدر الحكم بصدد الجميل، لكن مع ...ذلك نتساءل تجاه هذا الإلتباس في رؤية الرؤيا، هل يمكن إخضاع مجال الإستطيقا إلى إمبراطورية الميتافيزيقا؟.
وبعبارة أخرى؛ كيف يمكن تحديد جمالية الجميل؟ هل بالعودة إلى الذوق؟ أم بالإعتماد على ملكة الحكم؟ وبأي حق تتدخل الميتافيزيقا في توجيه الذوق والحكم؟ بل أكثر من ذلك، ما الذي يجعل من الإستطيقا والميتافيزيقية لم تكن ستنجح في مهمتها لو لم تواكبها الحداثة الإستطيقية، إذ أن شروقهما قد تحققا في مملكة الحقيقة التي يشرف عليها العقل.
ولذلك، فإن نجاح الفيلسوف في مجال نقد العقل الخالص هو الذي دفعه إلى نقد ملكة الحكم، فتجليات الروح لا تقتصر على المقولات المنطقية كالوضع والزمان والمكان، التي فمن خلالهم يتم تحديد وجودية الموجود وشيئية الشيء، بل إنها تسعى إلى إشباع رغبة الجمال وتحقيق لغة مجردة، فعلاقة الحكم بالجميل: "يكون بواسطة الذوق، لأنه هو ملكة الحكم، وأيضاً إشباع رغبة الجمال في الروح".

إقرأ المزيد
20.90$
22.00$
%5
الكمية:
الفلاسفة وعلم الجمال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 236
مجلدات: 1
ردمك: 9789923406786

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين