لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المقدمات التاريخية للعلم الحديث من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة العدد : 296


المقدمات التاريخية للعلم الحديث
من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة
العدد : 296
5.00$
الكمية:
المقدمات التاريخية للعلم الحديث
من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة
العدد : 296
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عرض شائق وعميق ونابض بالحيوية لثمانمائة عام من تطور العلم منذ العصور الوسطى المبكرة مرورا بالفورة الضخمة لعصر النهضة وحتى تطور العلم الحديث، الذي أصبح يمثل قوة هائلة تسيطر على عصرنا وتثير فينا مزيجا معقدا من الرهبة والإعجاب: الرهبة من تأثيراته الكارثية المدمرة وتهديده بأن يجرف في تطوره قيمنا الأخلاقية ...والروحية، والإعجاب بقدرته اللا محدودة على إحداث التطور الاجتماعي والرفاهية وسعادة البشر.
وينظر المؤلف إلى العلم باعتباره ظاهرة تاريخية يربط بين مختلف عصورها صراع الإنسان لالتقاط قوانين الطبيعة ومواجهة تحديها المزدوج للعقل والحواس، وبذلك يزيد من تقديرنا لحيوية الثقافات التي سبقتنا وإبداعيتها المذهلة التي شكلت حساسيتنا وصاغت أسس تفكيرنا، فقد صرنا أكثر ثراء وأكثر حرية لأننا شاركنا في اكتشاف الطبيعة على طول الطريق من ألبرتوس ماجنوس وروجر بيكون وليوناردو دافينشي.
كما يكرس فصلا بديعا للعلم الإسلامي بمخزونه الهائل من المعرفة في كل المجالات، وللمصادفة الفريدة التي تمثلت في التقائه بالعقل الغربي حين كان الغرب في أمس الحاجة إليه، ليثبت بذلك أن عالمنا المعاصر نتاج عملية تاريخية معقدة، وأن قوى تاريخية من الماضي البعيد هي التي ولدت التفوق العلمي والتكنولوجي للغرب الحديث وليس امتيازا موهوما للعقل الغربي.

إقرأ المزيد
المقدمات التاريخية للعلم الحديث
من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة
العدد : 296
المقدمات التاريخية للعلم الحديث من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة العدد : 296

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عرض شائق وعميق ونابض بالحيوية لثمانمائة عام من تطور العلم منذ العصور الوسطى المبكرة مرورا بالفورة الضخمة لعصر النهضة وحتى تطور العلم الحديث، الذي أصبح يمثل قوة هائلة تسيطر على عصرنا وتثير فينا مزيجا معقدا من الرهبة والإعجاب: الرهبة من تأثيراته الكارثية المدمرة وتهديده بأن يجرف في تطوره قيمنا الأخلاقية ...والروحية، والإعجاب بقدرته اللا محدودة على إحداث التطور الاجتماعي والرفاهية وسعادة البشر.
وينظر المؤلف إلى العلم باعتباره ظاهرة تاريخية يربط بين مختلف عصورها صراع الإنسان لالتقاط قوانين الطبيعة ومواجهة تحديها المزدوج للعقل والحواس، وبذلك يزيد من تقديرنا لحيوية الثقافات التي سبقتنا وإبداعيتها المذهلة التي شكلت حساسيتنا وصاغت أسس تفكيرنا، فقد صرنا أكثر ثراء وأكثر حرية لأننا شاركنا في اكتشاف الطبيعة على طول الطريق من ألبرتوس ماجنوس وروجر بيكون وليوناردو دافينشي.
كما يكرس فصلا بديعا للعلم الإسلامي بمخزونه الهائل من المعرفة في كل المجالات، وللمصادفة الفريدة التي تمثلت في التقائه بالعقل الغربي حين كان الغرب في أمس الحاجة إليه، ليثبت بذلك أن عالمنا المعاصر نتاج عملية تاريخية معقدة، وأن قوى تاريخية من الماضي البعيد هي التي ولدت التفوق العلمي والتكنولوجي للغرب الحديث وليس امتيازا موهوما للعقل الغربي.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
المقدمات التاريخية للعلم الحديث
من الإغريق القدماء إلى عصر النهضة
العدد : 296

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أحمد حسان عبد الواحد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين