لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 31,501

بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان
تاريخ النشر: 18/08/2022
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنَّ التَّساؤل عن أصل البحث العلميّ، وماهيَّته الفلسفيَّة، لهو منسيٌّ منذ أن تعرَّفَت المجتمعات العربيَّة على المعرفة من خلال المواقف التي اِتخذتها الآيديولوجيات السياسية، في حقل الصراع المَبني قبليَّاً على مصالحها.
وإنَّ تساؤلاً من هذا النوع لا يخضع فقط للنسيان؛ بل للحجب والتغييب، وذلك، يرتبط بأن المصلحة داخل الفعل السياسي ترتبط، ...على هذا النحو أو ذاك، بحجب وعي الفعل السياسي.
وإذا نحن بحثنا - باِعتبار أن عصر ما بعد الثورة السايبرانية يعدُّ التَّساؤل عن الوجود، والعالَم، والمجتمع، والإنسانِ، ضرباً من ضروب الولوج الأصليِّ إلى [العالَميَّة] - إذا بحثنا عن عمليات الحجب والتغييب، فإنَّنا سوف نجدها مباشرةً في ماهيَّة القهر والإرغام والجَبر التي من شأن السلطة.
ومن جهة أن هذه الأخيرة تعتبر التَّساؤل عن ماهيتها ضرباً من ضروب الخروج عن المؤسسة، باِعتبار أن المؤسسة تحدِّدُ، دائماً قَبْلِيَّاً، [النقيضَ - الخاصّ]: نقيضها هي الخاصّ بها، و[الخارج - الخاصّ]: الخارج عنها هي الخاصّ بها، والفعل المُضاد الخاصّ بها، والنقد المضاد الخاصّ بها، فإنَّ شيئاً كالتَّساؤل عن البحث العلميّ، إنَّما هو، بداهةً يخرج عن الوعي المجتمعيّ العامّ؛ وينسحب هذا الغياب، بعمليات إعادة إنتاج المؤسسة لذاتها، إلى مستوى الآكاديميا، والجامعة. +

إقرأ المزيد
بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان
بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 31,501

تاريخ النشر: 18/08/2022
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنَّ التَّساؤل عن أصل البحث العلميّ، وماهيَّته الفلسفيَّة، لهو منسيٌّ منذ أن تعرَّفَت المجتمعات العربيَّة على المعرفة من خلال المواقف التي اِتخذتها الآيديولوجيات السياسية، في حقل الصراع المَبني قبليَّاً على مصالحها.
وإنَّ تساؤلاً من هذا النوع لا يخضع فقط للنسيان؛ بل للحجب والتغييب، وذلك، يرتبط بأن المصلحة داخل الفعل السياسي ترتبط، ...على هذا النحو أو ذاك، بحجب وعي الفعل السياسي.
وإذا نحن بحثنا - باِعتبار أن عصر ما بعد الثورة السايبرانية يعدُّ التَّساؤل عن الوجود، والعالَم، والمجتمع، والإنسانِ، ضرباً من ضروب الولوج الأصليِّ إلى [العالَميَّة] - إذا بحثنا عن عمليات الحجب والتغييب، فإنَّنا سوف نجدها مباشرةً في ماهيَّة القهر والإرغام والجَبر التي من شأن السلطة.
ومن جهة أن هذه الأخيرة تعتبر التَّساؤل عن ماهيتها ضرباً من ضروب الخروج عن المؤسسة، باِعتبار أن المؤسسة تحدِّدُ، دائماً قَبْلِيَّاً، [النقيضَ - الخاصّ]: نقيضها هي الخاصّ بها، و[الخارج - الخاصّ]: الخارج عنها هي الخاصّ بها، والفعل المُضاد الخاصّ بها، والنقد المضاد الخاصّ بها، فإنَّ شيئاً كالتَّساؤل عن البحث العلميّ، إنَّما هو، بداهةً يخرج عن الوعي المجتمعيّ العامّ؛ وينسحب هذا الغياب، بعمليات إعادة إنتاج المؤسسة لذاتها، إلى مستوى الآكاديميا، والجامعة. +

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
بنية البحث العلمي في الفلسفة ، وعلوم المجتمع والإنسان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9786144722053

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين