لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ الخلفاء ( شاموا )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,820

تاريخ الخلفاء ( شاموا )
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
تاريخ الخلفاء ( شاموا )
تاريخ النشر: 20/04/2021
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة الناشر:يقول الإمام السيوطي في مقدمة كتابه: "... فهذا تاريخ لطيف ترجمت فيه الخلفاء وأمراء المؤمنين القائمين ‏بأمر الأمة من عمد أي بكر الصديق... رضي الله عنه إلى عهدنا هذا على ترتيب زمانهم، الأول فالأول، ‏وذكرت في ترجمة كلٍّ منهم ما وقع في أيامه من الحوادث المستغربة، ومن كان في أيامه ...من أئمة الدين ‏وأعلام الأمة. ‏ ‎
‎ وكان الداعي إلى تأليف هذا الكتاب أمورٌ؛ منها أن الإحاطة بتراجم أعيان الأمة مطلوبةٌ، ولذوي المعارف ‏محبوبة، وقد جمع جماعة تواريخ ذكروا فيها الأعيان مختلطين ولم يستوفوا فيها المقال... فرأيت أنّ إفراد كل ‏طائفة في كتاب أقرب إلى الفائدة لمن يريد تلك الطائفة وأسهل في التحصيل...‏ ‎
‎ والإمام السيوطي، مؤلف هذا الكتاب هو عبد الرحمن بن الكمال بن محمد بن سابق الدين بن الفخر عثمان بن ‏ناظر الدين... من الشيخ همام الدين الهمام الخضيري الأسيوطي، وقد ترجم الإمام السيوطي لنفسه في كتابه ‏‏"حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة" ومما قاله: "أما جدّي الأعلى همام الدين فكان من أهل الحقيقة ‏ومن مشايخ الطرق، فكانوا أهل الوجاهة والرئاسة؛ فهم من وُلِّيَ الحكم ببلده، ومنهم من وُلّي الحِسْبة، ومنهم ‏من كان تاجراً في صحبة الأمير شيخون وبنى مدرسة بأسيوط ووقف عليها أوقافاً، ومنهم من كان متمولاً، ولا ‏أعرف منهم من خدم العلم حق الخدمة، إلا والدي – وكان فقيهاً شافعاً متمولاً، ولا أعرف منهم من خدم العلم ‏حق الخدمة، إلا والدي – وكان فقيهاً شافعياً... وعن نسبته يقول: وأما نسبتنا بالخضيري، فلا أعلم ما تكون ‏إليه هذه النسبة إلا الخضيرية – محلّة ببغداد، وقد حدثني من أثق به أنه سمع والدي.. رحمة الله تعالى – ‏يذكر أن جدّه الأعلى كان أعجمياً أو من الشرق... فالظاهر أن النسبة إلى المحلّة المذكورة.‏ ‎
‎ ولد الإمام السيوطي سنة 849هـ، نشأ يتيماً، وحفظ القرآن الكريم وله دون ثماني سنين، ثم حفظ "العمرة" ‏و"منهاج الفقه" و"الأصول"، و"ألفية بن مالك"، وشرع بالإشتغال بالعلم من مستهل سنة 864هـ، فأخذ الفقه ‏والنحو عن جماعة من الشيوخ، كما أخذ الفرائض والفقه، والحديث، والتفسير، والأصول، والعربية والمعاني ‏وغير ذلك، رُزِق التبحر في سبعة علوم: التفسير، والحديث، والفقه، والنحو، والمعاني، والبيان، والبديع، ‏ودونها الإنشاء والتوسل، والفرائض، ودونها القراءات، ودونها الطب، أُجيز بتدريس العربية في مستهل سنة ‏‏866، والإفتاء سنة 871هـ، والحديث في مستهل سنة 872هـ شرع في التصنيف سنة 866هـ، وبلغت ‏مؤلفاته إلى حين كتابه "حسن المحاضرة" ثلاثمائة كتاب.‏ ‎
‎ توفي الإمام السيوطي سنة 911هـ بعد أن ملأ الدنيا علماً وشهرةً وذكراً، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب ‏يصدر بطبعة محققة، فقد عمد المحقق إلى إعتماده في إخراج هذه الطبعة على نسختين، الأولى: نسخة دار ‏الكتب المصرية رقم 14، وهي نسخة كاملة، وقد رمز إليها في هامشه بالحرف (أ)، الثانية: نسخة دار الكتب ‏الظاهرية بدمشق، وهذه النسخة ناقصة، وتمثل نصف الكتاب، وتنتهي في نهاية ترجمة الخليفة أبي العباس ‏السفّاح، وهي موجودة الآن في مكتبة الأسد، وقد رمز إليها في هامشه بالحرف (ظ).‏ ‎
‎ إلى جانب ذلك فقد عمد المحقق إلى ضبط المتن ثم تخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وضبط الأبيات ‏الشعرية وعزوها إلى قائليها، ثم بيان ما غمض من الكلام والعبارات، وإغناء الهامش بمزيد من المصادر ‏والمراجع بإمكان الباحث والمطلّع والطالب العودة إليها لكثير من الكتب والمصنفات التي أوردها الإمام ‏السيوطي في المتن، بالإضافة إلى ذلك لم يغفل المحقق عن إيراد ترجمة مختصر لطائفة من الأعلام والعلماء ‏والتي أتى المؤلف على ذكرها في متنه.

إقرأ المزيد
تاريخ الخلفاء ( شاموا )
تاريخ الخلفاء ( شاموا )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,820

تاريخ النشر: 20/04/2021
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة الناشر:يقول الإمام السيوطي في مقدمة كتابه: "... فهذا تاريخ لطيف ترجمت فيه الخلفاء وأمراء المؤمنين القائمين ‏بأمر الأمة من عمد أي بكر الصديق... رضي الله عنه إلى عهدنا هذا على ترتيب زمانهم، الأول فالأول، ‏وذكرت في ترجمة كلٍّ منهم ما وقع في أيامه من الحوادث المستغربة، ومن كان في أيامه ...من أئمة الدين ‏وأعلام الأمة. ‏ ‎
‎ وكان الداعي إلى تأليف هذا الكتاب أمورٌ؛ منها أن الإحاطة بتراجم أعيان الأمة مطلوبةٌ، ولذوي المعارف ‏محبوبة، وقد جمع جماعة تواريخ ذكروا فيها الأعيان مختلطين ولم يستوفوا فيها المقال... فرأيت أنّ إفراد كل ‏طائفة في كتاب أقرب إلى الفائدة لمن يريد تلك الطائفة وأسهل في التحصيل...‏ ‎
‎ والإمام السيوطي، مؤلف هذا الكتاب هو عبد الرحمن بن الكمال بن محمد بن سابق الدين بن الفخر عثمان بن ‏ناظر الدين... من الشيخ همام الدين الهمام الخضيري الأسيوطي، وقد ترجم الإمام السيوطي لنفسه في كتابه ‏‏"حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة" ومما قاله: "أما جدّي الأعلى همام الدين فكان من أهل الحقيقة ‏ومن مشايخ الطرق، فكانوا أهل الوجاهة والرئاسة؛ فهم من وُلِّيَ الحكم ببلده، ومنهم من وُلّي الحِسْبة، ومنهم ‏من كان تاجراً في صحبة الأمير شيخون وبنى مدرسة بأسيوط ووقف عليها أوقافاً، ومنهم من كان متمولاً، ولا ‏أعرف منهم من خدم العلم حق الخدمة، إلا والدي – وكان فقيهاً شافعاً متمولاً، ولا أعرف منهم من خدم العلم ‏حق الخدمة، إلا والدي – وكان فقيهاً شافعياً... وعن نسبته يقول: وأما نسبتنا بالخضيري، فلا أعلم ما تكون ‏إليه هذه النسبة إلا الخضيرية – محلّة ببغداد، وقد حدثني من أثق به أنه سمع والدي.. رحمة الله تعالى – ‏يذكر أن جدّه الأعلى كان أعجمياً أو من الشرق... فالظاهر أن النسبة إلى المحلّة المذكورة.‏ ‎
‎ ولد الإمام السيوطي سنة 849هـ، نشأ يتيماً، وحفظ القرآن الكريم وله دون ثماني سنين، ثم حفظ "العمرة" ‏و"منهاج الفقه" و"الأصول"، و"ألفية بن مالك"، وشرع بالإشتغال بالعلم من مستهل سنة 864هـ، فأخذ الفقه ‏والنحو عن جماعة من الشيوخ، كما أخذ الفرائض والفقه، والحديث، والتفسير، والأصول، والعربية والمعاني ‏وغير ذلك، رُزِق التبحر في سبعة علوم: التفسير، والحديث، والفقه، والنحو، والمعاني، والبيان، والبديع، ‏ودونها الإنشاء والتوسل، والفرائض، ودونها القراءات، ودونها الطب، أُجيز بتدريس العربية في مستهل سنة ‏‏866، والإفتاء سنة 871هـ، والحديث في مستهل سنة 872هـ شرع في التصنيف سنة 866هـ، وبلغت ‏مؤلفاته إلى حين كتابه "حسن المحاضرة" ثلاثمائة كتاب.‏ ‎
‎ توفي الإمام السيوطي سنة 911هـ بعد أن ملأ الدنيا علماً وشهرةً وذكراً، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب ‏يصدر بطبعة محققة، فقد عمد المحقق إلى إعتماده في إخراج هذه الطبعة على نسختين، الأولى: نسخة دار ‏الكتب المصرية رقم 14، وهي نسخة كاملة، وقد رمز إليها في هامشه بالحرف (أ)، الثانية: نسخة دار الكتب ‏الظاهرية بدمشق، وهذه النسخة ناقصة، وتمثل نصف الكتاب، وتنتهي في نهاية ترجمة الخليفة أبي العباس ‏السفّاح، وهي موجودة الآن في مكتبة الأسد، وقد رمز إليها في هامشه بالحرف (ظ).‏ ‎
‎ إلى جانب ذلك فقد عمد المحقق إلى ضبط المتن ثم تخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وضبط الأبيات ‏الشعرية وعزوها إلى قائليها، ثم بيان ما غمض من الكلام والعبارات، وإغناء الهامش بمزيد من المصادر ‏والمراجع بإمكان الباحث والمطلّع والطالب العودة إليها لكثير من الكتب والمصنفات التي أوردها الإمام ‏السيوطي في المتن، بالإضافة إلى ذلك لم يغفل المحقق عن إيراد ترجمة مختصر لطائفة من الأعلام والعلماء ‏والتي أتى المؤلف على ذكرها في متنه.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
تاريخ الخلفاء ( شاموا )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 528
مجلدات: 1
ردمك: 9789959858511

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين