فتح المجيد في علم التجويد
(0)    
المرتبة: 115,038
تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: دار المقتبس
نبذة الناشر:لمَا كان علم التَّجويد من أجلِّ العلوم قَدْراً، وأَوْلَاها ذِكراً، وأعظمها أجراً؛ لكونه متعلّقاً بأداء كلام ربِّ العالمين، المنزِّل على سيّد المرسلين صلَّى اللّٰه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، وكانت الرِّسالة - المعروفة بالميدانيَّة - ذات البركات الجليلة، والفوائد الحسنة الجميلة، مرجع النَّاس في التَّفهيم، ومُعتمدهم في التَّعليم، إلَّا أنَّها ...غير وافيةِ بالمطلوب، ومحتاجةٍ إلى الأمر المرغوب، سألني بعض الإخوان - أصلح اللّٰه لي ولهم الحال والشَّأن - أن أجمع لهم رسالةً، صغيرة الحجم، كثيرة العلم في الأحكام القرآنيَّة، زائدةً على الرِّسالة المذكورة، فأجبتهم لذلك طالباً الثَّواب من فيض المُعطي الوهَّاب. إقرأ المزيد