لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحضارة البابلية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,015

الحضارة البابلية
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
الحضارة البابلية
تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الدراسة العلمية الأولى للحضارة البابلية في اللغة العربية، وهو يلقي الضوء بالمعلومات والشرح والتحليل الخمسة عشر مكونة من مكونات هذه الحضارة، حيث تتجلى العناصر المادية بإرثها الملموس في المظاهر (الجغرافية، السياسية، العسكرية، الاقتصادية، المادية والطاقة، العلمية)، وتناظرها العناصر الثقافية في المظاهر التاريخية، القانونية المدنية، الأدبية - الفكرية، ...النفسية، الدينية، الفنية)، لتكونا كفتي ميزان الحضارة الذي تضبط توازنه (الأخلاق) وتوازن عناصره المادية والثقافية، كل عنصر من هذه العناصر يبحثها فصل من فصول الكتاب في أدق تفاصيله. ولكي تكتمل صورة الحضارة البابلية كان لابد من فصل تمهيدي يعتني بالتعريف ببابل وشعوبها وأسمائها والعلم والدراسات المتخصصة التي بحثت فيها والعلماء الذين ساهموا بذلك، وكان لابد من فصل ختامي يعمل على معايرة وتقييم ونقد هذه الحضارة والبحث عن ما تفردت به دون غيرها.
الفصول السبعة عشر للكتاب تعطي صورة عن الحضارة البابلية لم تعطها كتب أخرى، في هذا المجال، بمثل هذا التنوع والعمق، ولذلك نقول إنه كتاب جديد بكل ما تعنيه الكلمة، وهو كتاب متفرد في حقله. الصورة المؤسفة التي قدمتها الأديان الإبراهيمية الثلاثة عن بابل خالفت الحقيقة التي كانت عليها بابل من جميع النواحي الحضارية. فعلى مدى زمن بعيد في الماضي، يمتد لحوالي 2000 عاما، وحتى قرن ونصف القرن تقريبا، من الآن، ظلت صورة بابل في التوراة هي المهيمنة على عقول الناس في الشرق والغرب، فقد كانت بابل بلاد السحر والتنجيم التي يسودها عالم شرير تعج به الشياطين والعفاريت والمعوذين والسحرة.
أفلت بابل لكن صورتها الزانية والفاجرة التي رسمها هؤلاء لم تأفل، ولم يغير، هذه الصورة، سوى علماء الآثار الذي بدأوا منذ منتصف القرن التاسع عشر بجلاء حقيقة بابل وحضارتها. لم تتغير الصورة فقط، بل أن الغربيين صعقوا يوم عرفوا أن الكتاب المقدس الذي كان يهجو بابل ويشتمها مغروسة جذوره ومادته الدينية فيها على وجه التحديد، ثم انتهت هذه المهزلة حين عرفوا أن مؤلفي التوراة والتلمود كتبوا في بابل مستنسخين تراثها وناسبين هذا التراث لهم ولشعب لم تكن له ملامح إلا بعد أن سكن في بابل وعاش من خيراتها الطبيعية والاقتصادية والمعرفية، وكون دينه فيها.

إقرأ المزيد
الحضارة البابلية
الحضارة البابلية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,015

تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو الدراسة العلمية الأولى للحضارة البابلية في اللغة العربية، وهو يلقي الضوء بالمعلومات والشرح والتحليل الخمسة عشر مكونة من مكونات هذه الحضارة، حيث تتجلى العناصر المادية بإرثها الملموس في المظاهر (الجغرافية، السياسية، العسكرية، الاقتصادية، المادية والطاقة، العلمية)، وتناظرها العناصر الثقافية في المظاهر التاريخية، القانونية المدنية، الأدبية - الفكرية، ...النفسية، الدينية، الفنية)، لتكونا كفتي ميزان الحضارة الذي تضبط توازنه (الأخلاق) وتوازن عناصره المادية والثقافية، كل عنصر من هذه العناصر يبحثها فصل من فصول الكتاب في أدق تفاصيله. ولكي تكتمل صورة الحضارة البابلية كان لابد من فصل تمهيدي يعتني بالتعريف ببابل وشعوبها وأسمائها والعلم والدراسات المتخصصة التي بحثت فيها والعلماء الذين ساهموا بذلك، وكان لابد من فصل ختامي يعمل على معايرة وتقييم ونقد هذه الحضارة والبحث عن ما تفردت به دون غيرها.
الفصول السبعة عشر للكتاب تعطي صورة عن الحضارة البابلية لم تعطها كتب أخرى، في هذا المجال، بمثل هذا التنوع والعمق، ولذلك نقول إنه كتاب جديد بكل ما تعنيه الكلمة، وهو كتاب متفرد في حقله. الصورة المؤسفة التي قدمتها الأديان الإبراهيمية الثلاثة عن بابل خالفت الحقيقة التي كانت عليها بابل من جميع النواحي الحضارية. فعلى مدى زمن بعيد في الماضي، يمتد لحوالي 2000 عاما، وحتى قرن ونصف القرن تقريبا، من الآن، ظلت صورة بابل في التوراة هي المهيمنة على عقول الناس في الشرق والغرب، فقد كانت بابل بلاد السحر والتنجيم التي يسودها عالم شرير تعج به الشياطين والعفاريت والمعوذين والسحرة.
أفلت بابل لكن صورتها الزانية والفاجرة التي رسمها هؤلاء لم تأفل، ولم يغير، هذه الصورة، سوى علماء الآثار الذي بدأوا منذ منتصف القرن التاسع عشر بجلاء حقيقة بابل وحضارتها. لم تتغير الصورة فقط، بل أن الغربيين صعقوا يوم عرفوا أن الكتاب المقدس الذي كان يهجو بابل ويشتمها مغروسة جذوره ومادته الدينية فيها على وجه التحديد، ثم انتهت هذه المهزلة حين عرفوا أن مؤلفي التوراة والتلمود كتبوا في بابل مستنسخين تراثها وناسبين هذا التراث لهم ولشعب لم تكن له ملامح إلا بعد أن سكن في بابل وعاش من خيراتها الطبيعية والاقتصادية والمعرفية، وكون دينه فيها.

إقرأ المزيد
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
الحضارة البابلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 863
مجلدات: 1
ردمك: 9789922634142

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين