لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رينه ديكارت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,135

رينه ديكارت
15.00$
الكمية:
رينه ديكارت
تاريخ النشر: 24/07/2019
الناشر: المكتبة الشرقية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رينه ديكارت (1596- 1650) هو الفيلسوف الفرنسي الذي دشن الفكر الحديث بتأسيسه المعرفة والأخلاق ‏على الأنا المفكر، وليس على أهمية عالمٍ سابق وخارجي على الفكر الإنساني.‏ ‎
‎ بالنسبة إلى ديكارت، الرياضي والفيزيائي، بالنسبة لهذا الإنسان الشريف الذي رفض الفلسفة الريبية، تفتح ‏الحقيقة المؤسسة وهي "الأنا أفكر" وبفضل الطريقة، المجال على حقائق أخرى ...– فيزيائية، ماورائية، ‏وأخلاقية.‏ ‎
‎ مع ذلك فإن فكرة وجود الله تعالى اللامتناهي والكامل الصدقية، التي تضمن للعقل البشري قدرته على الحكم ‏بشكل مستقيم، هي فكرة يبدو أنها نزعت عن الكوجيتو وضعيته كأساس وحيد لم هو حق وخير.‏ ‎
‎ غذت التوترات اللازمة للنظام الديكارتي نقد معاصريه، كما غذت نقد المتأخرين لاحقاً، حيث انطلقت نزعة ‏اختصار "الفلسفة الديكارتية"، هكذا رأى هيدغر أن ديكارت قد ألحق بالعقل الإنساني "إرادة قوة" تفتحت في ‏السيطرة التقنية على العالم، أما ما هو أكثر سوءاً أيضاً، هو أن ديكارت، وبإدخاله "أسطورة الجوانية"، قد ‏ضلّل وعلى مدى طويل الفكر الحديث، على ما يرى فيتفنشتاين.‏ ‎
‎ يهدف العمل الحالي الكشف عن تعقيد الفلسفة الديكارتية، وعلى طرح السؤال حول الجهد الذي بذله ديكارت ‏لإجراء مصالحة بين حركتي الوجود الإنساني: الحرية التي يملكها الأنا بوضع مسافة بينه وبين مواضيع ‏التفكر ولذته في الإحساس يتجسده الجسماني، والذي يصعب مع ذلك وضع تفسير له.‏ ‎
‎ ‏"فردريك ليلونغ" مجاز في الفلسفة، وحائز على شهادة الدكتوراه فيها، يدرس حاليّاً في الليسيه، في أكاديمية ‏كراتيل، وهو مؤلف دراسات حول ديكارت وحول القراءة التي تفترضها الفلسفة الفينومنولوجية عنه، وهو ‏إلى ذلك مؤلف دراسات حول الفلسفة الإنسانوية، وحول النهضة.‏

إقرأ المزيد
رينه ديكارت
رينه ديكارت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,135

تاريخ النشر: 24/07/2019
الناشر: المكتبة الشرقية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رينه ديكارت (1596- 1650) هو الفيلسوف الفرنسي الذي دشن الفكر الحديث بتأسيسه المعرفة والأخلاق ‏على الأنا المفكر، وليس على أهمية عالمٍ سابق وخارجي على الفكر الإنساني.‏ ‎
‎ بالنسبة إلى ديكارت، الرياضي والفيزيائي، بالنسبة لهذا الإنسان الشريف الذي رفض الفلسفة الريبية، تفتح ‏الحقيقة المؤسسة وهي "الأنا أفكر" وبفضل الطريقة، المجال على حقائق أخرى ...– فيزيائية، ماورائية، ‏وأخلاقية.‏ ‎
‎ مع ذلك فإن فكرة وجود الله تعالى اللامتناهي والكامل الصدقية، التي تضمن للعقل البشري قدرته على الحكم ‏بشكل مستقيم، هي فكرة يبدو أنها نزعت عن الكوجيتو وضعيته كأساس وحيد لم هو حق وخير.‏ ‎
‎ غذت التوترات اللازمة للنظام الديكارتي نقد معاصريه، كما غذت نقد المتأخرين لاحقاً، حيث انطلقت نزعة ‏اختصار "الفلسفة الديكارتية"، هكذا رأى هيدغر أن ديكارت قد ألحق بالعقل الإنساني "إرادة قوة" تفتحت في ‏السيطرة التقنية على العالم، أما ما هو أكثر سوءاً أيضاً، هو أن ديكارت، وبإدخاله "أسطورة الجوانية"، قد ‏ضلّل وعلى مدى طويل الفكر الحديث، على ما يرى فيتفنشتاين.‏ ‎
‎ يهدف العمل الحالي الكشف عن تعقيد الفلسفة الديكارتية، وعلى طرح السؤال حول الجهد الذي بذله ديكارت ‏لإجراء مصالحة بين حركتي الوجود الإنساني: الحرية التي يملكها الأنا بوضع مسافة بينه وبين مواضيع ‏التفكر ولذته في الإحساس يتجسده الجسماني، والذي يصعب مع ذلك وضع تفسير له.‏ ‎
‎ ‏"فردريك ليلونغ" مجاز في الفلسفة، وحائز على شهادة الدكتوراه فيها، يدرس حاليّاً في الليسيه، في أكاديمية ‏كراتيل، وهو مؤلف دراسات حول ديكارت وحول القراءة التي تفترضها الفلسفة الفينومنولوجية عنه، وهو ‏إلى ذلك مؤلف دراسات حول الفلسفة الإنسانوية، وحول النهضة.‏

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
رينه ديكارت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 239
مجلدات: 1
ردمك: 9879953171166

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين