لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 164,779

في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول
تاريخ النشر: 25/11/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، أطياف للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تُصور رواية «في المنفى وجدتُ عينيك وطن» أجواء جريمة استثنائية يتم فيها قتل رجل ‏وزوجته بالخطأ تاركين فتاتهم الوحيدة أسيرة أخاها الكبير وزوجته المتسلطة التي أقنعت ‏زوجها بضرورة الوصاية على أموال الفتاة الصغيرة ومن ثم سرقتها لا بل تزويجها من أخٍ ‏لها مشوه الوجه، ولأن الفتاة لا تستطيع الرفض لصغر ...سنها تقرر الهروب يوم عرسها بعد ‏إخبار الشرطة أن أخاها هو من قتل والداها. تنجح الفتاة في الهروب إلى بلد آخر تجد فيه ‏ملجأً ومنفىً اختيارياً تخفق بين جوانبه أنفاس الحرية ولكنها وجدت نفسها وحيدة، فبدأت ‏بالبحث عن عمل حتى ساقها قدرها إلى قاتل أبواها الحقيقي من دون أن تعرف ذلك.. ‏الرجل الذي ظنت أنها وجدت في عينيه الوطن.. فهل مر كل شيء كحلم جميل سرعان ما ‏انتهى؟!‏ ‎
‎ والجواب: لا لم تنتهِ حِكايتُنا هُنا... لها تَتمة في الجزء الثاني.‏ ‎
‎ وأجمل الكلام ما تقوله الكاتبة زهراء يوسف عن روايتها هذه:‏ ‎
‎ ‏"أن يكون الإنسان عاشق.. بل ومُتيّم!‏ ‎
‎ أن يُحب بطريقةٍ خيالية فيلومه الجميع بواقعية.‏ ‎
‎ حين يتفجرُ في نبضهِ حُبُ صادق، بلا أسباب ولا مُقدمات. تجد المشاعر نفسها تنعكف ‏على خيال أحدهم ولا تنفك عنه.. رغم جهلها تفاصيله وبين الجهل بالتفاصيل ومعرفة ‏الحقائق نبضة قلب فقط!‏ ‎
‎ وبين قُرب المسافات وبُعدها كلمة واحدة!‏ ‎
‎ أن يُتيّم الإنسان بشخص هو أن يفي لهُ بالعشق رغم كل الظروف والصُدف السيئة فالحُبُ ‏شيءٌ لا ينتهي.. لا يقل.. لا يتبدّل ولا يتغيّر ولا يُنسى!".‏

إقرأ المزيد
في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول
في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 164,779

تاريخ النشر: 25/11/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، أطياف للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تُصور رواية «في المنفى وجدتُ عينيك وطن» أجواء جريمة استثنائية يتم فيها قتل رجل ‏وزوجته بالخطأ تاركين فتاتهم الوحيدة أسيرة أخاها الكبير وزوجته المتسلطة التي أقنعت ‏زوجها بضرورة الوصاية على أموال الفتاة الصغيرة ومن ثم سرقتها لا بل تزويجها من أخٍ ‏لها مشوه الوجه، ولأن الفتاة لا تستطيع الرفض لصغر ...سنها تقرر الهروب يوم عرسها بعد ‏إخبار الشرطة أن أخاها هو من قتل والداها. تنجح الفتاة في الهروب إلى بلد آخر تجد فيه ‏ملجأً ومنفىً اختيارياً تخفق بين جوانبه أنفاس الحرية ولكنها وجدت نفسها وحيدة، فبدأت ‏بالبحث عن عمل حتى ساقها قدرها إلى قاتل أبواها الحقيقي من دون أن تعرف ذلك.. ‏الرجل الذي ظنت أنها وجدت في عينيه الوطن.. فهل مر كل شيء كحلم جميل سرعان ما ‏انتهى؟!‏ ‎
‎ والجواب: لا لم تنتهِ حِكايتُنا هُنا... لها تَتمة في الجزء الثاني.‏ ‎
‎ وأجمل الكلام ما تقوله الكاتبة زهراء يوسف عن روايتها هذه:‏ ‎
‎ ‏"أن يكون الإنسان عاشق.. بل ومُتيّم!‏ ‎
‎ أن يُحب بطريقةٍ خيالية فيلومه الجميع بواقعية.‏ ‎
‎ حين يتفجرُ في نبضهِ حُبُ صادق، بلا أسباب ولا مُقدمات. تجد المشاعر نفسها تنعكف ‏على خيال أحدهم ولا تنفك عنه.. رغم جهلها تفاصيله وبين الجهل بالتفاصيل ومعرفة ‏الحقائق نبضة قلب فقط!‏ ‎
‎ وبين قُرب المسافات وبُعدها كلمة واحدة!‏ ‎
‎ أن يُتيّم الإنسان بشخص هو أن يفي لهُ بالعشق رغم كل الظروف والصُدف السيئة فالحُبُ ‏شيءٌ لا ينتهي.. لا يقل.. لا يتبدّل ولا يتغيّر ولا يُنسى!".‏

إقرأ المزيد
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
في المنفى وجدت عينيك وطن - الجزء الأول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 619
مجلدات: 1
ردمك: 9786140128019

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين