لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842

فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,944

أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842
تاريخ النشر: 12/02/2019
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:صاحب هذه اليوميات شخصية شامية رافقت أحد أشهر الرحالة المحسوبين على الفرنسيين في القرن التاسع عشر (المالطي لإسكاريس دي فنتيميل) والتقت بلا مارتين الشاعر الفرنسي الشهير خلال زيارة قام بها الصايغ إلى باريس صحبة لاسكاريس.
ارتبطت هذه الشخصية الحلبية بعلاقات مهمة مع خواجات وقناصل فرنسيين بوصفه ترجماناً ومرافقاً للخواجات الذين دأبوا ...على زيارة بلاد الشام، في النصف الأول من القرن التاسع عشر.
يمكننا من خلال هذا العمل، وكذلك من خلال عمل آخر سابق عليه مكتوب بقلم لاسكاريس عن رحلة أخرى قاما بها معاً وكان الصايغ خلالها رفيقاً ودليلاً للإسكاريس، أن نتعرف على ملامح زمن وعلى وقائع وإهتمامات وموضوعات طبعت حقبة من النشاط الفرنسي في بلاد الشام، فالصايغ الذي عرف الغنى والفقر، ارتبط منذ نهاية العام 1809 مع لاسكارس مرافقاً ودليلاً له خلال تجواله في المشرق العربي، وفي الديار الشامية، وسوريا الحالية خصوصاً.
على رغم ما يعتور هذه اليوميات التي دونها الصايغ بنفسه وهي تتضمن روايته الشخصية وتعكس جانباً من أخباره وإهتماماته كمثقف شعبي، فإنها تتضمن معلومات جغرافية وإجتماعية ووقائع وحوادث تاريخية عايشها، وأخباراً نقلها، تحتاج كلها إلى فحص، لغياب الدقة عن بعضها، ولما يعتور بعضها من خلل، فإن هذه الصفحات تعتبر عملاً قيماً ونادراً كوثيقة من شاهد عيان ينتمي إلى القرن التاسع عشر، وكدليل لشخصية مهمة لعبت دوراً في التاريخ الإستعماري، وفي لحظة مهمة من لحظات النشاط الإستشراقي الغربي.
كانت البداية بالنسبة إلى الصايغ الذي كان يجيد الفرنسية هي تقديم دروس مدفوعة الأجر للرحالة المالطي، وقد شرع في ذلك، لكن وبيسر كبير استطاع لاسكاريس، وكان ذا طبع مغامر، إقناع الصايغ المحب للتجارة والأرباح أن يمول له تجارة تسمح للإسكاريس بالطواف متنكراً في مدن وبلدات الشام.
وهكذا انطلقا من حلب إلى معرة النعمان، إلى حماه، فحمص وتدمر ودمشق، والمزيريب، وأجزاء كبيرة من البادية السورية وصولاً إلى الدرعية في الصحراء العربية، من ناحية أخرى زار الصايغ ولاسكاريس العراق وتجولا حتى بلغا حدود بلاد فارس، وقضيا في تجوالهما الذي لم يكن دائماً آمناً قرابة الثلاث سنوات.
تجدر الإشارة هنا إلى أن كثيراً من الخرافات والأحكام الطائشة بحق بعض الطوائف السورية ترد هنا، وهي تحتاج عملياً إلى بحث يفكك مصادرها ودوافعها ودلالات وجودها في النص، وقد منحت اللجنة النص جائزة ابن بطوطة للأهمية التي يتمتع بها في فترة لا نجد فيها كثيراً من النصوص الرحلية العربية كتبت بأثر من رفقة حالة أوروبي في الديار الشامية.

إقرأ المزيد
أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842
أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842
فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,944

تاريخ النشر: 12/02/2019
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:صاحب هذه اليوميات شخصية شامية رافقت أحد أشهر الرحالة المحسوبين على الفرنسيين في القرن التاسع عشر (المالطي لإسكاريس دي فنتيميل) والتقت بلا مارتين الشاعر الفرنسي الشهير خلال زيارة قام بها الصايغ إلى باريس صحبة لاسكاريس.
ارتبطت هذه الشخصية الحلبية بعلاقات مهمة مع خواجات وقناصل فرنسيين بوصفه ترجماناً ومرافقاً للخواجات الذين دأبوا ...على زيارة بلاد الشام، في النصف الأول من القرن التاسع عشر.
يمكننا من خلال هذا العمل، وكذلك من خلال عمل آخر سابق عليه مكتوب بقلم لاسكاريس عن رحلة أخرى قاما بها معاً وكان الصايغ خلالها رفيقاً ودليلاً للإسكاريس، أن نتعرف على ملامح زمن وعلى وقائع وإهتمامات وموضوعات طبعت حقبة من النشاط الفرنسي في بلاد الشام، فالصايغ الذي عرف الغنى والفقر، ارتبط منذ نهاية العام 1809 مع لاسكارس مرافقاً ودليلاً له خلال تجواله في المشرق العربي، وفي الديار الشامية، وسوريا الحالية خصوصاً.
على رغم ما يعتور هذه اليوميات التي دونها الصايغ بنفسه وهي تتضمن روايته الشخصية وتعكس جانباً من أخباره وإهتماماته كمثقف شعبي، فإنها تتضمن معلومات جغرافية وإجتماعية ووقائع وحوادث تاريخية عايشها، وأخباراً نقلها، تحتاج كلها إلى فحص، لغياب الدقة عن بعضها، ولما يعتور بعضها من خلل، فإن هذه الصفحات تعتبر عملاً قيماً ونادراً كوثيقة من شاهد عيان ينتمي إلى القرن التاسع عشر، وكدليل لشخصية مهمة لعبت دوراً في التاريخ الإستعماري، وفي لحظة مهمة من لحظات النشاط الإستشراقي الغربي.
كانت البداية بالنسبة إلى الصايغ الذي كان يجيد الفرنسية هي تقديم دروس مدفوعة الأجر للرحالة المالطي، وقد شرع في ذلك، لكن وبيسر كبير استطاع لاسكاريس، وكان ذا طبع مغامر، إقناع الصايغ المحب للتجارة والأرباح أن يمول له تجارة تسمح للإسكاريس بالطواف متنكراً في مدن وبلدات الشام.
وهكذا انطلقا من حلب إلى معرة النعمان، إلى حماه، فحمص وتدمر ودمشق، والمزيريب، وأجزاء كبيرة من البادية السورية وصولاً إلى الدرعية في الصحراء العربية، من ناحية أخرى زار الصايغ ولاسكاريس العراق وتجولا حتى بلغا حدود بلاد فارس، وقضيا في تجوالهما الذي لم يكن دائماً آمناً قرابة الثلاث سنوات.
تجدر الإشارة هنا إلى أن كثيراً من الخرافات والأحكام الطائشة بحق بعض الطوائف السورية ترد هنا، وهي تحتاج عملياً إلى بحث يفكك مصادرها ودوافعها ودلالات وجودها في النص، وقد منحت اللجنة النص جائزة ابن بطوطة للأهمية التي يتمتع بها في فترة لا نجد فيها كثيراً من النصوص الرحلية العربية كتبت بأثر من رفقة حالة أوروبي في الديار الشامية.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أسفار فتح الله الصايغ المقترب في حوادث الحضر والمغرب 1830 - 1842

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أسامة بن سليمان الفليح
تقديم: أسامة بن سليمان الفليح
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 184
مجلدات: 1
ردمك: 9786144199558

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين