لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صنع من هزيمة قلب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 349,660

صنع من هزيمة قلب
18.15$
الكمية:
صنع من هزيمة قلب
تاريخ النشر: 07/12/2018
الناشر: مكتبة آفاق
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بوح نفس، وهمسات، روح، وخواطر تأتي تترى، يتلقفها القلم ويرسمها كلمات موشّاة بالمعاني، وقد سكب عليها عطر الحياة، تقفز حيناً... فرحاً، وتئن حيناً... حزناً... وتتسربل أحاييناً بثوب الحكمة... هي أحاديث قلب صنع من هزيمة... وربما من إنتصار... وهذه إنتقاءات منها، تفصح عنها عناوينها: "وكالعادة أبدأ بــ أمي".
قد يهدر الإنسان ...الكبير من المشاعر في حياته يهديها (امرأة تأتي من خارج تفاصيل حياته... ما عدا الأم... تعلمك كيف تكون كل المشاعر صادقة حين تراها صاحبة فضل عليك... تسأل نفسك كل يوم هل قصرت في حقها؟... هل نلت رضاها؟ ولا تجد إلا القليل من ما فعلته هي من أجلك... الأم ليست مدرسة فقط... بل هي حياة بـ كل تفاصيلها... أمي علمتني يوماً أن احترام النساء رجولة ولا زلت أتعلم منها... كيف أكون رجلاً... حتى وأنا ذلك الطفل الثلاثيني اليوم... ولا أمانع".
"حقيقية"... "الأشياء التي تأتي متأخرة... تمنحك القدرة على رؤيتها بـ شكلها الصحيح... ما عدا الحب... قد يأتيك في عم متأخر ويعميك عن كل شيء... (حاجة قلبك ذلك الشعور، قد يجعلك تعود طفلاً... أو مراهقاً في تصرفاتك... تبذل كل مشاعرك فيستغلونها... فيكون هذا التأخير سبب في كرهك له".
"يحدث الآن"... أن يكون بيننا حديث نتجاذب أطرافه... نتحاور... تبتسمين... أتوه في تفاصيل ابتسامتك... أخيل النظر إليك... تلاحظين وتزيد إتساع إبتسامتك... تسأليني أين وصلت؟ إلى نقطة لا حب من بعدك لــ غيرك، تضيع منك الكلمات... وننسى معاً عن ماذا كان حديثنا... وتخلق حديثاً جديداً كله أنتِ... وأنت أجمله"... "سؤال".. "ماذا لو؟... السؤال الذي يتبعك ويشكل تفكيرك... وقد يأخذ حيّزاً من حياتك... ماذا لو؟... ستأتي بعده خيباتك... أو أمنياتك... أو حتى خوفك، قد يسجنك خلف الإنتظار... أو يأخذ منك عمرك دون أن تشعر... أو حتى يعلمك فن التهور.
هذا السؤال الذي قالوا عنه يفتح عمل الشيطان سيفتح آفاقاً لــ خيالك... أن تعيش كل المشاعر في لحظة وسؤال... يحضرني سؤال الآن... ماذا لو لم أكن شاعرك؟... أي إلهام يستحق الشعر سواك؟...".
"أصدقاء"... ليس كل من حولك أو من يعرف رقم هاتفك يستحق أن يندرج تحت مسمى صديق، فبعضهم يشبهون الحائط وظيفته أن يسدّ عليك جمال حياتك... ويشعرك بأنك وحيد جداً... حتى وأنت معه فيريك إلى أي درجة هي سوداء الحياة... وكأن الغد لن يأتي معك... أولئك يحق لك التنازل عنهم دون الشعور بــ الندم لــ تكسب نفسك... فصديقك الحقيقي هو من يقف بينك وبين تعبك وليس من يأخذك إليه".
"أمنية قلب"... في لحظة ما... حين تشعر بــ تقصيرهم وإهمالهم لك... أو حتى إساءتهم أو زيف مشاعرهم تحاول الآن مغادرتهم والإكتفاء بهذا القدر من إهانة قلبك... تقرر الرحيل وإعلان إنتهاء كل هذا التعب... وتأتي لحظة أخرى تدرك أنك تحب ذلك الإنسان... تطفو كل ذكرياتك الجميلة معه... كل المشاعر التي تشاركتماهما... والأحلام التي تجمعكما... الآن تسامحه... ويعض قلبك عليك الأمر بأن عليك أن تتحمله وسيتغير غداً للأفضل... ترمي بكل حزنك على نفسك... ولكن أين؟ في قلبك...

إقرأ المزيد
صنع من هزيمة قلب
صنع من هزيمة قلب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 349,660

تاريخ النشر: 07/12/2018
الناشر: مكتبة آفاق
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بوح نفس، وهمسات، روح، وخواطر تأتي تترى، يتلقفها القلم ويرسمها كلمات موشّاة بالمعاني، وقد سكب عليها عطر الحياة، تقفز حيناً... فرحاً، وتئن حيناً... حزناً... وتتسربل أحاييناً بثوب الحكمة... هي أحاديث قلب صنع من هزيمة... وربما من إنتصار... وهذه إنتقاءات منها، تفصح عنها عناوينها: "وكالعادة أبدأ بــ أمي".
قد يهدر الإنسان ...الكبير من المشاعر في حياته يهديها (امرأة تأتي من خارج تفاصيل حياته... ما عدا الأم... تعلمك كيف تكون كل المشاعر صادقة حين تراها صاحبة فضل عليك... تسأل نفسك كل يوم هل قصرت في حقها؟... هل نلت رضاها؟ ولا تجد إلا القليل من ما فعلته هي من أجلك... الأم ليست مدرسة فقط... بل هي حياة بـ كل تفاصيلها... أمي علمتني يوماً أن احترام النساء رجولة ولا زلت أتعلم منها... كيف أكون رجلاً... حتى وأنا ذلك الطفل الثلاثيني اليوم... ولا أمانع".
"حقيقية"... "الأشياء التي تأتي متأخرة... تمنحك القدرة على رؤيتها بـ شكلها الصحيح... ما عدا الحب... قد يأتيك في عم متأخر ويعميك عن كل شيء... (حاجة قلبك ذلك الشعور، قد يجعلك تعود طفلاً... أو مراهقاً في تصرفاتك... تبذل كل مشاعرك فيستغلونها... فيكون هذا التأخير سبب في كرهك له".
"يحدث الآن"... أن يكون بيننا حديث نتجاذب أطرافه... نتحاور... تبتسمين... أتوه في تفاصيل ابتسامتك... أخيل النظر إليك... تلاحظين وتزيد إتساع إبتسامتك... تسأليني أين وصلت؟ إلى نقطة لا حب من بعدك لــ غيرك، تضيع منك الكلمات... وننسى معاً عن ماذا كان حديثنا... وتخلق حديثاً جديداً كله أنتِ... وأنت أجمله"... "سؤال".. "ماذا لو؟... السؤال الذي يتبعك ويشكل تفكيرك... وقد يأخذ حيّزاً من حياتك... ماذا لو؟... ستأتي بعده خيباتك... أو أمنياتك... أو حتى خوفك، قد يسجنك خلف الإنتظار... أو يأخذ منك عمرك دون أن تشعر... أو حتى يعلمك فن التهور.
هذا السؤال الذي قالوا عنه يفتح عمل الشيطان سيفتح آفاقاً لــ خيالك... أن تعيش كل المشاعر في لحظة وسؤال... يحضرني سؤال الآن... ماذا لو لم أكن شاعرك؟... أي إلهام يستحق الشعر سواك؟...".
"أصدقاء"... ليس كل من حولك أو من يعرف رقم هاتفك يستحق أن يندرج تحت مسمى صديق، فبعضهم يشبهون الحائط وظيفته أن يسدّ عليك جمال حياتك... ويشعرك بأنك وحيد جداً... حتى وأنت معه فيريك إلى أي درجة هي سوداء الحياة... وكأن الغد لن يأتي معك... أولئك يحق لك التنازل عنهم دون الشعور بــ الندم لــ تكسب نفسك... فصديقك الحقيقي هو من يقف بينك وبين تعبك وليس من يأخذك إليه".
"أمنية قلب"... في لحظة ما... حين تشعر بــ تقصيرهم وإهمالهم لك... أو حتى إساءتهم أو زيف مشاعرهم تحاول الآن مغادرتهم والإكتفاء بهذا القدر من إهانة قلبك... تقرر الرحيل وإعلان إنتهاء كل هذا التعب... وتأتي لحظة أخرى تدرك أنك تحب ذلك الإنسان... تطفو كل ذكرياتك الجميلة معه... كل المشاعر التي تشاركتماهما... والأحلام التي تجمعكما... الآن تسامحه... ويعض قلبك عليك الأمر بأن عليك أن تتحمله وسيتغير غداً للأفضل... ترمي بكل حزنك على نفسك... ولكن أين؟ في قلبك...

إقرأ المزيد
18.15$
الكمية:
صنع من هزيمة قلب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 368
مجلدات: 1
ردمك: 9781911571773

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين