لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السلطان سليم الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,514

السلطان سليم الأول
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
السلطان سليم الأول
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: منشورات ضفاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:حقق السلطان سليم نصر مؤزرا ضد الجيش الصفوي في موقعة جالديران عام 1514، ومحا الشاه إسماعيل من صفحات التاريخ، وهكذا لم يبق في الدولة أي تمرد أو فوضى، وحافظ السلطان بشكل دائم على وحدة الأناضول وسط أجواء من الأمن والطمأنينة.
بسط السلطان سيطرته على قلعة ديار بكر، وألحق ولايات جنوب شرق ...الأناضول بالدولة العثمانية، كما فتح البلاد العربية، وضم حلب والشام، وزار المسجد الأقصى.
عبرت الجيوش العثمانية الصحاري في رحلة شديدة الصعوبة، لنفتح مصر، فشهدت مدينتا القاهرة والإسكندرية الإحتفالات على مدار ثلاثة أيام بلياليها، وحُلت مشاكل الشعب المصري.
وكان رد السلطان سليم على من قالوا له: "لقد ضممتم مصر كذلك إلى ملككم" كالتالي: "إن الملك إلا الله، فمن يستكبر ويزيد ظلمه عندما ينتصر فإن الله تعالى يهوي به إلى أسفل سافلين، فإذا كان الأمر كذلك، هل يتكبر الإنسان؟ فلو قلت أنا أو أي شخص آخر أن لي قطعة أرض بقدر عقلة الإصبع، ألا يكون ذلك إدعاء لمشاركة الله في ملكه؟ ولهذا، ليس هناك ما نفعله أمام عظمته سبحانه وتعالى سوى أن نسجد له".
ذهب السلطان سليم إلى مسجد المؤيد لأداة صلاة الجمعة، وبينما الخطيب يقرأ الخطبة بإسمه مدح السلطان قائلاً "حاكم الحرمين الشريفين"، فقاطعه السلطان مطالباً إياه بتعديل اللقب إلى "خادم الحرمين الشريفين".
ولأن الخلافة انتقلت إلى الدولة العثمانية عقب فتح مصر، فقد أرسل شريف مكة مفاتيح مكة والمدينة والأمانات المقدسة إلى السلطان سليم.
وعندما توفي السلطان سليم يوم 22 سبتمبر / أيلول 1520 بسبب دمّل يقال له الجمرة الخبيثة ترك لإبنه السلطان سليمان القانوني دولة انتهت بها الصراعات الداخلية وجيشاً قوياً وخزينة مملوءة.

إقرأ المزيد
السلطان سليم الأول
السلطان سليم الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,514

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: منشورات ضفاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:حقق السلطان سليم نصر مؤزرا ضد الجيش الصفوي في موقعة جالديران عام 1514، ومحا الشاه إسماعيل من صفحات التاريخ، وهكذا لم يبق في الدولة أي تمرد أو فوضى، وحافظ السلطان بشكل دائم على وحدة الأناضول وسط أجواء من الأمن والطمأنينة.
بسط السلطان سيطرته على قلعة ديار بكر، وألحق ولايات جنوب شرق ...الأناضول بالدولة العثمانية، كما فتح البلاد العربية، وضم حلب والشام، وزار المسجد الأقصى.
عبرت الجيوش العثمانية الصحاري في رحلة شديدة الصعوبة، لنفتح مصر، فشهدت مدينتا القاهرة والإسكندرية الإحتفالات على مدار ثلاثة أيام بلياليها، وحُلت مشاكل الشعب المصري.
وكان رد السلطان سليم على من قالوا له: "لقد ضممتم مصر كذلك إلى ملككم" كالتالي: "إن الملك إلا الله، فمن يستكبر ويزيد ظلمه عندما ينتصر فإن الله تعالى يهوي به إلى أسفل سافلين، فإذا كان الأمر كذلك، هل يتكبر الإنسان؟ فلو قلت أنا أو أي شخص آخر أن لي قطعة أرض بقدر عقلة الإصبع، ألا يكون ذلك إدعاء لمشاركة الله في ملكه؟ ولهذا، ليس هناك ما نفعله أمام عظمته سبحانه وتعالى سوى أن نسجد له".
ذهب السلطان سليم إلى مسجد المؤيد لأداة صلاة الجمعة، وبينما الخطيب يقرأ الخطبة بإسمه مدح السلطان قائلاً "حاكم الحرمين الشريفين"، فقاطعه السلطان مطالباً إياه بتعديل اللقب إلى "خادم الحرمين الشريفين".
ولأن الخلافة انتقلت إلى الدولة العثمانية عقب فتح مصر، فقد أرسل شريف مكة مفاتيح مكة والمدينة والأمانات المقدسة إلى السلطان سليم.
وعندما توفي السلطان سليم يوم 22 سبتمبر / أيلول 1520 بسبب دمّل يقال له الجمرة الخبيثة ترك لإبنه السلطان سليمان القانوني دولة انتهت بها الصراعات الداخلية وجيشاً قوياً وخزينة مملوءة.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
السلطان سليم الأول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9786140216945

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين