لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,538

النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث
22.80$
24.00$
%5
الكمية:
النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث
تاريخ النشر: 11/07/2018
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هو أبو الفراس الحمداني ، الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي ، أميرٌ شاعرٌ ، إبن عم سيف الدولة . كان صاحب بن عباد يقول : بُدأ الشعر بملك وخُتم بملك . ولأبي فراس وقائع كثيرة ، قاتل بها بين يدي سيف الدولة . وكان سيف الدولة يحبه ويستصحبه ...في غزواته ، ويقدمه على سائر قومه ، وقلّده منبجاً وحرّان وأعمالها ، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام . وجُرح في معركة مع الروم ، فأسروه سنة 351 ه / 962 م ، فامتاز شعره في الأسر برومياته . وبقي في القسطنطينية أعواماً ، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة . قال الذهبي : كانت له منبج ، وتملك حمص ، وسار ليتملك حلب ، فقُتل في تدمر سنة 357 ه / 968 م . وقد حازت الأمثال والحكم في شعر أبي فراس الحمداني منحىً كثيراً ، فكما هو شاعر في الفروسية ، والبطولة والفداء ؛ فهو أيضاً شاعر الحكم والنصائح . وقد قال في مثل قيل في المسرع المجد " ركب أعناق الرياح " قال أبو فراس الحمداني : [ عَدَتْني عن زيارته عَوَادٍ .. أقلّ مخوفها سُمر الرماح ِ / لو أني أطعت رمسيس شوقي .. ركبت إليه أعناق الرياح ] . وقال بعض السلف : إحذروا أصابع الأيتام يعني رفعهم إياها في الدعاء على الظالم . وهذا كما قيل : إحذروا مناجيق الضعفاء ؛ أي دعواتهم . وقال أبو فراس الحمداني في أصابع الأيتام : [ أبذلُ الحقّ للخصوم إذا ما عجزت عنه قدوة الحكام / رُبّ أمرٍ عففتُ عنه اختياراً .. حذراً من أصابع الأيتام / وقال فيما قيل " عين القلب " : [ من السلوة في عينيه - ك آياتٌ وآثارٌ / أراها منك بالقلب .. ولي بالقلب إبصار / إذا ما بردَ القلبُ .. فما تُسْخِنُه النار ] وهذه طائفة فيما يتمثل به ( أي يضرب به كمثل ) من أشعار أبي فراس الحمداني : [ ومن مذهبي حب الديار وأهلها ... وللناس فيما يعشقون مذاهب ] [ وجميل العدوّ غير جميل .. وقبيح الصديق غير قبيح ] [ إذا كان غير الله للمرء عدّة .. أتته الرزايا عن وجوه الفوائد ] [ ونحن أُناس لا توسط بيننا .. لنا الصدر دون العالمين أو القبر ] [ تهون علينا في المعالي نفوسنا .. ومن خَطَبَ الحسناء لم يَغْلُهُ المهرُ ] ، [ ما كل البسيطة كافياً ... وإذا قنعت فكل شيء كافِ ] ، [ أقلب طرفي لا أرى غير صاحبٍ .. بميل مع النعماء حيث تميل ] ، [ غنى النفس لمن يَفْقـ ..لُ خيرٌ من غنى المال ] ، [ وفضل الناس في الأنفـ ..س ليس الفصل في الحال ] ، [ وتدعو كريماً من يجود بحاله .. ومن يبذل النفس النفيسة أكرم ] . هذا غيضٌ من فيض ما سيجده القارىء في ديوان أبي فراس الحمداني الذي جاءت قوافيه حسب الترتيب الأبجدي ، وتم اختتامه بأرجوزته والتي مطلعها : ما العمر ما طالت به الدهور .. ألعهد ما تم به السرورُ / أيامُ عزّي ونفاذِ أمري .. هي التي أحسبها من عمري / ما أَجْوَرَ الدهر على منيه .. وأعذر الدهر بمن يُصغيه / لو شنتا مما قد قَلَلْنَ حبرا .. عَدَدْتُ أيام السرور عدّا / أنعتُ يوماً ، مرّ لي بالشام .. ألذّ ما مرّ من الأيام / ... نبذة الناشر:الكتاب هو الإفصاح عن مكامن الجوار القيمية الواحدة في مجاميع النظائر الفكرية المتخلقة ليس إلا، وأجدني قد اتخذت من مقولة الفيلسوف الهندي "زادها كريشتان" منطلقاً في البحث الموسّع: "إذاً ما تعالينا عن مظاهر الإختلاف بين المعتقدات والثقافات، فسنجدها جميعاً واحدة، لأن الإنسانية في جوهرها واحدة، وغن تنوعت وتعددت ثقافتها".
وقد حرصت على رصد صيرورة الوعي الآدمي، وطرائق نضج العقلنة، وإنتقالات فعالية العقل عبر سيرورة الجدل المعرفي في النظائر الإفتراضية، مع مراعاة التركيز على الأبعاد الثلاثية التي شاغلت العقل البشري بعد الذات الطبيعية و"بعد الذات الآدمية" و"بعد الذات الإلهية"، وتوخينا بيان العلاقة الجدلية اللازبة بين تلكم الأقاليم الثلاثة.
وتناولنا أهم أنماط العقل الديني، لتظهير جماليات الأحكام التي تخص اليقين الديني أو المعتقدي "المقدس"، دونما تخطي هذه القيم الجمالية عن ثوابت الأحكام الروحية عن أصلها وماضيها، وبيان شكل الإرتباطات بالمستقبلية الفكرية للمواريث اليقينية، مع تأكيدنا في هذا السوق العظيم من حجم منجزات العقل والفكر في سيرورة حركة التطور العقلاني، ورصد تنامي وعيه الخلاق المنفتح على فضاءات من أنماط المقدس المتعددة، سواء في حقائقه أم إفتراضاته، غير أن العقل، كان قد اتجه صوب المحور الناظم لقيادة الحركة الكونية المتمثل بالعقل الإلهي الذي يشكل بالعقل الإلهي الذي يشكل مركز القوة في حركة الفعل الكوني.
وكنا قد كرسنا جُلَ جهدنا في سائر أبحاثنا على هذا الجامع المزدوج أو "المثنوي" الإيكولوجي"، متوخين منه خلق منهج يختص في نقد العقل الديني، وعرضنا منه، بيان المتقاربات الفلسفية في الأطروحات الفكرية البدائية منها والمحدثة من سيرورة الفعل الديني.

إقرأ المزيد
النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث
النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,538

تاريخ النشر: 11/07/2018
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هو أبو الفراس الحمداني ، الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي ، أميرٌ شاعرٌ ، إبن عم سيف الدولة . كان صاحب بن عباد يقول : بُدأ الشعر بملك وخُتم بملك . ولأبي فراس وقائع كثيرة ، قاتل بها بين يدي سيف الدولة . وكان سيف الدولة يحبه ويستصحبه ...في غزواته ، ويقدمه على سائر قومه ، وقلّده منبجاً وحرّان وأعمالها ، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام . وجُرح في معركة مع الروم ، فأسروه سنة 351 ه / 962 م ، فامتاز شعره في الأسر برومياته . وبقي في القسطنطينية أعواماً ، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة . قال الذهبي : كانت له منبج ، وتملك حمص ، وسار ليتملك حلب ، فقُتل في تدمر سنة 357 ه / 968 م . وقد حازت الأمثال والحكم في شعر أبي فراس الحمداني منحىً كثيراً ، فكما هو شاعر في الفروسية ، والبطولة والفداء ؛ فهو أيضاً شاعر الحكم والنصائح . وقد قال في مثل قيل في المسرع المجد " ركب أعناق الرياح " قال أبو فراس الحمداني : [ عَدَتْني عن زيارته عَوَادٍ .. أقلّ مخوفها سُمر الرماح ِ / لو أني أطعت رمسيس شوقي .. ركبت إليه أعناق الرياح ] . وقال بعض السلف : إحذروا أصابع الأيتام يعني رفعهم إياها في الدعاء على الظالم . وهذا كما قيل : إحذروا مناجيق الضعفاء ؛ أي دعواتهم . وقال أبو فراس الحمداني في أصابع الأيتام : [ أبذلُ الحقّ للخصوم إذا ما عجزت عنه قدوة الحكام / رُبّ أمرٍ عففتُ عنه اختياراً .. حذراً من أصابع الأيتام / وقال فيما قيل " عين القلب " : [ من السلوة في عينيه - ك آياتٌ وآثارٌ / أراها منك بالقلب .. ولي بالقلب إبصار / إذا ما بردَ القلبُ .. فما تُسْخِنُه النار ] وهذه طائفة فيما يتمثل به ( أي يضرب به كمثل ) من أشعار أبي فراس الحمداني : [ ومن مذهبي حب الديار وأهلها ... وللناس فيما يعشقون مذاهب ] [ وجميل العدوّ غير جميل .. وقبيح الصديق غير قبيح ] [ إذا كان غير الله للمرء عدّة .. أتته الرزايا عن وجوه الفوائد ] [ ونحن أُناس لا توسط بيننا .. لنا الصدر دون العالمين أو القبر ] [ تهون علينا في المعالي نفوسنا .. ومن خَطَبَ الحسناء لم يَغْلُهُ المهرُ ] ، [ ما كل البسيطة كافياً ... وإذا قنعت فكل شيء كافِ ] ، [ أقلب طرفي لا أرى غير صاحبٍ .. بميل مع النعماء حيث تميل ] ، [ غنى النفس لمن يَفْقـ ..لُ خيرٌ من غنى المال ] ، [ وفضل الناس في الأنفـ ..س ليس الفصل في الحال ] ، [ وتدعو كريماً من يجود بحاله .. ومن يبذل النفس النفيسة أكرم ] . هذا غيضٌ من فيض ما سيجده القارىء في ديوان أبي فراس الحمداني الذي جاءت قوافيه حسب الترتيب الأبجدي ، وتم اختتامه بأرجوزته والتي مطلعها : ما العمر ما طالت به الدهور .. ألعهد ما تم به السرورُ / أيامُ عزّي ونفاذِ أمري .. هي التي أحسبها من عمري / ما أَجْوَرَ الدهر على منيه .. وأعذر الدهر بمن يُصغيه / لو شنتا مما قد قَلَلْنَ حبرا .. عَدَدْتُ أيام السرور عدّا / أنعتُ يوماً ، مرّ لي بالشام .. ألذّ ما مرّ من الأيام / ... نبذة الناشر:الكتاب هو الإفصاح عن مكامن الجوار القيمية الواحدة في مجاميع النظائر الفكرية المتخلقة ليس إلا، وأجدني قد اتخذت من مقولة الفيلسوف الهندي "زادها كريشتان" منطلقاً في البحث الموسّع: "إذاً ما تعالينا عن مظاهر الإختلاف بين المعتقدات والثقافات، فسنجدها جميعاً واحدة، لأن الإنسانية في جوهرها واحدة، وغن تنوعت وتعددت ثقافتها".
وقد حرصت على رصد صيرورة الوعي الآدمي، وطرائق نضج العقلنة، وإنتقالات فعالية العقل عبر سيرورة الجدل المعرفي في النظائر الإفتراضية، مع مراعاة التركيز على الأبعاد الثلاثية التي شاغلت العقل البشري بعد الذات الطبيعية و"بعد الذات الآدمية" و"بعد الذات الإلهية"، وتوخينا بيان العلاقة الجدلية اللازبة بين تلكم الأقاليم الثلاثة.
وتناولنا أهم أنماط العقل الديني، لتظهير جماليات الأحكام التي تخص اليقين الديني أو المعتقدي "المقدس"، دونما تخطي هذه القيم الجمالية عن ثوابت الأحكام الروحية عن أصلها وماضيها، وبيان شكل الإرتباطات بالمستقبلية الفكرية للمواريث اليقينية، مع تأكيدنا في هذا السوق العظيم من حجم منجزات العقل والفكر في سيرورة حركة التطور العقلاني، ورصد تنامي وعيه الخلاق المنفتح على فضاءات من أنماط المقدس المتعددة، سواء في حقائقه أم إفتراضاته، غير أن العقل، كان قد اتجه صوب المحور الناظم لقيادة الحركة الكونية المتمثل بالعقل الإلهي الذي يشكل بالعقل الإلهي الذي يشكل مركز القوة في حركة الفعل الكوني.
وكنا قد كرسنا جُلَ جهدنا في سائر أبحاثنا على هذا الجامع المزدوج أو "المثنوي" الإيكولوجي"، متوخين منه خلق منهج يختص في نقد العقل الديني، وعرضنا منه، بيان المتقاربات الفلسفية في الأطروحات الفكرية البدائية منها والمحدثة من سيرورة الفعل الديني.

إقرأ المزيد
22.80$
24.00$
%5
الكمية:
النظائر في تأريخ ثقافة الإنسان ؛ أدبيات المواريث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 540
مجلدات: 1
ردمك: 9789933380526

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين